القرآن الكريم
مصحف حفص
مصحف حفص (نسخة نصية قابلة للنسخ)
مصحف حفص نستعليق
مصحف ورش
مصحف البزي
مصحف الدوري
مصحف قالون
مصحف قنبل
مصحف شعبة
مصحف السوسي
تنزيل المصاحف والترجمات المصورة
الاستماع
المقرئ التفاعلي
التلاوات الصوتية
الموسوعة القرآنية
التصنيفات
موضوعات القرآن الكريم
الكتب
الوقفات التدبرية
الفتاوى
تواصل معنا
تفسير القرآن - عبد الرزاق
٨٠٠ -
نا عبد الرزاق قال معمر، قال قتادة قال :
« بلغني أن الأرض دحيت من مكة »
الصفحة التالية
نتائج البحث
الفهرس
مقدمة
أرى أن تأمر بجمع القرآن
ما جاء فيمن قال في القرآن برأيه
من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار
لئن أكذب مائة كذبة على محمد ، أحب إلي من أن
تفسير القرآن على أربعة وجوه : تفسير تعلمه العلماء ، وتفسير
القرآن ست آيات : آية تأمرك ، وآية تنهاك ، وآية
نزلت الصحف في أول ليلة من شهر رمضان ، ونزلت التوراة
نزل جبريل بالقرآن جملة واحدة ، ليلة القدر ، على موضع
ما في القرآن آية إلا وقد سمعت فيها شيئا
صحبت الحسن ثنتي عشر سنة ، صليت الصبح فيها معه ثلاث
في القرآن . . . . . . ، عليه وزرا
ثمان سنين
سورة الفاتحة
يوم الدين قال : يوم يدين الله العباد بأعمالهم
وسأله رجل من بني القين : فقال : يا رسول الله
سورة البقرة
الم قال : اسم من أسماء القرآن
لا ريب فيه يقول : لا شك فيه
ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر حتى بلغ
اشتروا الضلالة بالهدى قال : استحبوا الضلالة على الهدى
فأتوا بسورة من مثله قال : يقول : بسورة مثل
وقودها الناس والحجارة قال قال معاذ بن جبل
وقودها الناس والحجارة قال : حجارة من الكبريت ، جعلها
وأتوا به متشابها قال : يشبه ثمر الدنيا ، غير
يشبه بعضها بعضا ، ليس فيها من رذل
متشابها قال : مشتبها في اللون ، مختلفا في الطعم
أزواج مطهرة قال : طهرهن الله من كل بول ،
أزواج مطهرة لا يبلن ، ولا يتغوطن ، ولا يلدن ،
لما ذكر الله العنكبوت والذباب قال المشركون
كنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم قال : كانوا
هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ، ثم استوى
فتق الله السماء عن الماء ، والأرض ، عن النبات
كانتا رتقا ففتقناهما فتق سبع سماوات بعضهن فوق بعض ، وسبع
فسواهن سبع سماوات قال : بعضهن فوق بعض ، بين
أتجعل فيها من يفسد فيها قال : كان الله أعلمهم
كان في الأرض خلق قبل آدم . . .
إني جاعل في الأرض خليفة قال : إن الله أخرج
إني أعلم ما لا تعلمون قال : علم إبليس المعصية
ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال : التسبيح : التسبيح
وعلم آدم الأسماء كلها قال : علمه اسم كل شيء
وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون قال : أسروا بينهم
يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة قال : خلق الله
خلق الله آدم من أديم الأرض كلها ، فجاء بنو
الله حين أهبط آدم من الجنة ، علمه صنعة كل شيء
لما خلق الله آدم أراد أن . . . .
إن معصيتي التي عصيتك أهي شيء كتبته علي قبل أن
فتلقى آدم من ربه كلمات ، قال : هو قوله ربنا
أتأمرون الناس بالبر ، وتنسون أنفسكم قال : كان بنو
وأني فضلتكم على العالمين قال : فضلوا على عالم ذلك
أنتم تتممون سبعين أمة ، أنتم خيرها ، وأكرمها على
أنتم خير الناس للناس
ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل لو جاءت بكل
رجزا قال : عذابا
وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون قال
فأخذتكم الصاعقة ، وأنتم تنظرون ، ثم بعثناكم من بعد موتكم
قد علم كل أناس مشربهم قال : كانوا اثني عشر
وأنزلنا عليكم المن والسلوى قال : كان المن ينزل عليهم
ادخلوا هذه القرية قال : بيت المقدس
حطة قال : لا إله إلا الله
أي احطط عنا خطايانا ، فدخلوا على غير الجهة التي
والصابئين قال : الصابئون قوم بين اليهود والمجوس ، ليس
لن نصبر على طعام واحد قال : ملوا طعامهم ،
الفوم ، الخبزة
وضربت عليهم قالا : يعطون الجزية عن يد وهم صاغرون
وإذ أخذنا ميثاقكم ، ورفعنا فوقكم الطور قال الطور
ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت قالا : نهوا
خاسئين قال : صاغرين
فجعلناها نكالا لما بين يديها ، وما خلفها وموعظة قال
له ذو قرابة هو وارثه ، فقتله ليرثه ، ثم
الفارض : الهرمة يقول : ليست بالهرمة ولا
فاقع لونها قال : هي الصافي لونها ، قالوا ادع
فإن ذبحت ، وإن شئت نحرت
لم يجدوا هذه البقرة إلا عند رجل واحد ، فباعها
فضربوه بلحم الفخذ فعاش وقال : قتلني فلان
حدثت أن يهوديا كان يحدث ناسا من الأنصار في مجلس عظيم
فذبحوها وما كادوا يفعلون قال : لغلاء ثمنها
لو أخذ بنو إسرائيل أدنى بقرة لأجزأت عنهم ، ولولا أنهم
ما كان ثمنها إلا ثلاثة دنانير
ثم قست قلوبكم من بعد ذلك قال : قست قلوبهم من
أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به قال : كانوا يقولون
ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني قال : أمثال البهائم
فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ، ثم يقولون هذا من عند
لن تمسنا النار إلا أياما معدودة بما أصبنا في العجل ،
بلى من كسب سيئة ، وأحاطت به خطيئته قال
فباءوا بغضب على غضب قال : كفرهم بعيسى ، وكفرهم
وأيدناه بروح القدس قال : هو جبريل صلى الله عليه
قلوبنا غلف قال : هو كقوله : قلوبنا في أكنة
فقليلا ما يؤمنون قال : لا يؤمن منهم إلا قليل
لا يؤمنون إلا بقليل مما في أيديهم ، ويكفرون بما
وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا قال : كانوا يقولون
وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم قال : أشربوا حبه ،
لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
لو تمنى اليهود الموت لماتوا ، ولو خرج الذين يباهلون
من كان عدوا لجبريل قال : قالت اليهود : إن
كتبت الشياطين كتبا فيها كفر وشرك ، ثم دفنت تلك
كان ملكين من الملائكة ، فأهبطا ؛ ليحكمان بين الناس
كانا يعلمان الناس السحر ، فأخذ عليهما أن لا يعلما
لا يعلمان إلا الفرقة قال : وأخذ عليهما
ذكرت الملائكة أعمال بني آدم ، وما يأتون من الذنوب
المرأة التي فتن بها الملكان مسخت ، فهي هذه الكوكب
ما له في الآخرة من خلاق أي ليس له في الآخرة
ليس له دين
لمثوبة من عند الله قال : ثواب من عند الله
سئل المختار الكذاب : هل يرى هاروت وماروت اليوم أحد ؟
لا تقولوا راعنا ، وقولوا انظرنا
ما ننسخ من آية أو ننسها قال : كان الله
نأت بخير منها أو مثلها فيقول : آية فيها تخفيف
ما ننسخ من آية أو ننساها قال : فقلت
ود كثير من أهل الكتاب قال : هو كعب بن
فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره قال نسختها قوله
ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى
صلوا بمكة بعد ما قدموا المدينة ستة عشر شهرا نحو
ثمانية عشر شهرا
رسول الله صلى الله عليه وسلم قد صلى إلى الكعبة
يتلونه حق تلاوته قال : حق تلاوته أن تحل حلاله
وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات قال : ابتلاه بذبح ولده
ابتلاه الله بالنار
وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات قال : ابتلاه الله بالطهارة
ويلعنهم اللاعنون قال : البهائم إذا اشتدت الأرض قالت
لا ينال عهدي الظالمين قال : لا ينال عهد الله
واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى قال : مقامه عرفة ،
وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا قال : لا يقضون
طهرا بيتي للطائفين قال : من الشرك ، وعبادة الأوثان
رب اجعل هذا بلدا آمنا : قال النبي : إن
وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت قال : القواعد التي
ليت شعري ما فعل أبواي ؟ ليت شعري ما فعل
مثابة للناس قال : يحجون ، ثم يحجون ، لا
مقام إبراهيم قال : الحج كله مقام إبراهيم
وأرنا مناسكنا قال : أرنا منسكنا وحجنا
مذابحنا
هو حج هذا البيت قال ابن التيمي : وأخبرني
صلى جبريل بإبراهيم الظهر ، والعصر بعرفات ، ثم وقف
صلى به صلاة معجلة ، ثم وقف به ، حتى
وقد تكون حنيفية في شرك ، ومن الحنيفية الختان ،
صبغة الله قال : دين الله
ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله قال : الشهادة
أمة وسطا قال : عدولا ، لتكون هذه الأمة شهداء
لتكونوا شهداء على الناس ، ويكون الرسول عليكم شهيدا
إن الأمم يقولون يوم القيامة : والله لقد كادت هذه
لكبيرة إلا على الذين هدى الله قال : كبيرة حين
قد نرى تقلب وجهك في السماء قال : كان النبي
رأيت عبد الله بن عمرو جالسا في المسجد الحرام بإزاء الميزاب
فول وجهك شطر المسجد الحرام قال : نحو المسجد الحرام ،
ولكل وجهة هو موليها قال : في صلاتهم إلى بيت
لئلا يكون للناس عليكم حجة إلا الذين ظلموا منهم قالا
واستعينوا بالصبر والصلاة قالت : غشي على عبد الرحمن بن عوف
ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء قال
في صور طير خضر ، تأكل من ثمار الجنة ،
إن نسمة المؤمن طير تعلق في شجر الجنة ، حتى
إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات ، والهدى من بعد
من سئل عن علم عنده ، فكتمه أتي يوم القيامة
ويلعنهم اللاعنون قال : الملائكة
وتقطعت بهم الأسباب قال : هو الوصل الذي كان بينهم
كمثل الذي ينعق بما لا يسمع قال : هذا مثل
وما أهل به لغير الله قال : ما ذبح لغير
الإهلال أن يقولوا : باسم المسيح
فمن اضطر غير باغ ، ولا عاد قال : باغ
غير باغ في الأرض ، يقول : اللص يقطع الطريق
فما أصبرهم على النار قال : ما أجرأهم عليها
ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب
وآتى المال على حبه قال : أن تؤتيه وأنت صحيح
والصابرين في البأساء والضراء ، وحين البأس قال : البأساء
كتب عليكم القصاص في القتلى قال : لم يكن لمن
القصاص في بني إسرائيل ، ولم تكن الدية فقال
فاتباع بالمعروف قال : يتبع الطالب بالمعروف ، ويؤدى إليه
فمن عفي له من أخيه شيء قال : إذا قتل
فمن اعتدى بعد ذلك قال : هو القتل بعد أخذ
لا أعافي أحدا قتل بعد أخذ الدية
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب قال : جعل
حين الوصية قال : دخل علي بن أبي طالب على مولى
جعل الله الوصية حقا مما قل منه أو كثر
إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين قال : نسخ الوالدين
كانا يشددان في الوصية ، فقال : وما عليهما أن
فمن بدله بعد ما سمعه قال : من بدل الوصية
فمن خاف من موص جنفا أو إثما قال : هو
فمن خاف من موص جنفا أو إثما قال : هو
إن ترك خيرا الوصية قال : ألف درهم إلى خمسمائة
كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم قال
وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين قال : كانت في الشيخ
يطوقونه يقول : الذين يكلفونه ، الذين يكلفون الصوم
كبر حتى كان لا يطيق الصوم ، فكان يفطر ويطعم
وعلى الذين يطوقونه
وعلى الذين يطوقونه قال ابن جريج : وكان
أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم قال : كان
الرفث : غشيان النساء
لا تنم حتى نصنع لك طعاما ، فنام فجاءت
وابتغوا ما كتب الله لكم قال : هو الولد
وابتغوا ما كتب الله لكم قال : الرخصة التي كتبت
وابتغوا ؟ أو : اتبعوا ؟ قال : أيهما شئت
ولا تباشروهن ، وأنتم عاكفون في المساجد قال : كان
وتدلوا بها إلى الحكام قال : لا تدل بمال أخيك
مواقيت للناس قال : هي مواقيت لهم في حجهم ،
كان أناس من الأنصار إذا أهلوا بالعمرة لم يحل بينهم
وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها . . . الآية
وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان
والفتنة أشد من القتل قال : يقول : الشرك أشد
ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام قال نسخها قوله تعالى
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة قال : حتى لا يكون
الشهر الحرام بالشهر الحرام ، والحرمات قصاص قال : كان هذا
ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة قال : يقول : لا
هي في الرجل يصيب الذنب العظيم ، فيلقي بيديه ويرى
وأتموا الحج والعمرة قال : هما واجبتان : الحج والعمرة
فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي قال : إذا أحصر الرجل
فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه قال
أتؤذيك هذه الهوام يا كعب قال : نعم يا
بين كل مسكينين صاع أو نسك قال معمر
فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج قال يقول
فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم قال
صوم ثلاثة أيام في الحج ، آخرها يوم عرفة ،
ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام قال : قال
لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام قال : هي
من كان على يوم أو نحوه فهو كأهل مكة
من كان أهله دون الميقات فهو كأهل مكة يقول
الحج أشهر معلومات قال : شوال ، وذو القعدة ،
فمن فرض فيهن الحج قال ابن أبي نجيح : قال مجاهد
الرفث : غشيان النساء ، والفسوق : المعاصي ، واختلفوا
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى قال : كان أناس من
كانوا يحجون ولا يتزودون ، فرخص لهم في الزاد ، وكانوا
هذا السويق ، والدقيق
كانوا يحجون بغير زاد فقال : وتزودوا ثم قال
هو الكعك ، والسويق
هو التمر ، والسويق
ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم قال : كانوا
ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج
ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج
فاذكروا الله عند المشعر الحرام قال : المشعر الحرام جمع
جمع كلها موقف ، وارتفعوا عن بطن محسر وعرفة كلها
لا تعظموا إلا الحرم ، فإنكم إن عظمتم غير الحرم
وقف بإبراهيم بعرفات
لما وقف جبريل بإبراهيم بعرفة قال : عرفت ؟ فسميت
كذكركم آباءكم قال : كانوا إذا قضوا مناسكهم اجتمعوا ،
ربنا آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة قال
لا طاقة لأحد بعقوبة الله ، ولكن قل : ربنا
إني أجرت نفسي من قوم ، فتركت لهم أجري ، أو
واذكروا الله في أيام معدودات قال : هي أيام التشريق ،
ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ، ويشهد الله
وهو ألد الخصام قال : جدل بالباطل
كان أبغض الرجال إلى رسول الله الألد الخصام
ويهلك الحرث ، والنسل قال : الحرث : الحرث ،
ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله قال
هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة
كان الناس أمة واحدة قال : كانوا على الهدى جميعا
ادخلوا في السلم كافة قال : ادخلوا في الإسلام جميعا ولا
والذين اتقوا فوقهم قال : فوقهم في الجنة
نحن الآخرون ، الأولون يوم القيامة ، نحن أول الناس
نحن الآخرون السابقون يوم القيامة ، بيد أنهم أوتوا الكتاب
نحن الآخرون الأولون يوم القيامة ، نحن أول الناس دخولا
ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء قال
اللهم أنشدك عهدك ووعدك ، اللهم إنك إن تشأ لا
فنعم إذن ، فبينا هم كذلك ، إذ جاءهم
وهو كره لكم قال : شديد عليكم
يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير ،
يسألونك عن الخمر والميسر قالا : لما نزلت هذه الآية شربها
الميسر : القمار كله ، حتى الجوز الذي تلعب به
إياكم وزجرا بالكعبين أو قال : بالكعبتين ،
خذ العفو قال : هو الفضل
لعلكم تتفكرون في الدنيا والآخرة ، فتعرفون فضل الآخرة على الدنيا
ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن اعتزل الناس اليتامى
ولا تنكحوا المشركات قال : المشركات من ليس من أهل
ولا تنكحوا المشركين قال : لا يحل لك أن تنكح
ويسألونك عن المحيض ، قل هو أذى قال : قذر
نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم
نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم : صماما واحدا
وقدموا لأنفسكم قال : التسمية عند الجماع
ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم قال : هو الرجل يحلف على
لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم قالت : هم القوم يتدارءون
هو الخطأ غير العمد كقول الرجل : والله
ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم قال قال النبي
لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم قال : هو الرجل يحلف
لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم قال : هو الرجل
هو الرجل يحلف على الشيء ثم ينساه عبد الرزاق
إذا مسحت برأس اليتيم فامسح إلى قفاه ، وإذا مسحت
ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم قال : هو الرجل يحلف على
للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر قالوا : الإيلاء
هي واحدة ، وهو أملك برجعتها
ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن قال
وبعولتهن أحق بردهن في ذلك قال : أحق بردهن في
للرجال عليهن درجة قال : للرجال درجة في الفضل على
كان الطلاق ليس له وقت ، حتى أنزل الله تعالى
الطلاق مرتان قال : فأين الثالثة ؟ قال : التسريح
ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا
ولا تمسكوهن ضرارا قال : هو الرجل يطلق امرأته ،
فلا تعضلوهن قال : أنزلت في معقل بن يسار ، كانت
لا تضار والدة بولدها يقول : لا ترم به إلى أبيه
وعلى الوارث مثل ذلك قال : وقف بني عم على منفوس
فيما عرضتم به من خطبة النساء قال : هو الرجل يعرض
ولكن لا تواعدوهن سرا قال : مواعد السر أن يأخذ
لا تواعدوهن سرا قال : هو الفاحشة
ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قال متعتان
لا متعة لها إذا فرض لها
فنصف ما فرضتم قال : لها نصف الصداق ، ولا
لكل مطلقة متعة
الذي بيده عقدة النكاح الزوج قال معمر وقال الحسن
وقوموا لله قانتين قال : مطيعين
فإن خفتم فرجالا أو ركبانا قال : إذا أطلت على
تجزئ ركعة إذا لم يستطع غيرها
وصية لأزواجهم قال : نسخها الميراث للمرأة ، الربع أو
حتى يبلغ الكتاب أجله قال : حتى تنقضي العدة
في ما فعلن في أنفسهن من معروف قال : هو
ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم ، وهم ألوف حذر
كانوا ثمانية آلاف
فروا من القتال
ابعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله ، وقال لهم نبيهم
وهو أحد الرجلين اللذين أنعم الله عليهما قال
من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة
تحمله الملائكة قال : تحمله حتى وضعته في بيت طالوت ،
تحمله الملائكة : تسوقه على عجلة على بقرة
أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم
لما رد الله بني إسرائيل إلى مدينتهم ، وكان بختنصر قد
ما كان فيها ؟ وما كانت ؟ فقال : كانت نحوا
السكينة لها وجه كوجه الإنسان ، ثم هي بعد ريح
لها جناحان ، وذنب مثل ذنب الهرة
وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون قال : منهم من
إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه قال : هو نهر
كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة أن النبي صلى الله
وكان مع النبي يوم بدر ثلاث مائة وبضعة عشر
وأيدناه بروح القدس قال : هو جبريل
لا تأخذه سنة قال : نعسة
لا تأخذه سنة ولا نوم قال : إن موسى سأل الملائكة
إنما هو مثل ضربه الله يقول : فكذلك
ولا يئوده حفظهما قال : لا يثقل عليه شيء
لا إكراه قال : كانت العرب ليس لها دين ، فأكرهوا
أسلم ثم قال : هكذا كان يقال لهم
ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه قالا : هو
برز طالوت لجالوت قال جالوت : أبرزوا إلي
حديث نمروذ
الناس يخرجون يمتارون من عنده الطعام ، قال : فخرج
أنى يحيي هذه الله بعد موتها قال : هو عزير ،
لم يتسنه قال : لم يتغير
كيف ننشزها
ولكن ليطمئن قلبي قال : قال ابن عباس : ما
لأزداد يقينا
ليطمئن قلبي أن قد استجيب لي
فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك قال : فمزقهن
كيف ننشزها ، ثم نكسوها لحما قال : بلغنا أن
فتركه صلدا قال : نقيا ليس عليه شيء
وتثبيتا من أنفسهم قال : ثقة من أنفسهم
فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير
جنة بربوة قال : هي الأرض المستوية التي لا تعلو
فطل قال : الطل : الندى
أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب ، تجري
صر برد ، فاحترقت فذهبت أحوج ما كان إليها ، فلذلك
الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية قال : نزلت
ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون قال : لا تعمد إلى رزالة
لعلكم تتفكرون قال : تطيعون
إن تبدوا الصدقات فنعما هي يعني الزكاة المفروضة ، وإن تخفوها
الشيطان يعدكم الفقر قال : إن للملك لمة ، وللشيطان
يؤتي الحكمة من يشاء قال : الحكمة : القرآن ،
للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله قال : حصروا أنفسهم
تعرفهم بسيماهم قال : التخشع
لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس قال
يؤذن يوم القيامة للبر ، والفاجر في القيام ، إلا
ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا قال : لا تأب
جمعت الأمرين : لا تأب إن كانت عندك شهادة أن
ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا قال : إذا كانوا قد
ولا يضار كاتب ولا شهيد قال : واجب على الكاتب أن
ولا يضار كاتب ولا شهيد قال : لا يضار كاتب
ولا يضار كاتب ولا شهيد يقول : أن يؤديا ما
ولا يضار كاتب ولا شهيد
وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله قال
ولا يضار كاتب ولا شهيد إذا دعي الرجل فقال
فإن أمن بعضكم بعضا قال : لا بأس به إذا
فنظرة إلى ميسرة قال : خاصم رجل إلى شريح في
وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون قال : برأس
: وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه فبكى ، وقال
إن نسينا أو أخطأنا قال : قال رسول الله صلى الله
ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا قال : بلغني
لا تحمل علينا إصرا قال : لا تحمل علينا عهدا وميثاقا
إن الله كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألف
كان مما من الله تبارك وتعالى على نبيه أنه
من قرأ خواتم سورة البقرة في ليلة أجزأت عنه قيام
من قرأ في ليلة بالآيتين من آخر سورة البقرة كفتاه
لله ما في السموات وما في الأرض وإن تبدوا ما في
ومن سورة آل عمران ، وهي مدنية
منه آيات محكمات قال : المحكم ما يعمل به ، فأما
إذا رأيتم الذين يجادلون فيه فهم الذين عنى الله ،
وما يعلم تأويله إلا الله ويقول الراسخون في العلم
( قد كانت لكم آية في فئتين التقتا فئة تقاتل
قد كان لكم آية في فئتين التقتا قال : ذلك
والخيل المسومة قال : هي المطهمة الحسان
هي الراعية ، السائمة
والخيل قال : شية الخيل في وجوهها
تولج الليل في النهار ، وتولج النهار في الليل قال
يخرج الحي من الميت ، ويخرج الميت من الحي قال
يخرج المؤمن من الكافر ، والكافر من المؤمن
دخل على بعض نسائه ، فإذا عندها امرأة حسنة الهيئة ،
لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء قال : لا يحل للمؤمن أن
إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين
ويحذركم الله نفسه ، والله رءوف بالعباد قال : من
إني نذرت لك ما في بطني محررا قال : نذرت ولدها
ما من مولود يولد إلا الشيطان يمسه ، فيستهل صارخا
لما ولد عيسى عليه السلام أتت الشياطين إبليس فقالوا
وجد عندها رزقا قال : وجد عندها ثمرة في غير زمانها
اقنتي لربك قال : أطيلي الركود
كانت تصلي حتى ترم قدماها
اذهب بنا نلعب فقال : ما للعب خلقت ،
إن الله يبشرك بيحيى قال : شافهته الملائكة بذلك ، فقال
مصدقا بكلمة من الله قال : بعيسى ابن مريم
الحصور الذي لا يأتي النساء
يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك ، واصطفاك على نساء العالمين
خير نساء ركبن الإبل خيار نساء قريش ، أحناه على
اقنتي لربك قال : أطيعي ربك
حسبك من نساء العالمين مريم ابنة عمران ، وآسية امرأة
إذ يلقون أقلامهم قال : تساهموا على مريم ، أيهم
وأبرئ الأكمه ، والأبرص قال : الأكمه : الأعمى
وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم قال : أنبئكم بما
إني متوفيك قال : متوفيك من الأرض
رفع عيسى ابن مريم وعليه مدرعة ، وخفازا . عبد
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم ، فقل
يباهل أهل نجران أخذ بيد حسن وحسين وقال لفاطمة
لو خرج الذين يباهلون النبي صلى الله عليه وسلم ،
آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره قالا
ومنهم من إن تأمنه بقنطار قال : القنطار : مائة
القنطار ملء مسك ثور ذهبا
كم القنطار ؟ قال : سبعون ألفا
ما دمت عليه قائما قال : تقتضيه إياه
ليس علينا في الأميين سبيل قال : ليس علينا في
إنا نصيب في الغزو من أموال أهل الذمة : الدجاجة والشاة
إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا قال : هي
ما من رجل يقتطع مالا بيمين فاجرة إلا لقي الله
وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة قال
كونوا ربانيين قال : حلماء علماء
وله أسلم من في السموات والأرض طوعا وكرها قال : أما
كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم قال : هم
هم قوم ارتدوا بعد إيمانهم
كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم إلى : إلا الذين
ثم ازدادوا كفرا قال : ازدادوا كفرا ، حين حضرهم
لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون جاء زيد بن حارثة
إلا ما حرم إسرائيل على نفسه قال : فاشتكى إسرائيل عرق
إن الله شفاني لأحرمن أطيب الطعام والشراب ، أو قال
كان إسرائيل أخذه عرق النسا ، فكان يبيت له زقاء
إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا قال : أول
آيات بينات مقام إبراهيم قال : مقام إبراهيم من الآيات
ومن دخله كان آمنا قال : كان ذلك في الجاهلية
من استطاع إليه سبيلا قال : بلغني أن النبي صلى الله
ومن كفر فإن الله غني عن العالمين قال : كفره
ومن كفر قال : هو أن من حج لم يره
اتقوا الله حق تقاته قال : يطاع فلا يعصى ، ثم
يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب
اتقوا الله حق تقاته قال : يطاع فلا يعصى ،
واعتصموا بحبل الله قال : بعهد الله وبأمره
إن بين قومنا حربا ، وإنا نخاف إن جئت على حالك
النقباء كلهم من الأنصار سعد بن عبادة ، والمنذر
كنتم خير أمة أخرجت للناس قال : هم الذين هاجروا
كنتم خير أمة أخرجت للناس قال : إنكم تتمون سبعين
أنت خير الناس للناس
إلا بحبل من الله وحبل من الناس قال : العهد
مسومين قال : سيماها صوف في نواصيها وأذنابها
من فورهم هذا قال : من وجههم هذا
نزلت الملائكة يوم بدر على خيل بلق وعليهم عمائم صفر
كيف صلح قوم صنعوا هذا بنبيهم ؟ ، فأنزل
ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء
إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا قال نحن هم
اللهم لا تحل عليه الحول حتى يموت كافرا ، فما
الذي دمى وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم
اللهم العن فلانا وفلانا ، ناسا من المنافقين فأنزل
والكاظمين الغيظ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
والعافين عن الناس قال : ذكر للنبي صلى الله عليه وسلم
الذين ينفقون في السراء والضراء إلى : المحسنين ، ثم قرأ
ما عفا رجل عن مظلمة إلا زاده الله بها عزا
والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم بكى عدو الله
ولم يصروا على ما فعلوا قال : إتيان الذنب عمدا إصرارا
ولقد كنتم تمنون الموت قال : كانوا يتمنون أن يلقوا
فكنت أول من عرف النبي صلى الله عليه وسلم ،
هذا بيان للناس ، وهدى ، وموعظة للمتقين قال
معه ربيون كثير قال : علماء كثير
جموع كثيرة
هم الألوف
إذ تحسونهم يقول : إذ تقتلونهم
وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون أن النبي صلى الله
غما بغم قال : الغم الأول الجراح والقتل ،
أمنة نعاسا قال : ألقى الله عليهم النعاس ، وكان
ظن الجاهلية قال : ظن أهل الشرك
وما كان لنبي أن يغل قال : أي : يغله أصحابه
ألا لا يغلن رجل مخيطا فما دونه ، ألا لا
ألا لا يغلن رجل إبرة فما دونها فقال عقيل
غزا نبي من الأنبياء فقال : لا يغزون
أفمن اتبع رضوان الله قال : من لم يغل ، كمن
أصيب المسلمون يوم أحد مصيبة ، فكانوا قد أصابوا مثليها
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء قال
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند
هل تشتهون شيئا فأزيدكموه ؟ قالوا : تقرئ
يغفر الله لك يا أم مبشر ، أو لم تسمعي ما
حتى يميز الخبيث من الطيب قال : حتى تميز الكافر
سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة قال : يطوقون في
كانت بدر متجرا في الجاهلية ، فخرج ناس من المسلمين يريدونه
هي كلمة إبراهيم حين ألقي في البنيان ، يعني النار
سيطوقون ما بخلوا به قال : طوق من النار
يجيء ماله يوم القيامة ثعبانا ، فينقر رأسه ويقول
من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا قالت اليهود
وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه
لئن كان كل امرئ منا فرح بما أوتي وأحب أن
ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته قال : هذه
ما من نفس برة ولا فاجرة إلا والموت خير لها ،
ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ، ومن الذين أشركوا
إن أهل خيبر أتوا النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ،
لا أسمع الله ذكر النساء في الهجرة بشيء ، فأنزل الله
وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله قال : نزلت في
اصبروا وصابروا يقول : صابروا المشركين ، ورابطوا في سبيل
سورة النساء
واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام قال : هو قول الرجل
اتقوا الله ، وصلوا الأرحام
إنه كان حوبا كبيرا قال : إثما
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى قال : خاف الناس ألا
ذلك أدنى ألا تعولوا قال : ألا تميلوا
ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما قال
وابتلوا اليتامى قال : يقول : اختبروا اليتامى ، فإن
إن في حجري أموال يتامى ، وهو يستأذنه أن يصيب
إن في حجري يتامى ، وإن لهم إبلا ، ولي
ومن كان غنيا فليستعفف ، ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف قال
فليأكل بالمعروف قال : هو القرض ، قال الثوري : وقال
ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف قال : هو عليه قرض
ومن كان غنيا فليستعفف قال : ليس بقرض
يضع يده
إن عمي أوصى إلي بتركته ، وإن هذا من تركته
إن في حجري يتيما ، أفأضربه ؟ قال : مما
كانوا لا يورثون النساء ، فنزلت : وللنساء نصيب مما ترك
وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه قال
أعطاه من ميراث المصعب حين قسم ماله
نسخها الميراث في الوصية وقال الكلبي مثل ذلك
وإذا حضر القسمة أولو القربى قال : هي واجبة على
فلم يدع في الدار مسكينا ، ولا ذا قرابة إلا
وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا قال
وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا ،
التوبة مبسوطة للعبد ما لم يسق ، ثم قرأ ابن
فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت قال : نسختها الحدود
واللذان يأتيانها منكم قال : نسختها الحدود
