(قالَت الأَعرابُ آَمَنَّا) " ١٤ " : هم بنو أسد. أخرجه سعيد بن منصور، عن سعيد بن جبير.
؟؟سورة ق
(يَومَ يُنادِ المُنادي) " ٤١ " : هو إسرافيل. أخرجه ابن عساكر، عن يزيد بن جابر.
(مِن مَكانٍ قَريبٍ) " ٤١ " قال قتادة: كنا نحدث أنه ينادي من بيت المقدس من الصخرة. أخرجه ابن أبي حاتم.
؟؟؟؟سورة الذاريات
(ضَيفِ إِبراهيمَ) " ٢٤ " قال عثمان بن محسن: كانوا أربعة من الملائكة: جبريل وميكائيل وغسرافيل وعزرائيل. أخرجه أبو نعيم.
(وَبَشَّروهُ بِغُلامٍ عَليم) " ٢٨ " : قال مجاهد: هو إسماعيل. أخرجه ابن أبي حاتم.
وقال الكرماني بعد حكايته: أجمع المفسرون على أنه إسحاق.
(فَأَخرَجنا مَن كان فيها مِنَ المُؤمِنينَ) " ٣٥ " قال مجاهد: لوط وابنته.
وقال سعيد بن جبير: كانوا ثلاثة عشر.
وقال قتادة: أهل بيته. أخرجه ابن أبي حاتم.
؟سورة النجم
(وَالنَّجمِ) " ١ " : قال مجاهد: الثريا.
وقال السدي: الزهرة.
وقيل: هو رجل، وقيل: محمد صلى الله عليه وسلم. حكاه الكرماني.
(عَلَّمَهُ إِلى عَبدِهِ) " ١٠ " قال ابن عباس: هو محمد صلى الله عليه وسلم.
وقال الحسن: هو جبريل. أخرجه ابن أبي حاتم.
(أَفَرَيتَ الّذي تَوَلّى) " ٣٣ " قال السدي: هو العاصي بن وائل.
وقال مجاهد: الوليد بن المغيرة. أخرجهما ابن أبي حاتم.
؟سورة القمر (يَومَ يَدعُ الدّاعِ) " ٦ " و (في يَومِ نَحسٍ مُستَمِرٍّ) " ١٩ " : قال زر بن حبيش: يوم الأربعاء. أخرجه ابن أبي حاتم.
(فَنادَوا صاحِبَهُم) " ٢٩ " : هو قدار بن سالف، ويلقب بالأجهر.
؟سورة الرحمن (وَلِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ) " ٤٦ " أخرج ابن أبي حاتم، عن ابن شوذب وعطاء: أنها نزلت في أبي بكر.
سورة الواقعة
(وَالسّابِقونَ السّابِقونَ) " ١٠ " قال محمد بن كعب: هم الأنبياء. زاد مجاهد: وأتباعهم.
وقال ابن عباس: يوشع بن نون سبق إلى موسى، ومؤمن آل ياسين سبق إلى عيسى، وعلي بن أبي طالب سبق إلى النبي صلى الله عليهوسلم. أخرج ذلك ابن أبي حاتم.
(وَنُنشِئَكُم فيما لا تَعلمونَ) " ٦١ " قال بعضهم. في حواصل طير، تكون ببرهوت كأنها الزرازير. أخرجه ابن أبي حاتم.
؟سورة الحديد
(فَضُرِبَ بَينَهُم بِسورٍ) " ١٣ " قال مجاهد: هو الحجاب الذي في سورة الأعراف.
وقال قتادة: حائط بين الجنة والنار. أخرجهما ابن أبي حاتم.
(الغَرورُ): هو الشيطان.
(وَجَعلنا في قُلوبِ الَّذينَ اِتَّبَعوهُ) قال ابن جرير: هو النبي صلى الله عليه وسلم. أخرجه ابن أبي حاتم.
سورة المجادلة
(قَد سَمِعَ اللَهُ قَولَ الّتي تُجادِلُكَ في زَوجِها): هي خولة بنت ثعلبة، زوجها هو أوس بن الصامت، كما في المستدرك عن عائشة وعن ابن أبي حاتم، عن ابي العالية: خولة بنت دليج.
(أَلَم تَرَ إِلى الّذينَ نُهوا عَنِ النَّجوى) " ٨ " هم اليهود.
(أَلَم تَرَ إِلى الّذَينَ تَوَلَّوا قَوماً) " ١٤ " الآية.. قال السدي: بلغنا أنها نزلت في عبد اللَهِ بن نفيل من المنافقين. أخرجه ابن أبي حاتم.
(لا تَجِدُ قَوماً يُؤمِنونَ) " ٢٢ " الآية.. أخرج ابن أبي حاتم، من طريق سعيد بن عبد العزيز، عن عمر بن الخطاب قال: لو كان أبو عبيدة حيا لاستخلفته. قال سعيد: وفيه نزلت هذه الآية، حين قتل أباه يوم بدر.
وقال ابن عساكر: روى ابن نطيس، عن ابن عباس: أن الآية عني بها جماعة من الصحابة.
فقوله: (وَلَو كانُوا آَباءَهُم) " ٢٢ " : يريد أبا عبيدة لأنه قتل أباه يوم أحد.
(أَو أَبناءَهُم) " ٢٢ " يريد أبا بكر، لأنه دعا ابنه للبراز يوم بدر، فأمره رسول الله ﷺ بالقعود.
(أَو إِخوانَهُم): يريد مصعب بن عمير، قتل أخاه أبا عزيز يوم أحد.
(أو عَشيرَتَهُم) " ٢٢ " : يريد عليا ونحوهن ممن قتلوا عشائرهم.
سورة الحشر
(أَخرَجَ الّذيينَ كَفَروا مِن أَهلِ الكِتابِ) " ٢ " : هم النضير.
(لأَوَّلِ الحَشرِ): ٢: قال ابن عباس: هو الشأم. أخرجه ابن أبي حاتم.
(مِن أَهلِ القُرى) " ٧ " قال مقاتل: يعني قريظة والنضير وخيبر.
أخرجه ابن أبي حاتم.
(إِذ قالَ لِلإِنسانِ اكفُر) " ١٦ " هو برصيصا العابد. ذكره ابن كثير.
؟؟سورة الممتحنة
(وَمَ، يَفعَلهُ مِنكُم) " ١ " : نزلت في حاطب بن أبي بلتعة.