(وَجدَها تَِطلُعُ عَلى قَومٍ) " ٩٠ " قال قتادة: يقال إنهم الزنج. أخرجه عبد الرزاق.
(بَينَ الصَّدَفين) " ٩٦ " : قال الضحاك: هما من قبل أرمينية وأذربيجان. أخرجه ابن أبي حاتم.
سورة مريم
(فَأَرسَلنا إِلَيها رُوحنا) " ١٧ " قال قتادة وعطاء والضحاك: جبريل. أخرجه ابن أبي حاتم.
(فنادَاها مِن تَحتِها) " ٢٤ " : قال البراء: ملك.
وقال ابن عباس وسعيد بن جبير والضحاك: جبريل.
وقال مجاهد والحسنس: عيسى.
أخرج ذلك ابن أبي حاتم.
(وَرَفعناهُ مَكاناً عَليا) " ٥٧ " : هو السماء الرابعة، كما في الصحيح.
(وَيَقولُ الإنسانُ) " ٦٧ " : هو أبي بن خلف.
سورة طه
(فَلَبِثَ سِنينَ في أَهلِ مَدينَ) " ٤٠ " قال قتادة: عشرا. أخرجه ابن أبي حاتم.
(يَومَ الزِّينة) " ٥٩ " قال ابن عباس: هو يوم عاشوراء. أخرجه ابن أبي حاتم.
(السَامري) " ٥٨ " : اسمه موسى بن ظفر. أخرجه ابن أبي حاتم، عن ابن عباس.
وأخرج عنه أيضا: أنه كان من أهل كرمان، ومن وجه آخر عنه: من أهل باجرمان.
وعن قتادة: كان من قرية اسمها سامرة.
(مِن أَثَرِ الرَّسولِ) " ٩٦ " : هو جبريل، كما أخرجه ابن أبي حاتم، عن علي وابن عباس وغيرهما.
سورة الأنبياء
(وَمَن يَقُل مِنهُم إِنِّي إِلهٌ) " ٢٩ " قال قتادة والضحاك: هو إبليس. أخرجه ابن أبي حاتم.
(وَنَضَعُ المَوَازينَ) " ٤٧ " : أخرج ابن جرير، عن حذيفة قال: صاحب الميزان يوم القيامة جبريل.
(قالوا حَرَّقوهُ) " ٦٨ " قيل: القائل ذلك نمروذ، وقيل: رجل من أكراد فارس يسمى هيزان. أخرجه ابن أبي حاتم.
(إِلى الأَرضِ الَّتي بارَكنا فيها) " ٧١ " قال السدي: هي الشام. أخرجه ابن أبي حاتم.
وقيل: مكة. حكاه ابن عساكر.
(إِنَّ الَّذَينَ سَبَقَت لَهُم مِناَّ الحُسنى) " ١٠١ " قال صلى الله عليه وسلم: (هم عيسى، وعزيز، والملائكة) أخرجه هكذا مختصرا ابن أبي حاتم، من حديث أبي هريرة.
وأخرج عن ابن عباس قال: نزلت في عيسى ومريم وعزيز.
(أَنّ الأرضَ): " ١٠٥ " قال ابن عباس: أرض الجنة. أخرجه ابن أبي حاتم.
وقيل: الوليد بن المغيرة.
وقيل: أمية بن خلف.
(أَفَرأيتَ الَّذي كَفَرَ) " ٧٧ " : الآيات نزلت في العاص بن وائل السهمي، كما أخرجه البخاري، عن خباب بن الأرت.
سورة الحج
(وَمِنَ النّاسِ مَن يُجادِلُ في اللَهِ) " ٣، ٨ " قال أبو مالك: نزلت في النضر بن الحرث. أخرجه ابن أبي حاتم، عن ابن عباس.
(هذانِ خَصمانِ) " ١٩ " : أخرج الشيخان، عن أبي ذر، قال: نزلت هذه الآية في حمزة وعلي وعبيدة بن الحرث، وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة والوليد بن عتبة.
(وَمَن يُرد فيهِ بإِلحادٍ بِظُلمٍ) " ٢٥ " قال ابن عباس: نزلت في عبد الله بن أنيس. أخرجه ابن أبي حاتم.
(في أيّامٍ مَعلوماتٍ) " ٢٨ " قال ابن عباس: أيام العشر.
وقال زيد بن أسلم: يوم عرفة، ويوم النحر، وأيام التشريق.
وقال ابن عمر: يوم النحر، ويومان بعده.
أخرجهما ابن أبي حاتم.
(عَذابُ يَومٍ عَقيم) " ٥٥ " قال ابن أبي كعب وسعيد بن جبير وعكرمة: يوم بدر.
وقال الحسن ومجاهد والضحاك: يوم القيامة، لا ليلة له. أخرج ذلك ابن أبي حاتم، والله أعلم.
سورة المؤمنين
(وَشَجَرَةً تَخرُجُ مِن طُورِ سَيناءَ) " ٢٠ " قال الربيع: هي الزيتون. أخرجه ابن أبي حاتم.
(إِلى رَبوَةٍ) " ٥٠ " قال أبو هريرة: هي الرملة من فلسطين.
وقال الضحاك: هي بيت المقدس.
وقال سعيد بن المسيب: هي دمشق.
وقال ابن زيد: هي مصر.
أخرج ذلك ابن أبي حاتم.
سورة النور
(الَّذَينَ جاؤُوا باِلإِفكِ) " ١١ " : حسان بن ثابت، ومسطح بن أثاثة، وحمنة بنت جحش، وعبد الله بن أبي، وهو الذي تولى كبره. كما أخرجه الشيخان وغيرهما.
سورة الفرقان
(وَأَعانَهُ عَلَيهِ قَومٌ آَخرونَ) " ٤ " : عنوا يهود، فيما أخرجه ابن أبي حاتم عن مجاهد.
وقيل: جبرا، مولى الحضرمي. حكاه السهيلي.
(وَيَومَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيهِ يَقولُ يا ليتَني اِتَّخذتُ مَعَ الرَّسولِ سَبييلاً) " ٢٧ " : أخرج ابن أبي حاتم من طرق، عن ابن عباس وسعيد بن المسيب ومجاهد وقتادة والسدي وغيرهم: أن المراد بالظالم عقبة بن أبي معيط، وهلال بن أمية بن خلف، وقال عمرو بن ميمون: أبي بن خلف.