للذين يعملون السوء بجهالة قال : اجتمع أصحاب الرسول فرأوا أن
الجهالة : العمد
الفاحشة من نسائكم قال : الزنا
الخروج لمعصية
ثم يتوبون من قريب قال : كل شيء قبل الموت
أن ترثوا النساء كرها قال : نزلت في أناس من الأنصار
ولا تعضلوهن يقول : لا ينبغي لك أن تحبس امرأتك
نزلت هاتان الآيتان ، إحداهما في أمر الجاهلية ، والأخرى
إلا أن يأتين بفاحشة مبينة قال : هو النشوز
إذا أصابت امرأته فاحشة أخذ ما ساق إليها ، وأخرجها
وأخذن منكم ميثاقا غليظا قال : هو ما أخذه الله على
وأمهات نسائكم قال : هي مما حرم الأم قال
كرهها أيضا
حرم الله اثنتي عشرة امرأة ، وأنا أكره ثنتي عشرة
والمحصنات من النساء قال : هن ذوات الأزواج ، حرم
أحل الله لك أربعا في أول السورة ، وحرم عليك
أصبنا سبايا من سبي يوم أوطاس لهن أزواج ، فكرهنا
وربائبكم قال : لا بأس بالربيبة ، ولا بالأم إذا
فما استمتعتم به منهن قال : هو النكاح
وخلق الإنسان ضعيفا قال في أمور النساء ، قال
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه الكبائر : الإشراك بالله ،
الكبائر سبع ؟ قيل : هي إلى السبعين
أكبر الكبائر الإشراك بالله ، والأمن من مكر الله ،
أنا فئة كل مسلم
استعمله عمر بن الخطاب على جيش ، فقتل في أرض فارس
إنهم كانوا يرون أن ذلك ، في يوم بدر ،
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم ، وقوله
ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض قال
لا تتمنى زوجة أخيك ، ولا مال أخيك ، واسأل
أيغزو الرجال ولا نغزو ؟ وإنما لنا نصف الميراث
ولكل جعلنا موالي قال : الموالي الأولياء : الأب أو
ولكل جعلنا موالي قال : هم الأولياء ، والذين عقدت أيمانكم
والذين عقدت أيمانكم قال : كان الرجل في الجاهلية يعاقد الرجل
صك رجل امرأة ، فأتت النبي صلى الله عليه وسلم ،
جرح امرأته ، أو شجها ، لم يكن عليه في
قانتات قال : مطيعات
فعظوهن واهجروهن في المضاجع قال : إذا خاف نشوزها وعظها ،
ليس الهجر في المضاجع أن يقول لها هجرا ، والهجر
واضربوهن ؟ قال : ضربا غير مبرح
فلا تبغوا عليهن سبيلا قال : العلل
واهجروهن في المضاجع قال : يهجرها بلسانه ، ويغلظ لها
إنما الهجر بالمنطق ، يغلظ بالقول ، ولا يدع الجماع
فإن أطعنكم قال : أتت الفراش وهي تبغضه
حكما من أهله وحكما من أهلها قال : شهدت عليا وجاءته
إن شاء الحكمان فرقا ، وإن شاءا أن يجمعا جمعا
يحكمان في الاجتماع ، ولا يحكمان في الفرقة
إن رأيتما أن تجمعا جمعتما ، وإن رأيتما أن تفرقا
والجار ذي القربى قال : هو جارك ، وهو ذو قرابتك
إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما قال : يوفق الله
والصاحب بالجنب قال : الرفيق في السفر
هي المرأة
إن الله لا يظلم مثقال ذرة ، وإن تك حسنة يضاعفها
إن الحسنة تضاعف ألف ألف ضعف ؟ فقال أبو
يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من
أرأيت أشياء تختلف علي من القرآن ؟ قال
خلق الله الأرض قبل السماء ، فثار من الأرض دخان
هذا يوم لا ينطقون وقوله : ثم إنكم يوم القيامة عند
لا تقربوا الصلاة ، وأنتم سكارى قال : كانوا يجتنبون
ولا جنبا إلا عابري سبيل قال : هو الرجل يكون
هو الممر في المسجد
واسمع غير مسمع كما تقول : اسمع غير مسموع منك
راعنا سمعك ، يستهزئون بذلك ، وكانت في اليهود قبيحة
فنردها على أدبارها قال : يحول وجوههم ، قبل ظهورهم ،
نطمس وجوها يقول : نطمسها عن الحق فنردها على أدبارها
فلا يؤمنون إلا قليلا لا يؤمن منهم إلا قليل قال معمر
ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم قال : هم اليهود والنصارى
ولا يظلمون فتيلا قال : الفتيل الذي في شق النواة
بالجبت والطاغوت قال الجبت الشيطان ، والطاغوت
هما كاهنان جميعا ، كعب بن الأشرف ، وحيي بن
انطلق إلى المشركين من كفار قريش ، فاستجاشهم على النبي صلى
الجبت ، والطاغوت صنمان
وإن كان من قوم عدو لكم ، وهو مؤمن فتحرير رقبة
ولا يظلمون نقيرا قال : النقير الذي في وسط النواة
أخبرك بعمله ؟ كان لا يحسد الناس على ما آتاهم
وأولي الأمر منكم قال : هم العلماء
من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى
وأولي الأمر منكم قال : هم أهل الفقه والعلم
أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها أن رجلا خرج من قرية
ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا قال
فردوه إلى الله والرسول قال : إلى الله : إلى
دماؤهم حلال وقالت طائفة : دماؤهم حرام
فإن اعتزلوكم قال : نسخها فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم
وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق قال : هو
ومن يقتل مؤمنا متعمدا قال : ليس لقاتل مؤمن توبة
بينهما ثماني سنين التي في النساء بعد التي في الفرقان
نزلت الشديدة بعد الهينة ، قال : أراه قال
كل شيء في القرآن تحرير رقبة مؤمنة ، قال
فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن قال
ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا قال : بلغني
لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله ، فجاء
ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا وسعة
يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا
كذلك كنتم من قبل تستخفون بإيمانكم ، كما استخفى هذا الراعي
لا يستوي القاعدون من المؤمنين عن بدر والخارجون إليها
لا يستطيعون حيلة قال : مخرجا ، ولا يهتدون سبيلا قال
إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قال رجل من المسلمين وهو
كان ناس بمكة قد شهدوا أن لا إله إلا الله ،
إن الذين توفاهم الملائكة قال : هم خمسة فتية من قريش
كنت أنا وأمي من المستضعفين من النساء والولدان
إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا قال : قال ابن
فإذا اطمأننتم يقول : فإذا اطمأننتم في أمصاركم ، فأتموا
ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم قال : اختان رجل
فليبتكن آذان الأنعام قال : التبتيك في البحيرة ، والسائبة
فليغيرن خلق الله قال : دين الله
إن من تغيير خلق الله الخصاء
فليغيرن خلق الله قال الخصاء منه قال
فليغيرن خلق الله قال هو الخصاء قال
فليغيرن خلق الله قال : دين الله
من يعمل سوءا يجز به فقال : يا أبا بكر
إن الله اتخذ صاحبكم خليلا
ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن قال : كانت
ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في
ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا قال : جاء رجل
وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا قال : كانت تحته امرأة
فإن أضرها الثالثة فإن عليه أن يوفيها حقها ، أو
ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم قال
فتذروها كالمعلقة قال : كالمسجونة ، كالمحبوسة
وإن تلووا أو تعرضوا قال : تدخل في شهادتك ما
إن الذين آمنوا ثم كفروا قال : هؤلاء اليهود ، آمنوا
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الآية ، قال
وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم قال : ألقي شبهه
وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته قال
وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته قال
وكلمته ألقاها إلى مريم قال : هو قوله : كن
قل الله يفتيكم قالا في الكلالة : من ليس له
يفتيكم في الكلالة قال : ما رأيتهم إلا قد تواطئوا
قل الله يفتيكم في الكلالة والنبي صلى الله عليه وسلم في
يبين الله لكم أن تضلوا قال : اللهم من بينت
النصراني إذا خرجت نفسه أو قال : روحه ضربته
وإن تصبهم حسنة يقول : نعمة ، يقولوا هذه من عند
ما أصابك من نعمة فمن الله ، وما أصابك من
سورة المائدة
أوفوا بالعقود ، قال : بالعهود ، وهي عقود الجاهلية
أحلت لكم بهيمة الأنعام ، قال : الأنعام كلها إلا
إلا الميتة ، وما لم يذكر اسم الله عليه
لم ينسخ من سورة المائدة غير هذه الآية يا أيها
نزلت يوم عرفة سورة المائدة ، ووافق يوم الجمعة
نزلت سورة المائدة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ، ولا الهدي ولا
وما ذبح على النصب ، يعني أنصاب أهل الجاهلية
يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا ، قال : هي للمشركين
المنخنقة التي تموت في خناقها ، والموقوذة التي توقذ فتموت ،
إذا طرفت بعينيها أو تحرك أذناها فلا بأس بها
وأن تستقسموا بالأزلام ، قال : كان الرجل إذا أراد
اليوم أكملت لكم دينكم ، قال : أخلص الله لهم
في مخمصة غير متجانف لإثم ، قال مخمصة
وسئل عن الصقر ، والبازي ، والفهد ، وما يصطاد به
إذا أرسلت كلبك ، وسميت فكل ما أمسك عليك كلبك
اللمس باليد قال معمر ، وقال : قتادة ،
نزل منزلا ، وتفرق الناس تحت العضاة يستظلون تحتها ، فعلق
فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء ، قال : هم اليهود والنصارى
وعزرتموهم ، قال : نصرتموهم
فاعف عنهم واصفح ، قال : نسختها : قاتلوا الذين
قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ، قال
وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم قال : ذبائحهم
ولا تزال تطلع على خائنة منهم ، يقول : على
على فترة من الرسل ، قال : كان بين عيسى
وجعلكم ملوكا ، قال ملكهم الخدم قال
الأرض المقدسة ، قال : هي الشام
الذين قالوا إنا نصارى ، قال : تسموا بقرية يقال
واتل عليهم نبأ ابني آدم ، قال : هما هابيل
ابني آدم ضربا لهذه الأمة مثلا فخذوا بالخير منهما
هم فوق الأحبار هم الفقهاء العلماء
وجعلكم ملوكا ، قال : الزوجة والخادم والبيت
قالوا يا موسى إن فيها قوما جبارين ، قال
من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن
أو ينفوا من الأرض ، قال : نفيه أن يطلب
وابتغوا إليه الوسيلة ، قال : القربة
أشهدكم بالله الذي أنزل التوراة على موسى بن عمران ما
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أمر برجمها
نزلت في النجاشي ، وأصحابه إذ جاءتهم مهاجرة المؤمنين
شهيدا عليه
جاءك أهل الكتاب ، فاحكم بينهم بما في كتاب الله
نسخت هذه الآية فاحكم بينهم أو أعرض عنهم قوله : فاحكم
الرشا
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ، قال
نعم الإخوة لكم بنو إسرائيل إن كانت لهم كل مرة
نزلت هذه الآيات في بني إسرائيل ورضي لهذه الأمة بها
الأولى للمسلمين ، والثانية لليهود ، والثالثة للنصارى
فأولئك هم الكافرون قال : كفر لا ينقل عن الملة
لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ، قال
إنما هلك من كان قبلكم بالتشديد فشددوا فشدد عليهم ،
لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ، قال : الدين واحد
شرعة ومنهاجا ، قال : سبيلا وسنة
إطعام عشرة مساكين ، قال : مدا لكل مسكين
من أوسط ما تطعمون قال : قوتهم
كسا ثوبا ثوبا المساكين
كان إذا حلف على شيء لم يأثم حتى نزلت كفارة اليمين
هو أعظم من الكفارة عبد الرزاق عن معمر
( فصيام ثلاثة أيام متتابعات ) ، قال أبو إسحاق
تناله أيديكم ورماحكم ، قال : تناله أيديكم أخذكم إياهن
من أوسط ما تطعمون أهليكم كما تطعم المد من أهلك
فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم
ومن قتله منكم متعمدا ، قال : هذا في العمد
متعمدا لقتله ناسيا لإحرامه
لا يحكم على صاحب العمد إلا مرة واحدة ، ومن
يحكم عليه في العمد ، وليس عليه في الخطأ شيء
صيد البحر وطعامه ، قال : صيده ما اصطدت منه
طعامه ما قذف ، وصيده ما اصطدت
الحيتان كلها ذكي حية وميتة ، قال قتادة
هو الذي حلال ميتته طهور ماؤه
بني إسرائيل لما وقع منهم النقص جعل الرجل إذا وجد أخاه
لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم ، قال
كل دابة في البحر قد ذبحها الله لك فكلها
سلوني فوالله لا تسألون اليوم عن شيء ما دمت في
أولى ، أما والذي نفسي بيده لقد صورت لي الجنة
ما رأيت ولدا قط أعق منك أكنت تأمن أن تكون
نزلت لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم في رجل
ما جعل الله من بحيرة ، ولا سائبة ، ولا وصيلة
رأيت عمرو بن عامر الخزاعي يجر قصبه في النار ،
إني لأعرف أول من سيب السوائب ، وأول من غير
البحيرة من الإبل كانت الناقة إذا نتجت خمسة بطون ،
فإنها محرمة عليهم أربعين سنة ، يعني الشام على بني إسرائيل
بني إسرائيل كانت تشب معهم ثيابهم إذا كانوا صغارا في تيههم
ادن ، فقال : إني كنت حرمت الضرع ،
اثنان ذوا عدل منكم ، قال : مسلمين أو آخران من
أو آخران من غيركم ، قال : من المسلمين
هذا ليس بزمانها إنها اليوم مقبولة ، ولكنه قد أوشك أن
كنت في خلافة عثمان في المدينة في حلقة فيهم أصحاب
حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم ، قال : خرج
تحبسونهما من بعد الصلاة ، قال : استحلفا بعد العصر
وإذ أوحيت إلى الحواريين ، قال : قذف في قلوبهم
الحواري الوزير
أنزل عليهم أقرصة من شعير وأحوات ، قال أبو بكر
يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم ، فيفزعون فيقول
يوم القيامة ألا ترى أنه يقول : هذا يوم ينفع
كنت أنت الرقيب عليهم ، قال : الحفيظ عليهم
والله ما كانوا طعانين ولا لعانين
سورة الأنعام
سورة الأنعام أنزلت جملة واحدة معها الملائكة ما بين السماء ،
نزل مع سورة الأنعام خمسمائة ألف ملك يزفونها ، ويحفونها
قضى أجلا وأجل مسمى عنده ، قالا : قضى أجل
في قرطاس ، يقول : في صحيفة ، فلمسوه
ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا ، يقول : أتى في
كتب ربكم على نفسه الرحمة أن سلمان ، قال : إنا
مكناهم في الأرض ، يقول : أعطيناهم ما لم نعطكم
ولو أنزلنا ملكا لقضي الأمر ، ثم لا ينظرون يقول
الله لما خلق الخلق لم يعطف شيء على شيء ، حتى
لله مائة رحمة فأهبط منها إلى الأرض رحمة واحدة ، فتراحم
الله تبارك وتعالى يوم القيامة يخرج من النار مثل أهل الجنة
لما قضى الله الخلق كتب في كتابه عنده فوق العرش
لأنذركم به ومن بلغ أن النبي صلى الله عليه وسلم ،
بلغوا عني ولو آية ، وحدثوا عن بني إسرائيل ،
رحم الله من سمع حديثا ، فبلغه ، فرب مبلغ
وهم ينهون عنه وينأون عنه ، قال : ينهون عن
وهم ينهون عنه وينأون عنه ، قال : نزلت في
يحشر الله الخلق كلهم يوم القيامة البهائم ، والدواب ،
أتدرون فيما انتطحتا ؟ ، قالوا : لا ندري
اليهود ، والنصارى يعرفون رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثم لم تكن فتنتهم ، قال : مقالتهم قال
انظر كيف نصرف الآيات ثم هم يصدفون عن آياتنا قال
ما فرطنا في الكتاب من شيء ، قال : في
بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل ، قال
ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون ، قال : يعلمون أنه
سرك أن نتبعك فاطرد عنك فلانا وفلانا ، فإنه قد آذاني
سرك أن نتبعك ، فاطرد عنك فلانا وفلانا وناسا من ضعفاء
وما من دابة في الأرض ، ولا طائر يطير بجناحيه إلا
ويعلم ما جرحتم بالنهار ، قال : ما عملتم بالنهار
فاطر السموات والأرض ، قال : خالق السموات والأرض
فتحنا عليهم أبواب كل شيء الرخاء وسعة الرزق حتى إذا فرحوا
توفته رسلنا وهم لا يفرطون قال : تلي قبضتها الرسل
ملك الموت هو الذي يلي ذلك ، فيرفعه إن كان مؤمنا
توفته رسلنا ، قال : توفاه الرسل ، ويقبض منهم
هم أعوان ملك الموت
جعلت الأرض لملك الموت مثل الطست يتناول من حيث شاء
ما من أهل بيت شعر ، ولا مدر إلا وملك
أجل إنها صلاة رغب ورهب سألت ربي فيها ثلاث خصال
الله زوى لي الأرض حتى رأيت مشارقها ومغاربها ، وإن ملك
أعوذ بوجهك أو من تحت أرجلكم قال النبي عليه السلام
نهاه الله أن يجلس مع الذين يخوضون في آيات الله
وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا نسخها قوله تعالى : فاقتلوا
وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها قال : لو
استهوته الشياطين ، قال : أضلته الشياطين في الأرض حيران
هذا مثل ضربه الله للكافر يقول : الكافر حيران يدعوه
وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات والأرض ، قال : جيء
ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ، قال : بشرك
ليس ذلكم ، أما سمعتم قول لقمان لابنه يا بني
فإن يكفر بها هؤلاء ، يعني قوم محمد صلى الله عليه
لتنذر أم القرى ، قال : هي مكة
بلغني أن الأرض دحيت من مكة
نزلت في مسيلمة
بينما أنا نائم رأيت كأن في يدي سوارين من ذهب
لقد تقطع بينكم ، قال : ما كان بينهم من
ما يفلق من النوى عن النبات
فالق الإصباح ، قال : فالق الصبح
والشمس والقمر حسبانا ، قال : يدوران في حساب
فمستقر ومستودع ، قال : مستقر في الرحم ، ومستودع
مستقرها في الدنيا ، ومستودعها في الآخرة
إذا كان أجل الرجل بأرض أنبت له إليها حاجة ،
قنوان دانية ، قال : قريبة
من طلعها قنوان دانية ، قال : قنوان عذوق النخل
ونضجه
وخرقوا له بنين وبنات ، قال : خرصوا
كان المسلمون يسبون أصنام الكفار ، فيسب الكفار الله عدوا
وليقولوا درست ، قال : دارست أهل الكتاب
درست ، يقول : تقادمت امحت
درست وقرأت وتعلمت
كان يقرؤها ( دارست ) تلوت خاصمت جادلت
ناسا هاهنا يقرءون ( دارست ) ، وإنما هي درست ،
شياطين الإنس والجن ، قال : إن من الجن شياطين
تعوذ يا أبا ذر من شياطين الإنس والجن ،
ما من أحد إلا وقد وكل به قرينه من الجن
الكتاب مفصلا ، قال : مبينا قال : وقوله
جادلهم المشركون في الذبيحة ، فقالوا : أما ما قتلتم
سره وعلانيته
نور يقذفه الله فيه فينشرح له وينفسح ، قالوا
يجعل صدره ضيقا حرجا ، قالا : ليس للخير فيه
يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس قال : قد
وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا في الدنيا ويتبع بعضهم بعضا في
وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا ، قال
حرث حجر ، قال : حرام
خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا ، قال : ما في
وآتوا حقه يوم حصاده ، قال : هو الزكاة عند
وآتوا حقه يوم حصاده ، قال : عند الزرع يعطى
كانوا يعلقون العذق عند الصرام ، فيأكل منه الضيف ومن
حمولة وفرشا ، قال : الحمولة ما حمل عليه منها
الحمولة الإبل والبقر ، والفرش الغنم
يقول : سلهم آلذكرين حرم أم الأنثيين ، أما اشتملت
قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما ، قال
قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه
لولا هذه الآية أو دما مسفوحا لاتبع المسلمون عن العروق
من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها قبل منه
لا ينفع نفسا إيمانها قال : لا تزال التوبة مبسوطة
أو دما مسفوحا ، قال : حرم الله الدم ما
الإبل والنعام ، ظفر يد البعير ورجله ، والنعام أيضا
هو المبعر
ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، قال
في الدنيا تمم الله له ذلك في الآخرة
تأتيهم الملائكة بالموت ، أو يأتي ربك يوم القيامة
هم اليهود ، والنصارى
بالمغرب بابا مفتوحا للتوبة ، مسيرته سبعون عاما لا يغلق حتى
خرجت أول الآيات طرحت الأقلام ، وحبست الحفظة ، وشهدت الأجساد
ونسكي ، قال : وذبيحتي
ونسكي ، قال : ذبيحتي
وأنا أول المسلمين ، قال : أول المسلمين من هذه
وأن هذا صراطي مستقيما
سورة الأعراف
المص ، قال : اسم من أسماء القرآن
فلا يكن في صدرك حرج منه ، قال : لا
ولقد خلقناكم ثم صورناكم ، قال : خلق الإنسان في
خلق آدم ، ثم صور ذريته بعده
من دنياهم ، ومن آخرتهم حتى يكذبوا بالآخرة ، وحتى
كما بدأهم فخلقهم ، ولم يكونوا شيئا ، ثم ذهبوا
كما خلقهم كذلك يعودون من خلقه مؤمنا ، وكافرا أعاده
بعث المؤمن مؤمنا ، والكافر كافرا
يا رب أرأيت إن تبت فاستغفرت ؟ قال : إذا أدخلك
لما أسكن الله آدم الجنة وزوجته نهاه عن الشجرة ،
وجدت في كتاب الله أن الله يقول : إني مني الخير
العرب كانت تطوف بالبيت عراة إلا الحمس قريشا وأحلافها ، فمن
الشملة من الزينة
أحل الله الأكل والشراب ما لم يكن إسرافا ، ولا
للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة ، قال
أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب ، قال : ينالهم نصيبهم
حتى يلج الجمل في سم الخياط ، : حتى يدخل
حتى يلج الجمل في سم الخياط ، قال : زوج
إني لأرجو أن أكون أنا ، وعثمان ، وطلحة ،
فينا والله أهل بدر أنزلت ونزعنا ما في صدورهم من
أصحاب الأعراف ، قال : كل شيء مرتفع
هو السور الذي بين الجنة والنار
أهل الأعراف قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم على سور بين الجنة
الأعراف الشيء المشرف
لم يدخلوها وهم يطمعون ، قال : والله ما جعل
هل ينظرون إلا تأويله يوم يأتي تأويله ، قالا
فاليوم ننساهم ، قال : نتركهم كما نسوا لقاء يومهم
والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه ، والذي خبث لا يخرج
قالت ثمود يا صالح : ائتنا بآية إن كنت من
لما عقرت ثمود الناقة ذهب فصيلها حتى صعد تلا ،
حين عقروا الناقة : تمتعوا ثلاثة أيام بقية آجالكم ، ثم
لا أقتلها حتى ترضوا أجمعون ، فجعلوا يدخلون على المرأة في
لا تسألوا الآيات ، فقد سألها قوم صالح ، فكانت
أتدرون من هذا ؟ ، قالوا : الله ورسوله
لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم إلا أن تكونوا باكين
إلا عجوزا في الغابرين ، قال : في الباقين في
وتبغونها عوجا ، يقول : تبغون السبيل عوجا عن الحق
ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق ، قال : ربنا
كأن لم يغنوا فيها ، قال : كأن لم يعيشوا
مكان السيئة الحسنة ، قال : مكان الشدة الرخاء حتى
تحولت حية عظيمة ، قال معمر ، وقال غيره
وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فألقى عصاه ، فتحولت حية
آمنا برب العالمين ، قال : كانوا سحرة في أول
إنه لكبيركم الذي علمكم السحر ، قال : يعنون موسى
الطوفان قال : أرسل عليهم الماء حتى قاموا فيه قياما
مغاربها التي باركنا فيها ، قال : التي بارك فيها
مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها ، يقول : مشارق
الله أكبر ، هذا كما قالت بنو إسرائيل لموسى اجعل
لتركبن سنن بني إسرائيل حذو القذة بالقذة ، وحذو الشراك
لتتبعن سنن بني إسرائيل شبرا بشبر ، وذراعا بذراع حتى
وواعدنا موسى ثلاثين ليلة ، قال : ذو القعدة وأتممناها
دكا ، قال : دك بعضه بعضا
سأريكم دار الفاسقين ، قال : منازلهم
من حليهم عجلا جسدا ، قال : استعاروا حليا من
سينالهم غضب من ربهم ، وذلة في الحياة الدنيا وكذلك نجزي
أخذ موسى الألواح ، قال : أي رب إني أجد
وكانوا من قبلها يقربون صدقاتهم ، فإن تقبلت منهم جاءت
لما انطلق موسى بوفد بني إسرائيل ، فناجاه ربه ،
سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين ، قال : تبت
لما كلم الله موسى كلمه بالألسنة كلها قبل لسانه ،
إنا هدنا إليك ، قال : تبنا إليك
هم ثلاث فرق الفرقة التي وعظت والموعوظة ، قال
لم تعظون قوما هي الموعوظة
بعذاب بئيس ، قال : وجيع
وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء
كان يستحب أن يبعث الأنباط في الجزية
يأخذون عرض هذا الأدنى ، قال : يأخذونه إن كان
فلما نسوا ما ذكروا به ، قال : فلما نسوا
يأخذون عرض هذا الأدنى ، قال : يعملون بالمعاصي ويقولون
فأعظمت أن أدنو منه ، قال : ثم لم أزل على
مسح الله على صلب آدم ، فأخرج من صلبه ما
ورحمتي وسعت كل شيء ، قال : وسعت في الدنيا
ما شأنك ؟ قالت : رأيت نسرين كشطا سقف البيت ،
ولكنه أخلد إلى الأرض ، قال : مال إلى الدنيا
وذروا الذين يلحدون في أسمائه ، يقول في آياته
وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون وقال : هذه
وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء
ثقلت ، قالا : ثقل علمها على أهل السماء وأهل
إذا جاءت ثقلت على أهل السماء وأهل الأرض ، يقول
كأنك حفي عنها ، قال : يقول : كأنك عالم
كأنك حفي بهم
كان آدم لا يولد له ولد إلا مات فجاءه الشيطان
إنما عنى بها ذرية آدم من أشرك منهم بعده
خذ العفو ، قال : خذ ما عفى لك من
وإخوانهم يمدونهم في الغي ، قال : إخوان الشياطين يمدونهم
بالغدو ، والآصال قال : الآصال العشي
هذا من المفصول المفصل ، قوله تعالى : جعلا
خذ العفو وأمر بالعرف ، وأعرض عن الجاهلين ، قال رسول
لولا اجتبيتها ، قال : هلا تلقيتها من ربك
لولا اجتبيتها ، قال : يقول : لولا جئت بها
وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا ، قال : كان
كانوا يرفعون أصواتهم في الصلاة حين يسمعون ذكر الجنة والنار
وجب الإنصات في اثنتين في الصلاة ، ويوم الجمعة والإمام
هذا في الصلاة في قوله تعالى : وإذا قرئ
لا بأس إذا قرئ القرآن في غير الصلاة أن يتكلم
كره إذا مر الإمام بآية خوف ، أو آية رحمة
لئن آتيتنا صالحا ، قال : غلاما
فمرت به ، قال : استمرت به وقال غيره
واذكر ربك في نفسك ، قال يقول الله
سورة الأنفال
كان الرجل ينفل فرس الرجل وسلبه فأعاد عليه ،
من قتل قتيلا فله كذا وكذا ، ومن أسر أسيرا
من جاء برأس فله كذا وكذا ، ومن جاء بأسير
أيكم أخذ هذه الطريق ؟ فقال أبو بكر هم
ما أنتم بأعلم بما أقول منهم أي أنهم قد رأوا
بعث يومئذ زيد بن حارثة بشيرا يبشر أهل المدينة ، فجعل
فادى النبي صلى الله عليه وسلم أسارى بدر ، وكان فداء
مردفين ، قال : متتابعين
ليطهركم به ، قال : كانت بينهم وبين القوم رحلة
لم ؟ قال : لأن الله وعدك إحدى الطائفتين
وما رميت إذ رميت ، قال : رماهم يوم بدر
ما وقع من الحصباء شيء إلا في عين رجل
إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح ، قال : استفتح أبو
النعاس في الصلاة من الشيطان ، والنعاس في القتال أمنة
يحييك ، ثم يبعثك ، ثم يدخلك النار ،
يحول بين المرء وقلبه ، قال : هي كقوله تعالى
يحول بين المؤمن ، وبين الكفر ، ويحول بين الكافر
يحول بين المرء وقلبه ، قال : بين المؤمن ،
يحول بين المرء وقلبه ، قال : يحول بين الكافر
لقد نزلت ، وما نرى أحدا آمن بها ، أو
واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض أنها في يوم بدر
تخافون أن يتخطفكم الناس ، قال : فارس
إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ، قال : نجاة
إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ، قال : مخرجا
وخرج النبي صلى الله عليه وسلم حتى لحق بالغار ، وبات
وإذ يمكر بك الذين كفروا ، قال : لما خرج
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم قال : لو أراد
وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية ، قال
يوم الفرقان ، قال : يوم يفرق الله بين الحق
إذ أنتم بالعدوة الدنيا ، قال : شفير الوادي الأدنى
إذ يريكهم الله في منامك قليلا ، قال : أراهم
ولكن الله سلم ، قال : سلم أمره فيهم
وتذهب ريحكم ، قال : ريح الحرب
ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس ، قال
سراقة بن مالك تمثل به الشيطان ، وقال : لا غالب
إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غر هؤلاء دينهم ،
هم قوم كانوا أقروا بالإسلام بمكة ، ثم خرجوا مع
فشرد بهم من خلفهم ، قال : أنذر بهم من
وإن جنحوا للسلم ، قال : للصلح ، ونسخها قوله
إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين ، قال
إن يكن منكم عشرون صابرون الآية ، قال : هذا
لولا كتاب من الله سبق ، قال : سبق من
سبق من الله أن أحل لهم الغنيمة
ما لكم من ولايتهم من شيء ، قال : كان
إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ، قال
تقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتحج البيت ، وتصوم
إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه ، فأنكحوه إلا تفعلوا
إن الله بكل شيء عليم براءة من الله ، قال
سورة التوبة
براءة من الله ورسوله ، قال : لما قفل النبي
وأمره أن يؤذن ببراءة ، وأبو بكر على الموسم كما هو
أمرت بأربع ألا يقرب البيت بعد هذا العام مشرك ،
فسيحوا في الأرض أربعة أشهر ، قال : نزلت في
هي عشرون من ذي الحجة ، والمحرم ، وصفر ،
كانت هذه الأربعة الأشهر لمن كان بينه وبين النبي صلى الله
إلى الناس يوم الحج الأكبر ، قال : وإنما سمي
الحج الأكبر بعد النحر
يوم النحر يوم الحج الأكبر
أهل الجاهلية كانوا يسمون الحج الأصغر العمرة
الحج الأكبر يوم عرفة
إدبار النجوم ركعتان قبل الفجر ، وإدبار السجود ركعتان بعد
الحج الأكبر يوم النحر ، والحج الأصغر العمرة
يوم عرفة ، فقلنا : أمن عندك أم من
أفضل أيام الحج يوم عرفة
الحج الأكبر يوم يوضع فيه الشعر ، ويهراق فيه الدم
إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم
إلا ولا ذمة ، قال : الإل : الحلف والذمة
إلا ولا ذمة لا يراقبون الله ولا غيره
قاتلوا أئمة الكفر ، قال : أبو سفيان بن حرب
وليجة ، قال : هو الكفر والنفاق أو أحدهما
ما أبالي أن لا أعمل عملا بعد الإسلام إلا أن أسقي
أقيموا سقايتكم ، فإن لكم فيها خيرا نا عبد
أقيموا سقايتكم ؛ فإن لكم فيها خيرا
ناد أصحاب السمرة ، قال : فناديت وكنت رجلا صيتا
إنما المشركون نجس ، قال : لا أعلم قتادة إلا
المؤمن لا ينجس
يضاهئون قول الذين كفروا من قبل ، قال : ضاهت
فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا ، قال
إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام إلا أن يكون
النبي صلى الله عليه وسلم صالح عبدة الأوثان على الجزية إلا
وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله ، قال
لا يمسه إلا المطهرون ، قال : لا يمسه في
اتخذوا أحبارهم ، ورهبانهم أربابا من دون الله أكانوا يعبدونهم ؟
بشر أصحاب الكنوز بكي في الجباه ، وكي في الجنوب
والذين يكنزون الذهب والفضة ، قال : أربعة آلاف فما
لسانا ذاكرا ، وقلبا شاكرا ، وزوجة مؤمنة تعين أحدكم
من فارق الروح جسده ، وهو بريء من ثلاث دخل
كية ثم توفي آخر فوجد في إزاره ديناران ،
بلغني أن الكنز يتحول يوم القيامة شجاعا أقرع يتبع صاحبه
ما من رجل لا يؤدي زكاة ماله إلا جعل له
من كان له مال فلم يؤد حقه جعل له يوم
من كسب طيبا ، خبثه منع الزكاة ، ومن كسب
لا صلاة إلا بزكاة
الزكاة قنطرة بين النار ، وبين الجنة ، فمن أدى زكاته
الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض
إذ هما في الغار ، قال : هو الغار الذي
انفروا خفافا وثقالا ، قال : نشاطا وغير نشاط
لو كان عرضا قريبا ، قال : هي غزوة تبوك
ولأوضعوا خلالكم ، يقول : لأسرعوا خلالكم بينكم يبغونكم الفتنة
ائذن لي ولا تفتني ، قال : إن رجلا قال
ومنهم من يلمزك في الصدقات ، قال : يطعن عليك
ويحك ، ومن يعدل إذا لم أعدل ؟ ،
إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها ، والمؤلفة قلوبهم ، وفي
لا تحل الصدقة إلا لخمسة : لعامل عليها ، أو
امرأة أهدت لها رجل شاة تصدق بها عليها فأمرها النبي صلى
أما علمت أن الصدقة لا تحل لآل محمد ؟
نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم - ولا أقول
نهينا عن الصدقة ، وإن موالينا من أنفسنا فلا تأكلوا الصدقة
من حرم الصدقة ، قال : قيل : من
ليس المسكين الذي لا مال له ، ولكن المسكين الأخلق
والغارمين ، قال : من احترق بيته ، وذهب السيل
بلى نحملها عنك يا قبيصة ونؤديها إليهم من الصدقة
أعطى النبي صلى الله عليه وسلم كل رجل منهم مائة
لقد أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أعطاني
علي بهؤلاء النفر فدعاهم ، فقال : أقلتم
كان رجل منهم لم يمالئهم في الحديث يسير مجانبا لهم
ويقبضون أيديهم ، قال : يقبضون أيديهم عن كل خير
