وفتحها كلها نافع إلا قوله: (وبين أَخوتي) فإن قالون أسكنها وفتحها ورش. وكذلك أبو عمرو فتحها كلها إلا أربعة مواضع: (ليحزنني أَن) (أَني أَو في الكيل) (وبين أَخوتي) و (هذهِ سبيلي أَدعو) فإنه أسكنها.
وفيها محذوفتان: (حتى تؤتون موثقا) ٦٦ أبو عمرو بياء في الوصل فقط وابن كثير بياء في الحالين.
(من يتقي ويصبِر) ٩٠ قنبل بياء في الحالين. الباقون بغير ياء فيهما في الحالين.
سورة الرعد " ١٣ "
(يغشى الليل) ٣ قد ذكرت في " الأعراف ".
(وزرع ونخيل صنوان وغير) ٤ برفع الأربعة، ابن كثير وأبو عمرو وحفص. (يسقى بماء) بالياء، ابن عامر وعاصم. (ويفصل بعضها) بالياء، الأخوان.
اختلفوا في الإستفهامين إذا اجتمعا في أحد عشر موضعا ها هنا موضع وفي " سبحان " موضعان وفي " المؤمنين " موضع وفي " النمل " موضع وفي " العنكبوت " موضع وفي " السجدة " موضع وفي " الصافات " موضعان وفي " الواقعة " موضع وفي " النازعات " موضع. فقرأ عاصم وحمزة بالإستفهام فيها جميعا بهمزتين همزتين في ذلك كله غير أن حفصا خالف أصله في " العنكبوت " فقرا الأول على الخبر والثاني بهمزتين على أصله. وقرأ ابن كثير وأبو عمرو مثلهما إلا أنهما خففا الهمزة الثانية منهما وجعلاها بين الهمز والياء في جميع ذلك. وأبو عمرو بهذا الهمزة الأولى وابن كثير لا يمد. وخالف ابن كثير أصله في " العنكبوت " فقرا الأولى على الخبر والثاني " أينكم " على أصله. وقرأ نافع الأول على الاستفهام والثاني على الخبر غير أن قالون يمد الهمزة مثل أبي عمرو، وورش لا يمد مثل ابن كثير. وخالف نافع أصله " في النمل " و " العنكبوت " فقدم الخبر فيهما وأخر الاستفهام. وقرأ الكسائي مثل نافع، الأولى على الاستفهام والثاني على الخبر غير أنه يستفهم بتحقيق الهمزتين.
وخالف أصله في " العنكبوت " فقرأ الاستفهام فيهما جميعا بهمزتين مثل حمزة. وقرأ ابن عامر الأول من ذلك كله على الخبر والثاني بهمزتين على الاستفهام إلا في ثلاثة مواضع في " النمل " و " الواقعة " و " النازعات " فقرأ في " النمل " و " النازعات " الأول منهما بالاستفهام بهمزتين والثاني على الخبر عكس أصله، وقرأ في " الواقعة " بالاستفهام فيهما جميعا بهمزتين همزتين.
وهشام يدخل بين الهمزتين مدة في جميع ذلك. وابن ذكوان لا يمد.
(مِن والي) ١١ بياء في الوقف، ابن كثير وكذلك من (هادي) ٣٣ ومن (واقي) ٣٤ حيث وقع وقرأ (المُتعالي) ٩ بياء في الحالين.
(أَم هل يستوي الظلمات) ١٦ بالياء، الكوفيون سوى حفص. الباقون بالتاء، وخالف هشام أصله ١٢ فاظهر اللام عند التاء.
(ومما يوقدون عليه) ١٧ بالياء، الأخوان وحفص.
(وصدوا عن السبيل) ٣٣ بضم الصاد، الكوفيون ومثله في " غافر ".
(ويثبت وَعِندَهُ) ٣٩ بالتخفيف، ابن كثير وأبو عمرو وعاصم.
(وسيعلم الكافر) ٤٢ على التوحيد. الحرميان وأبو عمرو.
سورة إبراهيم " ١٤ "
(الحميد الله) ١ - ٢ بالرفع. نافع وابن عامر.
(سبلنا) ١٢ و (لِرسلهم) ١٣ بالإسكان، أبو عمرو.
(بِه الرياح) ١٨ جمع نافع وحده.
(خالق) ١٩ بالرفع (السموات والأَرض) خفض بالإضافة، الأخوان.
(بمصرخيّ) ٢٢ مكسورة الياء، حمزة.
(لِيضلوا) ٠٣ بفتح الياء، ابن كثير وأبو عمرو.
(لا بيع فيه ولا خلال) ٣١ نصبا، ابن كثير وأبو عمرو.
فيها أربع ياءات إضافة: (لي عليكم) ٢٢ فتحها حفص وحده.
(بمخصرخيّ) ٢٢ قد ذكر. (لعبادي الذين) ٣١ أسكنها ابن عامر والأخوان. (أَني أسكنت) ٣٧ فتحها الحرميان وأبو عمرو.
وفيها ثلاث محذوفات: (وعيد) ١٤ ورش بياء في الوصل فقط. (بما اشركتموني) ٢٢ أبو عمرو بياء في الوصل فقط (وتقبل دعاء) ٤٠ ورش وأبو عمرو وحمزة بياء في الوصل. والبزي بياء في الحالين. الباقون بغير ياء فيهن في الحالين.
سورة الحجر " ١٥ "
(رُبَما يود) ٢ مخفف الباء، نافع وعاصم.
(ما نُنزّل) ٨ بنونين مع التشديد. (الملائكة) نصبا، الأخوان وحفص. (ما تُنَزَّل) بضم التاء (الملائكة) رفع، أبو بكر. الباقون بفتحها ورفع الملائكة أيضا.
(ما تنزل) مشددة التاء، البزي.
(سُكِرتَ أبصارنا) ١٥ خفيفة الكاف، ابن كثير.
(الريح لواقح) ٢٢ حمزة.
(جزء مقسوم) ٤٤ بضم الزاي، أبو بكر.
(انا نَبشرُك) ٥٣ مخفف، حمزة.
(فبم تبشرون) ٥٤ بكسر النون، الحرميان. غير أن نافعا خففها وشدوا ابن كثير.