﴿ فَمَتِّعُوهُنَّ ﴾ متعة الطلاق إذا لم تُسموا لهن صداقاً فتقوم المتعة مقام نصف المسمى وقدرها نصف مهر المثل، أو أعلاها خادم وأوسطها ثوب وأقلها ماله ثمن ﴿ سَرَاحاً جَمِيلاً ﴾ تدفع المتعة بحسب اليسار والإعسار، أو طلاقها طاهراً من غير جماع قاله قتادة، قلت : هذه غفلة منه لأن الآية فيمن لم يدخل بهن.


الصفحة التالية
Icon