فاستمتعوا بخلاقهم ، قال : بدينهم
والمؤتفكات قوم لوط ائتفكت بهم أرضوهم ، فجعل أعاليها سافلها
جاهد الكفار والمنافقين قال جاهد الكفار بالسيف ، والمنافقين بالحدود ،
يحلفون بالله ما قالوا ، ولقد قالوا كلمة الكفر قال
الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات ، قال
استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة
فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله قال : هي غزوة
يضحكوا قليلا في الدنيا ، وليبكوا كثيرا في الآخرة
أهلكك حب يهود ، قال له : يا رسول
الذين صلوا القبلتين جميعا
فما بال أقوام يتكلفون علم الناس ؟ قال : فلان
مع النساء
القتل ، والسباء
عذاب الدنيا وعذاب القبر
هم نفر ممن تخلف ، عن غزوة تبوك منهم أبو
يجزيك الثلث يا أبا لبابة
الله يقبل الصدقة إذا كانت من طيب ويأخذها بيمينه ، وإن
ما تصدق رجل بصدقة إلا وقعت في يد الله قبل
هم الثلاثة الذين تخلفوا
هم حي يقال لهم : بنو غنم
الذين بني فيهم المسجد الذي أسس على التقوى بنو عمرو
مسجد النبي الذي أسس على التقوى
شك في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم ، يقول
معشر الأنصار ما هذا الطهور الذي أثنى الله عليكم فيه ؟
أي عم ، قل : لا إله إلا الله ،
تبين له حين مات وعلم أن التوبة قد انقطعت عنه
من قبل مني الكلمة التي عرضتها على عمي فردها علي
الأواه الرحيم
الأواه الرحيم
الأواه الموقن
الموقن هو الأواه
خرجوا في غزوة تبوك الرجلان ، والثلاثة على بعير واحد
هو الجوع
خلفوا عن التوبة
كافة ويدعون النبي صلى الله عليه وسلم
الذين خرجوا يريهم الله من الظهور على المشركين ، والنصر
ليتفقه الذين قعدوا مع النبي صلى الله عليه وسلم ،
يبتلون بالغزو في كل عام مرة أو مرتين
حريص على من لم يسلم أن يسلم
لم يصبه شيء من ولادة الجاهلية
إني خرجت من نكاح ، ولم أخرج من سفاح
سورة يونس
إذا مسهم الضر في البحر أخلصوا لله النية
هيا شرا هيا ، قال سفيان : تفسيره
أنبتت وحسنت
كأن لم تغن بالأمس : كأن لم تنعم بالأمس
الله هو السلام ، والدار الجنة
قيل لي لتنم عينك ، وليعقل قلبك ، ولتسمع أذنك
الحسنى الجنة ، والزيادة فيما بلغنا النظر إلى وجه الله
فلا أدري أقال في المنام أم لا ، وكان منامه وحيا
ما من ليلة إلا ينزل ربكم إلى السماء الدنيا ،
الله يمهل حتى إذا كان ثلث الليل الآخر نزل إلى هذه
الحسنى الجنة ، والزيادة النظر إلى وجه الله
ظلمة من الليل
أنى تصرفون ؟
فضل الله الإسلام ، ورحمته القرآن
البشارة عند الموت ، قال معمر ، وقال الزهري
لهم البشرى في الحياة الدنيا ، قال : الرؤيا
لا يكن عليكم أمركم ، ثم اقضوا ما أنتم قاضون
بلغنا أن حروثا لهم صارت حجارة
كلما قال فرعون : آمنت أنه لا إله إلا الذي
لما أغرق الله فرعون لم تصدق طائفة من الناس بذلك
نحو القبلة
لا تسلطهم علينا فيقتلونا
قد أجيبت دعوتكما
ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق ، قال : بوأهم
فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب
لم يمت ، يعنون فرعون ، قال : فأخرجه الله
إن الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون ، قال
بلغنا أنهم خرجوا ، فنزلوا على تل وفرقوا بين كل
يونس لما نبذ بالعراء أنبت الله عليه شجرة من يقطين ،
لا ينبغي لأحد أن يقول : إني خير من يونس
سورة هود
أحكمها الله عن الباطل وفصلها ، يقول
إلى الموت
أخفى ما يكون إذا أسر في نفسه شيئا ، وتغطى
وكان عرشه على الماء ، قال : هذا بدء خلقه
مستقرها في الرحم ، ومستودعها في الصلب
ويعلم مستقرها ومستودعها ، قال : مستقرها حيث تأوي ،
وكان عرشه على الماء على أي شيء كان الماء ؟
إلى أمة معدودة ، قال : إلى أجل معدود
إلى أمة معدودة قال : إلى أجل معدود
من كان إنما همه الدنيا أن يطلبها أعطاه الله مالا
من أحسن من محسن ، فقد وقع أجره على الله
من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها ممن لا يقبل منه جوزي
ويتلوه شاهد منه ، قال : لسانه هو الشاهد
ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده ، قال
ما من أحد يسمع بي من هذه الأمة ، ولا
فلا تبتئس بما كانوا يفعلون ، قال : لا تبتئس
الإخبات التخشع ، والتواضع
الأشهاد الخلائق ، أو قال : الملائكة
ما كانوا يستطيعون أن يسمعوا خيرا فينتفعوا به ، ولا
بعين الله تعالى ووحيه
ما يحملك على ذم آلهتنا إلا أنه قد أصابك منها
ذكر لنا أن الغراب بعث ؛ لينظر إلى الأرض فرأى
الخوف
بقية آجالهم
نجاه الله برحمة منه ، ونجاه من خزي يومئذ
لو صعدتم على القارة لرأيتم عظام الفصيل
ميتين
نضيج
الحنيذ الذي يحنذ في الأرض
كانوا إذا نزل بهم ضيف ، فلم يأكل من طعامهم
ضحكت حين راعوا إبراهيم مما رأت من الروع بإبراهيم
فضحكت تعجبا مما فيه قوم لوط من الغفلة ، وما
حاضت
أمرهم لوط أن يتزوجوا من النساء ، وقال : هن
كنت عند الحسن ، فقال : ونادى نوح ابنه لعمر الله
هو ابنه غير أنه خالفه في العمل والنية
في بعض الحروف أنه عمل عملا غير صالح ، فالخيانة
جاءت الملائكة لوطا ، وهو يعمل في أرض له ،
حين أخبروه أنهم أرسلوا إلى قوم لوط ، أنهم ليسوا
أرأيتم إن كان فيهم خمسون من المسلمين ؟ ،
بلغني أنه كان في قرية لوط أربعة آلاف ألف إنسان
شديد
إذا ذكر النار ، قال : أوه أوه ،
يسرعون إليه
بطائفة من الليل
من سجيل ، قال : من طين مسومة ، قالا
من عمل عمل قوم لوط رجم إن كان محصنا ،
يرجم إن كان محصنا ، ويجلد إن كان بكرا ،
أول ما اتهم بالأمر القبيح يعني عمل قوم لوط على
يجلد مائة أحصن أو لم يحصن
من قذف رجلا ببهيمة جلد حد الفرية
ما بغت امرأة نبي قط ، وقوله تعالى
أما إنه ليس بالزنا ، ولكن كانت هذه تخبر الناس
إنما كانوا حديثي عهد قريب بعد نوح ، وعاد ،
حظكم من الله خير لكم
طاعة الله خير لكم
العشيرة
أقراءتك
خير الدنيا وزينتها
لا تسيروا
لا يحملنكم شقاق
لم تراقبوه في شيء إنما تراقبون قومي ، واتخذتم الله
كأن لم يعثوا فيها
فرعون يقدم قومه يوم القيامة ، يقول
عززتم قومكم ، واغتررتم بربكم
لعنة في الدنيا ، وزيدوا فيها لعنة في الآخرة
قائمة خاوية على عروشها ، وحصيد وتأصلة
غير تخسير
الله أعلم بثنياه ، وقد ذكر لنا أن ناسا تصيبهم
هذه الآية تأتي على القرآن كله يقول
الورد الدخول
ما يصيبهم من خير أو شر
ضرب رجل على كفل امرأة ، ثم أتى النبي صلى
هي الصبح والعصر وزلفا من الليل : هي المغرب
صلاة الفجر ، وصلاة العصر ، وزلفا من الليل
الصلوات الخمس والباقيات الصالحات الصلوات الخمس
ردوه علي ، فردوه عليه فقرأ عليه وأقم الصلاة
استغفر ربك وصل أربع ركعات ، قال ثم تلا
أي رب ما لي عندك ؟ ، قال : النار
عجبتم لهذا الطائر جاء ، فألقى نفسه في أيديكم رحمة
للرحمة خلقهم
إلا أهل رحمته ، فإنهم لا يختلفون ؛ ولذلك خلقهم
الله لما لعن إبليس سأله النظرة ، فقال : وعزتك لا
للاختلاف خلقهم
وجاءك في هذه الحق ، قال : في هذه السورة
في هذه السورة
سورة يوسف
بين الله تعالى رشده وهداه
الكواكب إخوته ، والشمس ، والقمر أبواه ، قال
كان بين رؤيا يوسف ، وبين تعبيرها أربعون سنة ،
كان بين رؤيا يوسف ، وبين تعبيرها أربعون سنة
كان أكبر إخوته ، وكان ابن خالة يوسف فنهاهم عن
من رأى منكم رؤيا صالحة فليحدثنا بها
بئر ببيت المقدس بئر في بعض نواحيها
نسمر ونلهو
كان دم سخلة
فأوحى الله تعالى إلى يوسف ، وهو في الجب أن
كان ذلك الدم كاذبا لم يكن دم يوسف
كان أكبر إخوته ، وكان ابن خالة يوسف فنهاهم عنه
كان في قميص يوسف ثلاث آيات الشق ، والدم وإلقاؤه
في غير جزع
يقال : ثلاث من الصبر ألا تحدث بموجعك ، ولا
يعقوب النبي عليه السلام كان قد سقط حاجباه ، فكان يرفعهما
من أصيب بمصيبة ، فذكرها واسترجع كان له من الأجر
قولي : إنا لله وإنا إليه راجعون ، فقالت
فتشبث الغلام بالدلو فلما خرج ، قال
أسروا بيعه
ظلم ، وهم السيارة الذين باعوه بعشرين درهما ، وكانوا
يقول بعضهم : هلم لك قال عبد الرزاق قال
وإياكم والتنطع والاختلاف ، فإنما هو كقول أحدهم : هلم وتعال
جلس منها مجلس الرجل من امرأته حتى رأى صورة يعقوب
بل رأى صورة يعقوب في الجدار ، فقال : يا
لولا أن رأى برهان ربه ، قال : يعقوب ضرب
رأى يعقوب عاضا على يده
حل الهميان ، وجلس منها مجلس الخاتن فنودي يا ابن
استبق هو والمرأة وقدت قميصه من دبر
رجل حكيم من أهلها
من ذو لحية
استبطنها حبها إياه
بلغنا أنه كان يلي عملا من أعمال الملك
طعاما
كن يجززن أيديهن ، ولا يشعرن بذلك
قطعن أيديهن حتى ألقينها
قلن ملك من الملائكة
الآيات حزهن أيديهن وقد القميص
لو لم يستعن يوسف على ربه ما لبث في السجن
بلغنا أنه لبث في السجن سبع سنين
أصاب أيوب البلاء سبع سنين ، ولبث يوسف في السجن
لقد عجبت من يوسف ، وصبره ، وكرمه فالله يغفر
أخلاط أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين
بعد حين
بعد نسيانه ، قال معمر وقال الحسن
أما السمان فسنون فيها خصب ، وأما السبع العجاف فسنون
تبين الحق
هو قول يوسف ، قال : بلغنا أن
لا يعرفونه
إلا أن تغلبوا حتى لا تطيقوا ذلك
كانوا قد أوتوا صورة ، وجمالا فخشي عليهم أنفس الناس
مشربة الملك إناء ، قال : وصواع الملك إناء
حميل
كان كلما فتح متاع رجل استغفر تائبا مما صنع حتى
أخبروه بما يحكم به في بلادهم أنه من سرق أخذ
لم يكن ذلك في دين الملك أن من سرق أخذ
ذكر لنا أنه كان سرق حينما كان لجده أبي أمه
الحمد لله فوق كل ذي علم عليم ، فقال ابن عباس
هو روبيل الذي أشار عليهم ألا يقتلوا
ما كنا نظن أن ابنك يسرق
يا حسرتا على يوسف
لم يعط أحد غير هذه الأمة الاسترجاع ، ألا تسمعون
كظيم على الحزن فلم يقل شيئا
لا تزال تذكر يوسف حتى تكون حرضا ، قال
من بث فلم يبصر ، ثم قرأ إنما أشكو
من رحمة الله
لولا أن تسفهون تهرمون
يسيرة
رثة المتاع خلق الحبل ، والغرارة والشيء
على السرير وخروا له سجدا ، قال : كان
لا يسأل أحد من المشركين من ربك ؟ ، إلا
لما خرجت العير هاجت ريح ، فجاءت يعقوب بريح قميص
غاشية وقيعة تغشاهم من عذاب الله
ممن كذبهم من قومهم أن يصدقوهم ، وظنت الرسل أن
( كل آتوه ) مخففة ، وقرأت عليه ( حتى
اقرءوا القرآن وسلوا الله به ، فإنه سيأتي أقوام يقرءون
سورة الرعد
لها عمد ولكن لا ترونها يعني الأعماد
قرى متجاورات
يرحمك الله إن عم الرجل صنو أبيه
لا تؤذوني في العباس ، فإنه بقية آبائي ، وإن
بالعقوبة قبل العافية
العقوبات
نبي يدعوهم إلى الله
الغيض السقط ، وما تزداد فوق التسعة الأشهر
إذا رأت المرأة الدم على الحمل ، فهو الغيض للولد
ظاهر ذاهب
ملائكة يتعاقبون بالليل والنهار يحفظونه من أمر الله أي بأمر
من أمر الله ، فإذا جاء القدر خلوا عنه
ما شأنكم ؟ ، فقلنا له : حرسناك يا
خوفا للمسافر وطمعا للمقيم
إذا محل ، يعني الهلاك ، يقول : فهو شديد
الرعد ملك يزجر السحاب بصوته
الرعد ملك نا عبد الرزاق عن معمر ، في
شهادة أن لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
هذا مثل ضربه الله لمن اتخذ من دون الله إلها
الكبير ، والصغير بقدره
ربا فوق الماء الزبد ، قال : ومما يوقدون
المتاع الصفر والحديد
المناقشة في الأعمال
على دينكم ، فنعم عقبى الدار النجاة من النار
بطنان الجنة يعني بطنها
هذه كلمة عربية يقول الرجل : طوبى لك إن أصبت
طوبى شجرة في الجنة ، يقول الله لها تفتقي لعبادي
الرجل ليلبس الحلة فتكون في ساعة سبعين لونا ، وإن الرجل
انطلقوا بنا إلى السوق قال : فينطلقون إلى كثبان
الخير
أذهب عنا جبال تهامة حتى نتخذها زرعا ، وتكون لنا
يعني النبي عليه الصلاة والسلام : يحل قريبا من دارهم
تحل القارعة قريبا من دارهم
فتح مكة
الله تعالى قائم على كل نفس
إليه مآب مصير كل عبد
هو القرآن كأن الله يمحو ما يشاء ويثبت ، وينسي
إلا الشقوة والسعادة والحياة والموت
الكتاب كتابان : كتاب يمحو الله منه ما شاء ويثبت
خلق الله الخلق وعلم ما هم عاملون ، ثم قال
أما علمت أنه لا يصيبك إلا ما قدر لك ؟ قال
من كذب بالقدر فقد كذب بالقرآن
هو قبض الناس
هو ظهور المسلمين على المشركين
الموت موت علمائها وفقهائها
كان منهم عبد الله بن سلام ، وسلمان الفارسي ،
ومن عند الله علم الكتاب
سورة إبراهيم
بنعم الله
بنعم الله
ردوا على الرسل ما جاءت به
هكذا ورد يده في فيه ، قال
استنصرت الرسل على قومها وخاب كل جبار عنيد بعيد عن
ماء يسيل من بين جلده ولحمه
ما أنا بمغيثكم
يذكرون أنها النخلة تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ،
ما بين الستة الأشهر ، والسبعة
الشجرة الطيبة النخلة ، والشجرة الخبيثة الحنظلة
استؤصلت من فوق الأرض ما لها من قرار
لا إله إلا الله ، وفي الآخرة المسألة في القبر
بلغنا أن هذه الأمة تسأل في قبورها ، فيثبت الله
الأفجران ، وقال : قريش ، أو
هم والله الذين بدلوا نعمة الله كفرا ، وأحلوا قومهم
هم قادة المشركين يوم بدر ، أحلوا قومهم دار البوار
لم تسألوه كل الذي آتاكم
آتاكم من كل الذي سألتموه
مكة لم يكن فيها زرع يومئذ
تنزع إليهم
مسرعين مقنعي رءوسهم ، قال : المقنع الذي
خرجت من صدورهم ، فنشبت في حلوقهم
ذلك حين دعوا لله ولدا ، وقال في آية
ما كان مكرهم لتزول منه الجبال
عمد إلى صندوق فجعل فيه رجلا وجعل في نواحيه نسورا ،
هم على الصراط
تبدل أرضا بيضاء كالفضة لم تعمل فيها خطيئة ولم يسفك
مقرنين في القيود وفي الأغلال
من نحاس
قطران الإبل
سورة الحجر
أهل النار يقولون : كنا أهل شرك وكفر فما شأن هؤلاء
أهل النار للموحدين : ما أغنى عنكم إيمانكم ؟ ،
حفظه الله من أن يزيد فيه الشيطان باطلا ، أو
إذا كذبوا سلك الله في قلوبهم أن لا يؤمنوا به
الشرك
لو فتح الله عليهم من السماء بابا فظلت الملائكة تعرج
ولقد جعلنا في السماء بروجا ، قال : الكواكب
من كل شيء موزون ، قال : معلوم
تلقح الماء في السحاب معمر وقاله الكلبي أيضا
ما راحت جنوب قط إلا سال في واد ماء رأيتموه
الجنوب سيدة الرياح ، واسمها عند الله الأريب ، ومن
ما أمنت أن تكون كما قال الله فلما رأوه عارضا
اللهم صيبا هنيئا أو صيبا
كان يقول إذا هاجت ريح أو ظلمة ، قال
اللهم لا تسلط علينا سخطك ، ولا تهلكنا بعذابك ،
ثار سحاب في واد وكان إذا ثار في ذلك الوادي
المستقدمين آدم ومن بعده حتى نزلت هذه الآية
في قول الله عز وجل ولقد علمنا المستقدمين منكم
الله خلق الخلق ففرغ منه فـ المستقدمين ما خرج من الخلق
المستقدمين ما مضى من الأمم ، والمستأخرين أمة محمد صلى
الصلصال : الطين اليابس يسمع له صلصلة ، ثم يكون
أسماء أبواب جهنم : الحطمة ، والهاوية ، ولظى ،
ممن غبر فهلك
أمر أن يكون خلف أهله يتبع أدبارهم في آخرهم إذا
في ضلالتهم يعمهون قال : يقول : يتلاعبون
للمتوسمين ، قال : للمعتبرين
طريق واضح
أصحاب الوادي
فاتحة الكتاب تثنى في كل ركعة مكتوبة أو تطوع
القرآن كله يثنى
فاتحة الكتاب هي سبع من المثاني ليس فيها بسم الله
أم القرآن وقرأها على سعيد بسم الله الرحمن الرحيم حتى
هي أم القرآن ، والآية السابعة : بسم الله الرحمن
فرقوه ، فقال بعضهم سحر ، وقال بعضهم
عضهوه ، قال : بهتوه ، قال
فاصدع بما تؤمر ، وقال : بالقرآن
عن لا إله إلا الله
الوليد بن المغيرة ، والعاصي بن وائل ، وعدي بن قيس
هم خمسة كلهم هلك قبل يوم بدر العاصي بن وائل
اليقين الموت
سورة النحل
بالوحي ، والرحمة
نسل كل دابة
إذا راحت كأعظم ما تكون أسنمة ، وأحسن ما تكون
إلا بشق الأنفس ، قال : بجهد الأنفس
الغزو واجب على الناس أجمعين غزوة واحدة كهيئة الحج ، قال
جعلها لتركبوها وزينة لكم
هو الدواب والأشجار والثمار
في حرف ابن مسعود ( ومنكم جاير )
شجر فيه تسيمون ، قال : ترعون
تجري مقبلة ، ومدبرة بريح واحدة
وسبلا لعلكم تهتدون ، قال : طرقا
لما خلقت الأرض كادت أن تميد ، فقالوا : ما
وعلامات ، قال : الجبال قال عبد الرزاق قال
