حلالاً كان أو حراماً.
٢٠ - ﴿جَمّاً﴾ كثيراً أو فاحشاً تجمعون حلاله إلى حرامه " ح ".
﴿كلا إذا دكت الأرض دكاً دكاً (٢١) وجاء ربك والملك صفاً صفا (٢٢) وجائ يومئذ بجهنم يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى (٢٣) يقول يا ليتني قدمت لحياتي (٢٤) فيومئذ لا يعذب عذابه أحد (٢٥) ولا يوثق وثاقه أحد (٢٦) يأيتها النفس المطمئنة (٢٧) ارجعي إلى ربك راضية مرضية (٢٨) فادخلي في عبادي (٢٩) وادخلي جنتي (٣٠) ﴾
٢٣ - ﴿يَتَذَكَّرُ﴾ يتوب وكيف له بالتوبة لأنها لا تنفع في القيامة أو يتذكر ما عمل في الدنيا وقدم للآخرة. ﴿وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى﴾ في الآخرة وإنما تنفع في الدنيا.
٢٤ - ﴿قَدَّمْتُ﴾ من دنياي لحياتي في الآخرة أو من حياتي في الدنيا لبقائي في الآخرة.
٢٥ - ﴿لا يعذب﴾ بالفتح عذاب الكافر ﴿احد﴾ ﴿ولا يُعَذِّبُ﴾ عذابَ الله تعالى غيرُ الله ﴿أحدٌ﴾ " ع ".
٢٧ - ﴿الْمُطْمَئِنَّةُ﴾ المؤمنة " ع " أو المخبتة أو الموفية بوعد الله تعالى أو الآمنة أو الراضية أو إذا أراد الله تعالى قبض المؤمن اطمأنت نفسه إلى الله تعالى واطمأن الله تعالى إليها " ح ".
٢٨ - ﴿ارْجِعِى إِلَى رَبِّكِ﴾ عند الموت في الدنيا أو إلى جسدك عند


الصفحة التالية
Icon