﴿ الْمَوْءُدَةُ ﴾ المدفونة حية خوف سبيها واسترقاقها أو خشية الفقر وكان أشرافهم لا يفعلون ذلك سميت بذلك لموتها بثقل التراب. ﴿ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا ﴾ [ البقرة : ٢٥٥ ] لا يثقله. ﴿ سُئِلَتْ ﴾ لم قتلت توبيخاً للقاتل تقول لا ذنب لي وقرأ ابن عباس رضي الله تعالى عنهما ﴿ سألت ﴾ أي سأتل قاتلها لم قتلتني فلا يكون له عذر.