لم يخلق الله خلقا إلا وقد خلق ما يغلبه
أتى الله بنيانهم من أصوله فخر عليهم السقف
لو كنا نعلم أن عليا مبعوث ما تزوجنا نساءه ،
فإن الله لا يهدي من يضل
والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا لنبوئنهم في الدنيا
أو يأخذهم في تقلبهم قال : في أسفارهم
على تنقص يقول : يصابون في أطراف قراهم
ظل كل شيء فيئه ، وظل كل شيء سجوده عن
داخرون ، قال : صاغرون
دائما ألا ترى أنه يقول : عذاب واصب أي دائم
شهادة أن لا إله إلا الله
فرطوا في النار أي معجلون
أن لهم الحسنى ، قال : الغلمان
السكر هي خمور الأعاجم ، ونسخت في سورة المائدة ،
السكر ما حرم من ثمرها ، والرزق الحسن ما حل
قذف في أنفسها
ذللا ، قال : مطيعة
اذهب فاسق أخاك عسلا ، ثم جاءه فقال
هذا الذي فضل في المال والولد ولا يشرك عبده في ماله
الحفدة من يخدمك من ولدك وولد ولدك
أتدري ما الحفدة يا زر ؟ ، قال
الحفدة الخدم
هو الكافر لا يعمل بطاعة الله ولا ينفق خيرا
هو الوثن هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل فالله يأمر
كن ، فهو كلمح البصر أو هو أقرب ، فأمر الساعة
هو المال ومتاعا إلى حين ، يقول : أجل
هي من القطن والكتان وسرابيل تقيكم بأسكم ، قال
دخلا بينكم ، قال : خيانة بينكم
كيف تجد قلبك ؟ قال : مطمئنا بالإيمان ،
هي مكة
هو الذي في سورة الأنعام وعلى الذين هادوا حرمنا كل
كان أمة قانتا لله ، قال : مطيع لله
الرزق الطيب في الدنيا ولنجزينهم أجرهم في الآخرة
معاذا كان أمة قانتا لله ، قال : ثم أعادوا
مثل بالمسلمين يوم أحد ، فقال : إن عاقبتم فعاقبوا
أخذ الرجل منك شيئا فخذ منه مثله
إن أخذ منك شيئا فخذ منه مثله
أخذ منك دينارا فلا تأخذ منه إلا دينارا ، فإن أخذ
لا تخن من خانك أكثر مما خانك ، فإن أخذت
لا تخن من خانك ، وأد الأمانة إلى من ائتمنك
أرادوا الجمعة فأخذوا السبت مكانه
زيدوا عقارب أنيابها أمثال النخل الطوال
مما أحل الله لهم ، وحرم عليهم
أما هذا فقد مضى على يقين ، وأما الآخر فأخذ
قلت : يا أمير المؤمنين أليس فيكم كتاب الله وسنة
اتقوا الله فيما حرم عليهم ، وأحسنوا فيما افترض عليهم
سورة بني إسرائيل
أتيت بدابة هي أشبه الدواب بالبغل له أذنان مضطربتان ،
ثم جيء بالمعراج الذي كانت تعرج فيه أرواح بني آدم ،
أنا عند عقر حوضي أذود الناس عنه لأهل اليمن إني
ليردن علي ناس من أصحابي حتى إذا رأيتهم ورأوني فليجلون
ليرفعن لي ناس من أصحابي حتى إذا رأيتهم ورأوني احتجبوا
قمت في الحجر حين كذبني قومي ليلة أسري بي فأثنيت
أما إبراهيم فلم أر رجلا أشبه بصاحبكم منه ، وأما
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بالبراق ليلة أسري به
قد صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال
يا جبريل من هؤلاء ؟ ، قال : هؤلاء
بنوه ثلاثة ونساؤهم ونوح وامرأته
بنوه ثلاثة ونساؤهم ونوح ، ولم تكن معهم امرأته
أما المرة الأولى فسلط الله عليهم جالوت حتى بعث طالوت
كان إذا لبس ثوبا ، قال : بسم
شكره أن يسمي إذا أكل ، ويحمده إذا فرغ
إذا كان يوم القيامة جمع الله أهل الفترة والمعتوه ،
محب حصروا فيها ، قال الحسن
يدعو على نفسه بما لو استجيب له هلك ، أو
عمله ونخرج له ذلك العمل كتابا يلقاه منشورا ،
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها قال : أكثرنا
لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب
اخرجوا من اليمن قبل ثلاث قبل خروج النار ، وقبل
تخرج نار من اليمن تسوق الناس وتغدو وتروح وتلج
تخرج نار من أرض الحجاز تضيء أعناق الإبل ببصرى
تخرج نار من مشارق الأرض تسوق الناس إلى مغاربها سوق
وما كان عطاء ربك محظورا ، قال : منقوصا
ليأتين على الناس زمان وخير منازلهم التي نهى عنها رسول
أمروا ألا يعبدوا إلا الله
( ووصى ربك ألا تعبدوا إلا إياه )
للمطيعين المصلين
الأواب : الذي يذنب ثم يتوب ، ثم يذنب ثم
الأواب الذي يذكر ذنوبه في الخلاء فيستغفر الله منها
كنا نعد الأواب الحفيظ أن يقول : اللهم اغفر لي
عدهم خيرا وقال الحسن : قل لهم قولا سهلا
في النفقة يقول : لا تمسك عن النفقة ولا تبسطها
كانوا يقتلون البنات خشية الفاقة
لا تقتل غير قاتلك ولا تمثل به إنه كان منصورا
لا تقتل رجلين برجل
كانوا لا يخالطونهم في مال ولا مأكل ولا مشرب ولا
لا تقل رأيت ولم تر ، وسمعت ولم تسمع ،
عاقبة وثوابا
لا تمش كبرا ولا فخرا ، فإن ذلك لا يبلغ
ملوما في عباد الله مدحورا في النار
الملائكة بنات الجن
لابتغوا التقرب إليه مع أنه ليس كما يقولون
كل شيء فيه الروح يسبح من شجرة أو شيء فيه
هي الأكنة
لو كنتم الموت لأماتكم ، نا عبد الرزاق قال
يحركون به رءوسهم
هم قوم عبدوا الجن فأسلم أولئك الجن فقال الله
القربة والزلفة
ناس يعبدون نفرا من الجن ، فأسلم أولئك الجنيون ، وثبت
منعك من الناس
رؤيا عين رآها ليلة أراه الله بيت المقدس حيث أسري
هي رؤيا عين رآها ليلة أسري به
صاحبك يقول : إنه قد ذهب إلى بيت المقدس في ليلة
قمت في الحجر حين كذبني قومي فرفع لي بيت المقدس
الزقوم قال وذلك أن المشركين قالوا
عن الشجرة الملعونة ، في القرآن ، قال : شجرة
هي الزقوم
له خيلا ورجالا من الجن والإنس وهم الذين يطيعونه
قد فعل أما في الأموال فأمرهم أن يجعلوا بحيرة وسائبة
أن يكسبوها من خبيث ، وينفقونها في حرام
يسيرها فيرسل عليها قاصفا قال : ثم لا تجدوا لكم
ربنا إنك آتيت بني آدم الدنيا يأكلون منها وينعمون ، فلم
يوم ندعو كل أناس بإمامهم ، قال : تبيانهم
ولا يظلمون فتيلا ، قال : الذي في شق النواة
في الدنيا أعمى عما أراه الله من آياته من خلق
أطافوا به ليلة ، فقالوا : أنت سيدنا وابن سيدنا
أعمى عن حجته في الآخرة
عذاب الدنيا ، وعذاب الآخرة
ضعف عذاب الدنيا وضعف عذاب الآخرة
قد فعلوا بعد ذلك فأهلكهم الله يوم بدر فلم يلبثوا
دلوكها حين ترفع عن بطن السماء غسق الليل : صلاة
دلوكها ميلها بعد نصف النهار ، وهو وقت الظهر
دلوكها غروبها
ما دلوكها ؟ قال ميلها ، قال
حين غربت الشمس دلكت براح يعني براح
دلوكها غروبها
تطوعا وفضيلة لك
مخرج صدق من مكة إلى المدينة و مدخل صدق ، قال
يجمع الله الناس في صعيد واحد حيث يسمعهم الداعي ، وينفذهم
بلغني أن الناس يحشرون يوم القيامة هكذا ووضع رأسه
هذه السبع المثاني التي يقول الله تعالى : ولقد آتيناك سبعا
فأكون أول من يدعى وجبريل عن يمين الرحمن والله ما
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة ، وحول
لكل نبي دعوة يدعو بها وإني أريد أن أخبئ دعوتي شفاعتي
ويسألونك عن الروح ، قال : هو جبريل ،
هو ملك واحد له عشرة آلاف جناح جناحان منها ما
ما بين منكبي جبريل خفق طائر خمسمائة عام
لله لوح محفوظ مسيرة خمسمائة عام له دفتان من ياقوت
مدخل صدق ، قال : المدينة
مدخل صدق ، قال : المدينة و مخرج صدق
جاء القرآن وزهق الباطل ، قال : الباطل هو
حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا ، قال : عيونا
أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا ، قال
أو تأتي بالله والملائكة قبيلا ، قال : عيانا
ففت بين أصبعيه فخرج بينهما شيء ، فقال : هو
كنا لا ندري ما الزخرف حتى رأيناه في قراءة ابن
بيت من ذهب
البكم الخرس
كلما لان منها شيء
خشية الإنفاق ، قال : الفاقة
وهي متتابعات ، وهن في سورة الأعراف ولقد أخذنا آل
هذه آية واحدة ، والطوفان ، والجراد ، والقمل ،
مثبورا ، قال : مهلكا
جئنا بكم لفيفا ، قال : جميعا
نزل متفرقا ولم ينزل جمعا وكان بين أوله وآخره نحو
لتقرأه على الناس على مكث ، قال : على تؤدة
ونزلناه تنزيلا ، قال : بعضه على إثر بعض
الطرح هو النبذ فإذا هو لا يوجب الترتيل
الترتيل تبيينه حتى تفهمه
هي منسوخة نسخها قوله : واذكر ربك في نفسك
يخرون للأذقان ، قال : للوجوه قال عبد الرزاق
كان النبي صلى الله عليه وسلم يرفع صوته في الصلاة
ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها ، قال : في
لا تحسن علانيتها وتسئ سريرتها
دلوك الشمس : غروبها ، إلى غسق الليل المغرب
مسخ أسدا فكان ملك السباع ، ثم مسخ نسرا فكان ملك
سورة الكهف
كان أصحاب الكهف أبناء ملوك الروم فضرب الله على صفحاتهم ورزقهم
لقد ذهبت عظامهم منذ أكثر من ثلاثمائة سنة
أنزل الكتاب ، ولم يجعل له عوجا ، قيما
باخع نفسك ، قال : قاتل نفسك
إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ، قال : حزنا
الرقيم كتاب شأنهم ، ويقول بعضهم : هو
والرقيم ، قال : يزعم كعب أنها القرية
كل القرآن أعلمه إلا أربعا : غسلين ، وحنانا ،
جاء حواري عيسى إلى مدينة أصحاب الكهف ، فأراد أن
بحجة بينة ، بعذر بين
كل سلطان في القرآن حجة
تميل عن كهفهم ذات اليمين
بالوصيد ، قال قتادة : الكهف
تدعهم ذات الشمال
خير طعاما يعني أجوده
أزكى طعاما ، قال أحل ، قال أبو حصين
قذفا بالظن
أنا من القليل هم سبعة وثامنهم كلبهم
حسبك ما قصصنا عليك من شأنهم
نسيت فعل ذلك إذا ذكرت وذلك قوله : واذكر
لأطيفن الليلة بهن فلتلدن كل امرأة منهن غلاما يقاتل فارسا
لو قال : إن شاء الله لم يحنث وكان دركا
الحمد لله الذي جعل من أمتي من أمرت أن أصبر
أهل الصلوات الخمس
هو الذهب والفضة يسبكان جميعا
هم - والذي نفس كعب بيده - هم الذين عنوا
ولبثوا في كهفهم ، قال : في حرف ابن مسعود
ملتحدا ، قال : ملجأ
دخان يحيط بالكافر يوم القيامة ، وهو الذي قال الله
لما خلقت النار طارت أفئدة الملائكة فلما خلق آدم سكنت
خلقت الملائكة من نور ، وخلق الجان من مارج من
الإستبرق هو الديباج
على السرر في الحجال نا عبد الرزاق قال
أول زمرة تلج الجنة ، وجوههم على صورة القمر ليلة
أهل الجنة ينكحون النساء ولا يلدن ، وليس فيها مني
عذابا من السماء
الثمر من المال كله ، يعني الثمر ، وغيره من
الذهب والفضة
إلا إبليس كان من الجن ، قال : من قبيل
موبقا ، قال : هلاكا
متخذ المضلين عضدا ، قال : أعوانا
فظنوا أنهم مواقعوها ، قال : علموا
ألا تصلون ؟ ، فقال علي : يا رسول
موئلا ، قال : ملجأ
فارس ، وبحر الروم
حقبا ، قال : زمانا
ما أحد أعلم بالله وبأمره مني فأمر أن يلقى هذا
إن آية لقيك إياه أن تنسى بعض متاعك فخرج هو
لما اقتفى موسى أثر الحوت انتهى إلى رجل راقد وقد
رجلا ابتاع خمرا وحمله إلى أرض الهند فلما دنا منهم صب
من ورائهم جهنم ومر بين يديه ، وفي حرف ابن مسعود
أحل الكنز لمن كان قبلنا وحرم علينا وحرمت الغنيمة على
فأتبع سببا ، قال : منازل الأرض
حصد ما فيها فلم يترك فيها شيء
وكان تحته كنز لهما ، قال : صحف من علم
وددنا أن موسى صبر قال عمرو : كان ابن
هو عبد صالح ناصح لله ، فأطاع الله فسخر له
الباقيات الصالحات : لا إله إلا الله ، وسبحان الله
حارة وكذلك قرأها الحسن عبد الرزاق قال : معمر
تغرب في ثأط يعني طينة سوداء
لقيا غلاما فقتله ، قال : طبع الغلام كافرا
حامية فدخل كعب ، فسأله فقال : أنتم
ما الخلب ؟ قال : الطين بلسانهم
( في عين حامية ) ، وقرأ ابن عباس حمئة وسئل
أما من ظلم فسوف نعذبه ، قال : هو القتل
إنهم الزنج
بلغنا أنهم كانوا في مكان لا يثبت عليه بنيان فكانوا
فهل نجعل لك خرجا ، قال : أجرا
زبر الحديد ، قال : قطع الحديد
بين السدين ، قال : هما جبلان
أفرغ عليه قطرا ، قال : أفرغ عليه نحاسا
فما اسطاعوا أن يظهروه ، قال : أن يرقوه وما
هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا ، قال : هم اليهود ،
من الأخسرون أعمالا ؟ إلى صنعا ، قال : ويلك
هم أهل الصوامع
لو كان كل شجرة في الأرض أقلاما ، والبحر يمده
نبي الله إني أحب الجهاد في سبيل الله ، وأحب أن
سورة مريم
اسم من أسماء القرآن عبد الرزاق قال معمر ،
كاف من كاف ، وياء من حكيم ، وعين من
وإني خفت الموالي من ورائي ، قال : العصبة
نبوته وعلمه
يرحم الله زكريا وما كان عليه من ورثة ؟ ،
لم يبعث الله نبيا إلا في ثروة من قومه بعد
لولا أن يوسف استعان على ربه ما لبث في السجن
لم يسم أحد من قبله يحيى
سنا ، قال : وكان ابن بضع وسبعين
كنت تعرفني الإجابة فيما مضى
سويا من غير خرس وقال : قتادة
فأومأ إليهم أن يصلوا بكرة وعشيا
يحيى قال لعيسى : حين التقيا : إنك خير مني
ما للعب خلقت ، قال : فأنزل الله تعالى
وحنانا من لدنا قال : رحمة من عندنا
نادى مناد من السماء أن يحيى بن زكريا سيد من
عيسى ابن مريم خرج يستسقي وخرج بالناس ، ثم قال لهم
وحنانا من لدنا ، قال : ترحم الله على العباد
وزكاة ، قال : صدقة
فأوحى إليهم ، قال : كتب إليهم
ما أذنب يحيى بن زكريا ذنبا ولا هم بامرأة
ما من أحد يلقى الله يوم القيامة إلا ذا ذنب
ما أذنب يحيى ذنبا قط ، ولا هم بامرأة
إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا ، قال : قبل
فانتبذت به مكانا قصيا ، قال : منتحيا
وكنت نسيا منسيا ، قال : لا أعرف ولا يدرى
فناداها من تحتها ، قال : الملك ، وقال
هو الجدول يعني النهر الصغير
تحتك سريا ، قال : هو الجدول النهر الصغير
ليس إلا أن حملته ثم وضعته
لو علم الله للنساء خيرا من الرطب أمرها به
إني لأحسب أفضل الطعام للنساء التمر
( تساقط عليك ) بشد تساقط ، ويقرؤها بالتاء
في بعض الحروف صمتا ، وإنك لا تشأ
كان رجل صالح في بني إسرائيل يسمى هارون فشبهوها به
اجتمع بنو إسرائيل فأخرجوا منهم أربعة نفر أخرج كل قوم
أسمع قوما وأبصرهم يوم يأتوننا يوم القيامة
واهجرني مليا ، قال : زمانا طويلا
واهجرني مليا ، قال : سالما
جانب الطور ، قال : جانب الجبل
وقربناه نجيا ، قال : نجا بصدقه
كانت العرب إذا أصاب أحدهم الغداء ، والعشاء عجب له
إني عبد الله آتاني الكتاب ، قال : قضى أن
ليس بكرة ، وعشية ، ولكن يؤتون به على قدر
ونذر الظالمين فيها جثيا ، قال : على ركبهم
يحبس الأول على الآخر حتى إذا تكاملت العدة أثارهم جميعا
وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا
واردها ، قال : هو المرور عليها
من مات له ثلاثة من الولد لم يبلغوا الجنب لم
ما يبكيك ؟ ، قالت : رأيتك تبكي فبكيت
الورود الدخول ، فقال نافع : لا ، قال
أي الفريقين خير مقاما وأحسن نديا ، قال : خير
أحسن أثاثا ورئيا ، قال : أكثر أموالا وأحسن صورا
لا إله إلا الله ، والله أكبر ، والحمد لله
الباقيات الصالحات : الصلوات الخمس
إن قول : لا إله إلا الله ، والله أكبر
ونرثه ما يقول ، قال : ما عنده وهو قوله
قرناء في النار
تؤزهم أزا ، قال : تزعجهم إزعاجا في معاصي الله
إلى الرحمن وفدا ، قال : وفد الجنة
إلى جهنم وردا ، قال : ظماء
كان أبغض الرجال إلى رسول الله الألد الخصم
شيئا إدا ، قال : عظيما
كنت فتيا وكنت أعمل للعاصي بن وائل ، فاجتمعت عليه
لدا ، قال : جدلا بالباطل
سيجعل لهم الرحمن ودا ، قال : محبة
هل تحس منهم من أحد ، أو تسمع لهم ركزا ،
سورة طه
طه ، قالا : يا رجل
السر وأخفى من السر ما حدثت به نفسك ، وما لم
أو أجد على النار هدى ، قال : من يهديني
كانتا من جلد حمار ، فقيل له : اخلعها فالقدس
هل تدرون لم قال الله لموسى فاخلع نعليك ؟ قال
كانت الأمة من بني إسرائيل إذا بلغوا طوى خلعوا نعالهم
تبعا لما بلغ منى نزل عن دابته ، وخلع نعليه معظما
كانتا من جلد حمار ميت ، فقيل له : اخلعهما
من نسي صلاة ، فليصلها إذا ذكرها فإن الله
في بعض الحروف ( إن الساعة آتية أكاد أخفيها من نفسي
وأهش بها على غنمي ، قال : أخبط بها الشجر
مآرب أخرى ، قال : حاجات أخرى ، منافع أخرى
بيضاء من غير سوء ، قال : من غير برص
بلغني أنه كان بين لحى عصا موسى حين عادت حية
ولتصنع على عيني ، قال : هو غذاؤه ،
على قدر يا موسى ، قال : على قدر الرسالة
ولا تنيا في ذكري ، قال : لا تضيعا
أعطى كل شيء خلقه ثم هدى ، قال : أعطى
أعطى الرجل المرأة ، والجمل الناقة ، والذكر أعطاه الأنثى
مكانا سوى قال : نصف بيننا وبينك
موعدكم يوم الزينة ، قال : يوم عيد كان لهم
