﴿ أَمْ أَبْرَمُواْ ﴾ أجمعوا على التكذيب فإنا مجمعون على التعذيب أو أحكموا كيداً فإنا محكمون كيداً، أو قضوا فإنا قاضون عليهم بالعذاب قيل نزلت لما اجتمعوا في دار الندوة للمشورة في الرسول ﷺ فاجتمع رأيهم على ما أشار به أبو جهل من قتل الرسول ﷺ واشتراكهم في دمه فنزلت هذه الآية وقُتلوا ببدر.


الصفحة التالية
Icon