﴿ اتَّبَعَ الْحَقُّ ﴾ الله عند الأكثرين، أو التنزيل ﴿ أَهْوَآءَهُمْ ﴾ فيما يشتهون، أو يعبدون. ﴿ وَمَن فِيهِنَّ ﴾ الثقلان والملائكة، أو ما بينهما من خلق ﴿ بِذِكْرِهِم ﴾ بيان الحق لهم، أو شرفهم، لأن الرسول ﷺ منهم والقرآن بلسانهم، فهم عن شرفهم، أو عن القرآن ﴿ مُّعْرِضُونَ ﴾.