السحرة كانوا أول النهار سحارا ، وآخر النهار شهداء
فيسحتكم بعذاب ، قال : فيستأصلكم فيهلككم
ما أخلفنا موعدك بملكنا ، قال : بطاقتنا
بطريقتكم المثلى ، قال : يا بني إسرائيل
فيحل عليكم غضبي ، قال : ينزل عليكم غضبي
لما استبطأ موسى قومه ، قال لهم السامري : إنما
الفرس التي كان عليها جبريل كانت الحياة ، فقبض السامري من
( وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا لنذبحنه ثم لنحرقنه
تلقف ما صنعوا ، قال : ألقاها موسى فتحولت حية
فلا تسمع إلا همسا ، قال : صوت الأقدام
فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس ، قال
لا ترى فيها عوجا ، قال : صدعا ولا أمتا
وعنت الوجوه للحي القيوم ، قال : ذلت الوجوه
وقد خاب من حمل ظلما ، قال : خاب من
فلا يخاف ظلما ، ولا هضما ، قال : ظلما
أو يحدث لهم ذكرا ، قال : جدا وورعا
إنما سمي الإنسان ؛ لأنه عهد إليه فنسي
من قبل أن يقضى إليك وحيه ، قال : تبيانه
لغفار لمن تاب من الذنوب ، وآمن من الشرك ،
سمي آدم ؛ لأنه خلق من أديم الأرض
فنسي ، قال : ترك أمر ربه
معيشة ضنكا ، قال : الضنك : الضيق ، يقال
قاعا صفصفا ، قال : القاع : الأرض ، والصفصف
لا تظمأ فيها ولا تضحى ، قال لا تظمأ
من قرأ القرآن فاتبع ما فيه هداه الله من الضلالة
فإن له معيشة ضنكا ، قال : يضيق عليه قبره
أتتك آياتنا فنسيتها ، قال : فتركتها وكذلك اليوم تنسى
ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال : أعمى عن حجته
وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس ، قال : هي
قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ، قال : الصلاة المكتوبة
سورة الأنبياء
فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ، قال
وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة ، قال : هي
ما أترفتم فيه من دنياكم لعلكم تسألون من دنياكم شيئا
في قوله تعالى حتى جعلناهم حصيدا خامدين ، قال
لو أردنا أن نتخذ لهوا ، قال : اللهو في
فإذا هو زاهق ، قال : هالك
لا يستحسرون ، قال : لا يعيون
اتخذ الرحمن ولدا ، قال : قالت اليهود وطوائف من الناس
من الماء كل شيء حي ، قال : كل شيء
فتق سبع سماوات بعضهن فوق بعض ، وسبع أرضين بعضهن
كانتا رتقا ففتقناهما ، قال : فتق السماء عن الماء
خلق الله الليل قبل النهار ثم قرأ : كانتا
يجرون في فلك السماء كما رأيت ، قال معمر
خلق الإنسان من عجل ، قال : خلق الإنسان عجولا
منا يصحبون ، قال : ينصرون
ننقصها من أطرافها قال : قال الحسن : ظهور المسلمين
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة إنما هو مثل كما يجوز الوزن
ونضع الموازين ، قال : العدل
إنما يوزن من الأعمال خواتيمها ، فإذا أراد الله بعبد
ما انتفع أحد من أهل الأرض يومئذ بنار ، ولا
لم تأته يومئذ دابة إلا أطفأت النار عنه إلا الوزغ
كانت الوزغ تنفخ على النار ، وكانت الضفادع تطفئها فأمر
أمر بقتله وسماه فويسقا يعني الوزغ
دعا بإسحاق فاستجيب له وزيد يعقوب نافلة
نفشت فيه غنم القوم ، قال : في حرث القوم
لا ولكن خذوا الغنم ، فلكم ما خرج من رسلها وأولادها
فقضى النبي صلى الله عليه وسلم أن على أهل الأموال حفظها
كان نهارا فلا ضمان على صاحبها ، وإن كان ليلا ضمن
قضى أن الغنم تكون مع أهل الزرع ، فلهم ما يخرج
لا ولكن اقصد بينهم أن يأخذوا غنمهم فيكون لهم لبنها
كانت صفائح ، فأول من سردها وحلقها داود
آتاه الله أهله في الدنيا ومثلهم معهم من نسلهم
لم يكن ذو الكفل نبيا ولكنه كفل بصلاة رجل كان
ظن أن لن نقضي عليه العقوبة
ظلمة بطن الحوت ، وظلمة البحر ، وظلمة الليل
حتى إذا فتحت يأجوج ، ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون
الناس يحجون ويعتمرون بعد خروج يأجوج ومأجوج
الله جزأ الملائكة والإنس ، والجن عشرة أجزاء ، فتسعة أجزاء
إذا كان عند خروج يأجوج ، ومأجوج حفروا حتى يسمع
ما يموت الرجل من يأجوج ، ومأجوج حتى يولد له
حطب جهنم يقذفون فيها
إذا أطبقت النار على أهلها
هاجرا جميعا من كوثى إلى الشام
في الزبور من بعد التوراة أن الأرض يرثها عبادي الصالحون
كان إذا شهد قتالا ، قال : رب احكم بالحق
سورة الحج
أتدرون أي يوم هذا ؟ ، يوم يقول الله لآدم
أترضون أن تكونوا ربع أهل الجنة ؟ ، قلنا
إني لأرجو أن تكون أمتي ربع أهل الجنة ،
ما جموع المسلمين يوم القيامة في جموع الكفار إلا كالرقمة
كتب على الشيطان
مخلقة وغير مخلقة ، قال : تامة وغير تامة
حسنت وعرف العشب في ربوها وأنبتت من كل زوج بهيج
ثاني عطفه ، قال : لاوي عنقه
على شك فإن أصابه خير ، يقول : فإن
بحبل إلى سماء البيت ، ثم ليقطع ، يقول
إني لأول أو قال : أنا أول من
يذاب ما في بطونهم
سواء فيه أهله وغيرهم
في تعظيمه وتحريمه
هو الشرك من أشرك في بيت الله عذبه الله
بيع الطعام بمكة إلحاد
وضع الله البيت مع آدم ، أهبط الله آدم إلى
البيت أهبط ياقوتة واحدة أو درة واحدة
وبلغني أن سفينة نوح طافت بالبيت سبعا حين أغرق الله
مر إبراهيم ، وسارة بجبار من الجبابرة ، فأخبر الجبار بهما
إذا ملكتم القبط فأحسنوا إليهم ، فإن لهم ذمة وإن
من أهل الشرك وعبادة الأوثان وقوله : للطائفين والقائمين
يأتوك رجالا ، قال : على أرجلهم وعلى كل ضامر
من كل فج عميق ، قال : من كل مكان
التجارة وما أرضى الله من أمر الدنيا والآخرة
التفث حلق الرأس ورمي الجمار ، وقص الشارب ، وتقليم
الأيام المعلومات : العشر ، والمعدودات : أيام التشريق
البائس الفقير الذي يمد يده إليك
تفثهم ، قال : التفث حلق الرأس وتقليم الأظفار
التفث حلق الرأس
إنما سمي البيت العتيق ؛ لأن الله أعتقه من الجبابرة
البيت العتيق ، قال : عتق من الجبابرة نا
إلا ما يتلى عليكم ، قال : إلا الميتة وما
هذا مثل ضربه الله لمن أشرك بالله في بعده من
وبشر المخبتين ، قال : هم المتواضعون
وبشر المخبتين ، قال : المخبتون المتواضعون
( فاذكروا اسم الله عليها صوافن ) أي : معقلة
صواف خالصة لله
القانع الطامع بما قبلك ولا يسألك ، والمعتر الذي يعتر
القانع : الذي يسأل فيعطى في يده ، والمعتر
هي أول آية نزلت في القتال فأذن لهم أن يقاتلوا
أذن للذين يقاتلون ، قال : وهي أول آية نزلت
هي للصابئين ، قال : وبيع للنصارى وصلوات
الصابئون قوم يعبدون الملائكة ويصلون القبلة ويقرءون الزبور ، والمجوس
وقصر مشيد ، قال : المجصص
وقصر مشيد ، قال : المجصص
وبئر معطلة ، قال : أعطلها أهلها وتركوها وقصر مشيد
خاوية ، قال : خربة ليس فيها أحد
كذبوا بآيات الله وظنوا أنهم يعجزون الله ، ولن يعجزوه
يتمنى أن يعيب الله الشيطان وآلهة المشركين ، فألقى الشيطان في
لما ألقى الشيطان ما ألقى قال المشركون : قد ذكر
عذاب يوم عقيم ، قال : هذا يوم بدر
أربع آيات نزلت في يوم بدر هذه إحداهن ، يوم
لكل أمة جعلنا منسكا ، قال : ذبحا وحجا
من ضيق ، وقال : أعطيت هذه الأمة
هو سماكم المسلمين من قبل ، قال : الله سماكم المسلمين
سورة قد أفلح
الله لم يخلق بيده إلا ثلاثة ، خلق آدم بيده ،
في صلاتهم خاشعون ، قال : هو سكون المرء في
الخشوع في القلب
لا تلتفت في صلاتك ، وإن لمس كتفيك الرجل المسلم
عن اللغو معرضون ، قال : عن المعاصي
متعة النساء ، فقال : إني لأرى تحريمه في القرآن
يرثون مساكنهم ومساكن إخوانهم التي أعدت لهم لو أطاعوا الله
أم حارثة إنهما جنتان في جنة ، وإن ابنك أصاب الفردوس
استل آدم من طين ، وخلقت ذريته من ماء مهين
هو نبات الشعر ، ويقول بعضهم : هو
جبل حسن قال معمر وقال الكلبي
وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن ، قال
كانت آية لهم إذا رأوا التنور قد فار فيه الماء
هيهات هيهات لما توعدون ، قال : يعني البعث
فجعلناهم غثاء ، قال : الشيء البالي
ذات ثمار وماء وهي بيت المقدس
ربوة ذات قرار ومعين قال : هي دمشق ذات قرار
بيت المقدس أقرب الأرض إلى السماء بثمانية عشر ميلا
وجعلنا ابن مريم وأمه آية ، قال : ولدت من
إلى ربوة ذات قرار ومعين ، قال : هي الرملة
بينهم زبرا ، قال : كتبا
فذرهم في غمرتهم ، قال : في ضلالتهم
ولهم أعمال من دون ذلك ، قال : أعمال لابد
يعطون ما أعطوا ويعملون ما عملوا من خير وقلوبهم وجلة
يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ، قال : يعطون ما
ذكر الله الذين هم من خشية ربهم مشفقون والذين ،
حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجأرون ، قال
مستكبرين بالحرم سامرا يقول : سامروا أهل الحرم أمنا
تهجرون رسول الله ، وكتاب الله
تهجرون أي يقولون هجرا
ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السموات والأرض ، ومن فيهن
بل أتيناهم بذكرهم ، قال : القرآن
أم تسألهم خرجا ، قال : أجرا
ادفع بالتي هي أحسن ، قال : هو السلام تسلم
ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ، قال : البرزخ
أما في مواطن ثلاثة فلا : عند الميزان ، وعند
ونضع الموازين القسط ، قال : إنما يوزن من الأعمال
ألم تروا إلى الرأس المشيط بالنار قد قلصت شفتاه وبدت
بلغني أنهم ينادون مالكا : ليقض علينا ربك ،
فيسكتون فلا تسمع لهم حسا إلا كطنين الطست
صوت الكافر في النار مثل صوت الحمار ، أوله زفير
فاسأل العادين ، قال : الحساب
سورة النور وهي مدنية
ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله ، قال
يجتهد في حد الزنا ، والفرية ، ويخفف في حد
يخفف في الشراب ، والفرية ، ويجتهد في الزنا
إلا أن تقام الحدود ، وقال في قوله تعالى
اثنان فصاعدا
وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ، قال : نفر من
كان في الجاهلية بغايا معلوم ذلك منهن ، فأراد ناس
كان الرجل ينكح الزانية في الجاهلية التي قد علم ذلك
نسختها وأنكحوا الأيامى منكم
الزاني لا ينكح إلا زانية ، قال : هو الوطن
الزاني لا ينكح إلا زانية ، قال : ليس هذا
الذي تولى كبره منهم عبد الله بن أبي قال
لا تقبل شهادة القاذف أبدا ، وتوبته فيما بينه وبين
إذا جلد القاذف ، فينبغي للإمام أن يستتيبه ،
شهد على المغيرة بن شعبة أربعة نفر بالزنا فنكل زياد
تقبل شهادة القاذف إذا تاب
ألا تسمعون إلى ما يقول سيدكم ؟ ، قالوا
فرق النبي صلى الله عليه وسلم بين أخوي بني العجلان ،
كنت صادقا ، فلها مهرها بما استحللت منها ، وإن كنت
أمرني أمير مرة أن ألاعن بين رجل وامرأته قال
لما أنزل الله براءتها جلد رسول الله صلى الله عليه
إنما عنى بهذه الآية أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
الخبيثات من الكلام للخبيثين من الناس ، والخبيثون من الناس
حتى تستأنسوا ، قال : تستأذنوا وتسلموا
هي البيوت التي ينزلها السفر لا يسكنها أحد
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ، قال
لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تخرج من
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ، قال
إلا ما ظهر منها الثياب ، ثم قال أبو إسحاق
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها قال : هو
يرى الشيء من دون الخمار ، فأما أن تسلخه فلا
ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو القلادة من الزينة والدملج من
أو التابعين ، قال : هو التابع لك الذي يتبعك
وأن تصبروا خير لكم ، قال : عن نكاح الأمة
ألا أرى هذا يعلم ما ها هنا لا يدخل عليكن
غير أولي الإربة ، قال : هو الأحمق الذي ليس
الأحمق الذي لا همة له في النساء ولا أرب
هو الخلخال تضرب المرأة برجلها ليسمع صوت خلخالها
فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا ، قال : إن علمتم
أما بعد ، فانه من قبلك من الناس أن يفادوا
يكره إذا كان العبد ليست له حرفة ، ولا وجه في
وآتوهم من مال الله الذي آتاكم : قال : يترك
يترك له طائفة من كتابته
إنما يعني بهذا الناس آتوا المكاتب من مال الله الذي
أن رجلا من قريش أسر يوم بدر ، وكان عند عبد
كان لعبد الله بن أبي جارية يقال لها : مسيكة
عبد الله بن أبي كانت عنده معاذة ومسيكة فأرسل إحداهما تفجر
فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم ، قال
كمشكاة فيها مصباح ، قال : هو مثل نور الله
لا شرقية لا يسترها من الشرق شيء ، ولا غربية
هي شجرة لا يفيء عليها ظل شرق ، ولا ظل
في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه ، قال
المساجد بيوت الله في الأرض ، وإنه حق على الله أن
وأقيمت الصلاة فأغلقوا حوانيتهم ودخلوا المسجد ، فقال ابن عمر
بقيعة من الأرض يحسبه الظمآن ماء ، فهو مثل ضربه
هو في بحر عميق ، وهو مثل ضربه الله للكافر
لمعان البرق ، يكاد يذهب بالأبصار
ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم ، والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث
المملوكون ومن لم يبلغ الحلم يستأذنون في هذه الثلاث الساعات
حتى تستأنسوا ، قال : هو الاستئذان
نعم ، إنك إن لم تفعل رأيت منها ما تكره
يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة ، قال : هو الجلباب
المرأة تكون قد حبلت فيكون العضو من أعضائها حسنا ، فلا
أن يضعن ثيابهن ، قال : هو الرداء نا
المسلمين كانوا إذا غزوا خلفوا زمناهم ، وكانوا يدفعون إليهم مفاتيح
كنا نحمل غذاءنا ، وعشاءنا إلى منزل سعيد بن أبي
كان الرجل يذهب بالأعمى والأعرج والمريض إلى بيت أخيه ،
أو ما ملكتم مفاتحه ، مما يختزن ابن آدم أو
إذا ملك الرجل المفتاح فهو خازن فلا بأس أن يطعم
ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو أشتاتا ، قال
ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو أشتاتا ، في
فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله ، قالا
فسلموا على أنفسكم إذا دخلتم بيتا ليس فيه أحد فقل
إذا دخلت بيتا ليس فيه أحد فقل : بسم الله
فسلموا على أنفسكم ، قال : هو المسجد إذا دخلته
فسلموا على أنفسكم ، قال : يسلم بعضكم على بعض
وإذا كانوا معه على أمر جامع ، قال : هو
لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا ، قال
سورة الفرقان
سمعوا لها ، تغيظا وزفيرا إن جهنم تزفر زفرة لا يبقى
وكنتم قوما بورا ، قال : هم الذين لا خير
ومن يظلم منكم ، قال : هو الشرك
حجرا محجورا ، قال : هي كلمة كانت العرب تقولها
فجعلناه هباء منثورا ، قال : أما رأيت يدخل البيت
هباء منثورا هو ما تذرو الرياح من حطام هذا الشجر
يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول
نعم قال : لم ؟ قال : بكفرك
ورتلناه ترتيلا ، قال : كان ينزل آية أو آيتين
وكلا ضربنا له الأمثال ، قال : كلا قد أعذر
وكلا تبرنا تتبيرا ، قال : تبر الله كلا بالعذاب
ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ، قال
وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا ، قال : جعل هذا
جعل بينهما برزخا يقول : حاجزا
وكان الكافر على ربه ظهيرا ، قال : عونا للشياطين
بروجا ، قال : البروج النجوم
وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا ، قال السراج
وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة ، قال : جعل
لا حسد إلا على اثنتين رجل آتاه الله مالا فهو
يلق أثاما ، قال : نكالا ، ويقال : إنه
يمشون على الأرض هونا ، قال : حلما علما
كفى الرجل سرفا أن لا يشتهي الرجل شيئا إلا اشتراه
يمشون على الأرض هونا ، قال : بالوقار والسكينة وإذا خاطبهم
وإذا مروا باللغو مروا كراما ، قال : اللغو كله
إن عذابها كان غراما ما الغرام ؟ قال : الله
واجعلنا للمتقين إماما ، قال : مؤتمين بهم مقتدين بهم
فسوف يكون لزاما ، قال : قال أبي : هو
سورة الشعراء
طسم ، قال : اسم من أسماء القرآن
لعلك باخع نفسك ، قال : قاتل نفسك
لها خاضعين ، قال : لو شاء الله أنزل عليهم
من كل زوج كريم ، قال : حسن
ولهم علي ذنب ، قال : قتل النفس
وأنا من الضالين ، قال من الجاهلين قال
ألم نربك فينا وليدا ، قال : التقطه آل فرعون
وتلك نعمة تمنها علي ، قال : يقول موسى لفرعون
وأزلفنا ثم الآخرين ، قال : هم قوم فرعون قربهم
بقلب سليم ، قال : سليم من الشرك
فكبكبوا فيها هم والغاوون ، قال : الغاوون الشياطين
فافتح بيني وبينهم فتحا ، قال : فاقض بيني وبينهم
في الفلك المشحون قال : المشحون المحمل
بكل ريع آية تعبثون ، قال : بكل طريق
تتخذون مصانع ، قال مآخذ للماء قال
إن هذا إلا خلق الأولين ، قال يقول
طلعها هضيم ، قال : الهضيم اللطيف
فارهين ، قال : معجبين بصنعكم
المسحرين ، قال : الساحرون
عذاب يوم الظلة ، قال : كانت سحابة استظلوا تحتها
كانوا عطلوا حدا فوسع الله عليهم في الرزق ، ثم
وإنه لتنزيل رب العالمين ، قال : هذا القرآن نزل
وإن لجميع حاذرون ، قال : يقول مؤدون مقوون
أولم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل ، قال
ولو نزلناه على بعض الأعجمين ، قال : لو أنزله
وما تنزلت به الشياطين ، قال : هو القرآن
إنهم عن السمع لمعزولون ، قال : عن سمع السماء
يا فاطمة ابنة محمد ، يا صفية ابنة عبد المطلب
بني هاشم ألا لا ألفينكم تحملون الدنيا وتأتي الناس يحملون الآخرة
وتقلبك في الساجدين ، قال : في المصلين قال
كل أفاك أثيم ، قال : هم الكهنة تسترق الجن
تلك الكلمة من الحق يخطفها الجني فيقذفها في أذن وليه
يتبعهم الغاوون ، قال : يتبعهم الشياطين
في كل واد يهيمون ، قال : يمدحون قوما بباطل
سورة النمل
طس قال : اسم من أسماء القرآن
نودي أن بورك من في النار ، قال : نور
ولم يعقب ، قال : لم يلتفت
منطق الطير ، قال : النملة والطير
فهم يوزعون ، قال : يرد أولهم على آخرهم
يوزعون أن يتقدموه
لأعذبنه عذابا شديدا ، قال : نتف ريشه
لأعذبنه عذابا شديدا ، قال : نتفه وتشميته نا
أو ليأتيني بسلطان مبين ، قال : بعذر مبين
إني وجدت امرأة تملكهم ، قال : بلغني أنها امرأة تسمى
الذي يخرج الخبء ، قال : هو السر
لم يكن الناس يكتبون إلا باسمك اللهم حتى نزلت
كتب أول ما كتب باسمك اللهم ، حتى نزلت : بسم
وإني مرسلة إليهم بهدية ، قال : أهدت له صفائح
عفريت من الجن ، قال : داهية من الجن
قبل أن تقوم من مقامك ، قال : يعني مجلسه
وقال الذي عنده علم من الكتاب ، قال : هو
الذي عنده علم من الكتاب رجل من بني آدم أحسبه
نكروا لها عرشها ، قال : نكروا لها أن يزاد
نكروا لها عرشها ، قال : نكرته أن يزاد فيه
كأنه هو ، قال : شبهته به ، وكانت قد
حسبته لجة ، قال : كان من قوارير ، وكان
طائركم عند الله ، قال : علم عملكم عند الله
تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون ، قالوا
وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ، ولا يصلحون
إنهم أناس يتطهرون ، فقال : عابوهم والله بغير عيب
وإذا وقع القول عليهم ، فقال : وأوحي إلى نوح أنه
وإذا وقع القول عليهم ، الآية قال : فأوحي إلى نوح
للدابة ثلاث خرجات : خرجة تخرج في بعض البوادي ، ثم
هي دابة ذات زغب وريش لها أربعة قوائم تخرج في
وتأتون في ناديكم المنكر ، قال : كان يجامع بعضهم
وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض ، قال
تخرج الدابة من مكة
لا تخيروني على موسى ، فإن الناس يصعقون فأكون أول
فإذا هم فريقان يختصمون ، قال : مصدق بالقرآن وتارك
حدائق ذات بهجة ، قال : النخل الحسان
وكل أتوه داخرين ، قال : صاغرين
أتقن كل شيء ، قال : أحكم كل شيء
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة ،
من جاء بالحسنة فله خير منها ، قال : من
سورة القصص
طسم ، قال : اسم من أسماء القرآن
وجعل أهلها شيعا ، قال : يستعبد طائفة ، ويذبح
ونجعلهم الوارثين ، قال : يرثون الأرض بعد آل فرعون
كان حاز يحزي لفرعون ، فقال : إنه يولد في
وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه ، قال : قذف
أو نتخذه ولدا ، وهم لا يشعرون ، قال
وأصبح فؤاد أم موسى فارغا ، قال : ليس لها
فؤاد أم موسى فارغا ، قال : فارغا من كل
لولا أن ربطنا على قلبها ، قال : ربط الله
قصيه ، قال : قصي أثره فبصرت به عن جنب
وحرمنا عليه المراضع من قبل ، قال : كان لا
ولما بلغ أشده واستوى ، قال : بلغ أربعين سنة
على حين غفلة من أهلها ، قال : عند القائلة
كان الذي استغاثه رجل من بني إسرائيل استعان بموسى على عدوه
من الرهب ، قال : من الرعب
فلن أكون ظهيرا للمجرمين ، قال : إني لن أعين
سواء السبيل ، قال : قصد السبيل
تذودان قال : تذودان الناس عن غنمهما
حتى يصدر الرعاء ، قال : فتشرب فضالتهم
فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال رب الآية ، قال
إن خير من استأجرت القوي الأمين ، قال : بلغنا
أيما الأجلين قضيت فلا عدوان ، قال : قال ابن عباس
جذوة من النار ، قال : شعلة من النار
أصل الشجرة في طرفها النار ، قال
المباركة من الشجرة ، قال : شجرة العوسج
كان عصا موسى من العوسج ، والشجرة أيضا من العوسج
ردءا يصدقني . قال : عونا لي
فأوقد لي يا هامان على الطين ، قال : بلغني
بجانب الغربي ، قال : يعني جبلا غربيا كان
وما كنت بجانب الطور إذ نادينا ، قال : نودوا
سحران تظاهرا ، قال : الكتابان قد ذكرهما فنسيت أحدهما
ساحران تظاهرا محمد ، وعيسى ، أو قال : موسى
فقلت ذاك مرارا ، فقال عكرمة : ساحران اذهب أيها
حرما آمنا ، قال : كان أهل الحرم آمنين يذهبون
هؤلاء الذين أغوينا أغويناهم كما غوينا ، قال : هم
ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة ، قال : العصبة ما
مفاتحه لتنوء بالعصبة ، قال : كانت من جلود الإبل
لتنوء بالعصبة ، قال : كانت مفاتحه من جلود الإبل
أراد أن يضرب من جلود الإبل دراهم ، فقالوا
لتنوء بالعصبة ، قال : العصبة خمسة عشر رجلا
ولا تنس نصيبك من الدنيا ، قال : لا تنس
ولا تنس نصيبك من الدنيا ، قال : العمل بطاعة
ولا تنس نصيبك من الدنيا ، قال : أمره أن
ولا يسأل عن ذنوبهم المجرمون ، قال : يدخلون النار
فخرج على قومه في زينته ، قال : خرج على
ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر ، قال
لرادك إلى معاد ، قال : هذه مما كان يكتم
سورة العنكبوت
الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون
عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفوا غفورا قال
وهم لا يفتنون قال : لا يبتلون
من دعا قوما إلى ضلالة فعليه مثل أوزارهم من غير
وتخلقون إفكا قال : تنحتون إفكا
ليس من أهل دين إلا وهم يتولونه
وتأتون في ناديكم المنكر قال : في مجالسكم
لا تجد المؤمن إلا ، يحوط المؤمن حيث كان
ساء ظنه بقومه ، وضاق بضيفه ذرعا
وكانوا مستبصرين : قال : معجبين بضلالتهم
هذا مثل ضربه الله أنه لن يغني عنه شيئا من
الصلاة تنهى عن الفحشاء ، والمنكر ما كان فيها ، وذكر
ليس شيء أفضل من ذكر الله
لأن أذكر الله من بكرة حتى إلى الليل ، أحب
من لم تنهه صلاته عن الفحشاء ، والمنكر لم يزدد
الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر لم يزدد بها من الله إلا
لا تنفع الصلاة إلا لمن أطاعها
ذكر الله إياكم أكبر من ذكركم إياه
هي الحجارة التي أبقاها الله
بلغنا أن شعيبا أرسل مرتين إلى أمتين مدين ، وأصحاب
ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن قال : نسخها
قرأ النبي صلى الله عليه وسلم آية بينة ، وكذلك
القرآن آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم من أهل
القرآن آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم يعني المؤمنين
هو الرجل يكون بين ظهراني قوم يعملون بالمعاصي
قيسوا ما بين القريتين ، فوجدوه أقرب إلى القرية الصالحة
نوح ، وثلاثة بنيه ، ونساء بنيه قال عبد
وإن الدار الآخرة لهي الحيوان قال : هي الحياة
فأخذهم الطوفان قال : الماء
سورة الروم
فارس قد غلبت الروم في أدنى الأرض وهي الجزيرة ، وهي
لو ضربتم أجلا آخر فإن البضع يكون ما بين الثلاث
فسوف يكون لزاما واللزام القتل يوم بدر
يعلمون تجارتها وحرفتها وبيعها وهم عن الآخرة هم غافلون
بدأ الخلق ثم يعيده وهو عليه هين
فقد رضي بذلك ناس لله فجعلوا معه إلها شريكا
كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو
لا تبديل لدين الله
فطرة الله الإسلام
إذا كان لك ذو قرابة فلم تصله بمالك ، ولم
فسبحان الله حين تمسون المغرب وحين تصبحون الفجر وعشيا العصر ،
هي الصدقة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون نا عبد
هو الربا الحلال الرجل يهدي الشيء ليثاب أفضل منه فذلك
هو الشرك امتلأت الأرض ضلالة وظلما ، والبر : أهل
سورة لقمان
أن لا يكون أنفق فيه مالا ، وبحسب المرء من الضلالة
الغناء وكل لعب لهو
هو الإعراض عن الناس يكلمك أحدهم وأنت معرض عنه متكبر
العقل والفقه والإصابة في القول من غير نبوة
إن يكن مثقال حبة من خردل من خير ، أو
بلغنا أن خضرة السماء من تلك الصخرة
أمر بالاقتصاد في صوته
أقبح الأصوات لصوت الحمير
هذا كلام يوشك أن ينفد ، يوشك أن ينقطع ، فنزلت
حملته أمه وهنا على وهن قال : جهدا على جهد
كل ختار قال : هو الغدار
مفاتيح الغيب خمس : إن الله عنده علم الساعة وينزل
سورة الم السجدة
أياما سماها الله تعالى لا أدري ما هي أكره أن
ينحدر الأمر ويصعد إلى السماء من الأرض في يوم واحد
أحسن خلق كل شيء
كانوا إذا استيقظوا ذكروا الله وكبروا
الصوم جنة ، والصدقة تطفئ الخطيئة ، وصلاة الرجل في جوف
الصلاة من الليل
أعددت لعبادي ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت
هو يوم بدر
العذاب الأدنى : عقوبات الدنيا
الفتح القضاء
هي أبين التي لا تنبت
سورة الأحزاب
ضرب له مثلا ، يقول : ليس ابن رجل آخر
ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه
ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه
ما أخاف عليكم الخطأ ولكني أخاف عليكم العمد ، وما
ثلاث لا يهلك عليهن ابن آدم الخطأ ، والنسيان وما
أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فأيما رجل مات وترك
النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم وأزواجه أمهاتهم
النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وهو أب لهم
إلا أن يكون لك ذو قرابة ليس على دينك فتوصي
إعطاء المسلم الكافر سهما بقرابة ، ووصيته له
إلا أن توصوا لأوليائكم ، يعني الذين كان النبي صلى
أخذ الله ميثاقهم أن يصدق بعضهم بعضا
شخصت من مكانها ، فلولا أنه ضاق الحلقوم عنها أن
هم الملائكة
أيعدنا محمد أن نفتح قصور الشام ، وفارس وأحدنا لا
المنافقون يقولون : إن بيوتنا عورة ، ولا نأمن على
أي قضى أجله على الوفاء والصدق
نواحيها ، وقوله : سئلوا الفتنة يعني الشرك
هلم إلينا قال : قال المنافقون ، ما محمد وأصحابه إلا
هذا ما وعدنا الله ورسوله لقوله : أم حسبتم أن
من صياصيهم قال : من حصونهم
يعذبهم إن شاء أو يخرجهم من النفاق إلى الإيمان
وأرضا لم تطئوها قال : مكة قال عبد الرزاق
يا عائشة إني ذاكر لك أمرا فلا عليك أن لا
عذاب الدنيا والآخرة
كل قنوت في القرآن طاعة
فيطمع الذي في قلبه مرض قال : نفاق
شهوة الزنا
كأحد من نساء هذه الأمة
كانت المرأة تتمشى بين الرجال فذلك تبرج الجاهلية
فتزوجت قبل أن يحرم على الناس أزواج النبي صلى الله
القرآن والسنة
لما ذكر الله أزواج النبي صلى الله عليه وسلم دخل
لا يكون الرجل من الذاكرين الله كثيرا حتى يذكر الله
خطب النبي صلى الله عليه وسلم زينب وهي بنت عمته
أمسك عليك زوجك واتق الله ، والنبي يحب أن يطلقها ويخشى
أما أنتن فزوجكن آباؤكن ، فأما أنا زوجني رب العرش
أي فيما أحل له
ليس بأبيه وقد ولد للنبي صلى الله عليه وسلم رجال
وخاتم النبيين قال : آخر النبيين
وما علمنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أرجى
جعله الله في حل أن يدع من يشاء ويؤوي إليه
إذا خطب امرأة فليس يحل لأحد أن يخطبها حتى يتزوجها
صلاة الصبح وصلاة العصر
بني إسرائيل سألوا موسى هل يصلي ربك ؟ فكأن ذلك كبر
تحية أهل الجنة السلام
اصبر على أذاهم
المرأة التي نكحت ولم يبن بها ولم يفرض لها فليس
الهبة كانت للنبي صلى الله عليه وسلم خاصة ، ولا يحل
فرض الله عليهن ألا تنكحن إلا بولي وشهيدي عدل ،
المرجيات : ميمونة ، وسودة ، وصفية ، وجويرية ،
اللهم هذا فيما أطيق وأملك فلا تلمني فيما تملك ولا
يا عائشة إني بعثث مبلغا ولم أبعث متعنتا
ذلك أدنى أن تقر أعينهن إذا علمن أن ذلك من الله
لا يحل لك النساء من بعد يقول : من
قبض النبي صلى الله عليه وسلم ، وما نعلمه يتزوج
ما قص الله عليك من بنات العم وبنات الخال وبنات
اذهب فادع من لقيت قال : فدعوت له من
غير متحينين طعاما ولكن إذا دعيتم فادخلوا حتى بلغ لقلوبكم
التوكل جماع الإيمان
ما من شيء يعدونه في القرآن يا أيها الذين آمنوا
وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه
إني اتخذت ولدا وأنا الأحد الصمد ، وأما تكذيبه لي
المؤمنات أن يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن
يدنين عليهن من جلابيبهن خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان
ناسا من المنافقين أرادوا أن يظهروا نفاقهم فنزلت لئن لم ينته
نزلت في بعض أمور النساء يعني والذين في قلوبهم مرض
لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض قال
والذين في قلوبهم مرض قال : الزناة
ثوبي يا حجر ، ثوبي يا حجر ، حتى مر
بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى سوأة بعض ، وكان
هي فرائض الله التي عرض على السموات والأرض والجبال فأبين
إن أحسنت أجرت وإن أسأت جوزيت ، قال فحملها
الصلاة والصيام والغسل من الجنابة
الأمانة أن المرأة ائتمنت على فرجها
من اغتسل من الجنابة فهو عبدي حقا ، ومن لم
سورة سبأ
حكيم في أمره ، خبير بخلقه
بلى وربي عالم الغيب لتأتينكم
والله ما كان إلا ظنا ظنه ، فنزل الناس عند
يظنون أنهم يعجزون الله ولن يعجزوه
إذا أكلتكم الأرض وكنتم عظاما ورفاتا إنكم لفي خلق جديد
إنك إن نظرت عن يمينك وعن شمالك أو بين يديك
لكل عبد منيب قال : تائب
يا جبال أوبي معه : سبحي معه
دروع سابغات
المسامير التي في الدرع
لا ترق المسامير ، وتوسع الحلقة فتسلس ، ولا تغلظ
يغدو من دمشق فتقيل بإصطخر ، وتروح من إصطخر فتبيت
أسال الله له عينا من نحاس
من محاريب قال : قصور ومساجد وجفان كالجواب : كالحياض
تأكل منسأته قال : هي العصا
تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب
الجن تخبر الإنس أنهم يعلمون الغيب ، فذلك قول الله عز
بلغنا أن هلاكهم في جرذ خرق عرمهم
الأراك ، وأكله بريرة
من حوسب عذب وهو الكافر لا يغفر له
ذلكم العرض ، ولكن من نوقش الحساب عذب
هي قرى الشام نا عبد الرزاق عن معمر في
كل يوم هم على ماء
هي قرى عربية ، وهي القرى التي ما بين مأرب
هي السراة ظاهرة
متواصلة آمنين لا يخافون جوعا ولا ظمأ ، أيما يفدون
فحلت الأنصار بيثرب ، وغسان بالشام ، وخزاعة بتهامة ،
متواصلة على ظهر طريق
ولقد صدق عليهم إبليس ظنه
والله ما ضربهم بعصى ، ولا أكرههم على شيء ،
الحق وهو العلي الكبير
ثم يقضي بيننا بالحق
بعثت إلى كل أحمر وأسود ، ونصرت بالرعب بين يدي
سل تعطه فاختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة
بل مكرهم في الليل والنهار
فقد أهلك الله أولئك ، وهم أقوى وأجلد
أن تقوموا لله مثنى وفرادى فهذه واحدة وعظهم بها
بل نقذف بالحق قال : القرآن
لا يبدئ ولا يعيد إذا هلك
في الدنيا حين رأوا بأس الله فلا فوت
فزعوا من قبورهم يوم القيامة
أنى لهم أن يتناولوا التوبة
ويقذفون بالغيب من مكان بعيد قال : بالظن
حيل بينهم وبين الإيمان
سورة الملائكة
ولا يغرنكم بالله الغرور قال : الغرور : الشيطان
فإذا كان كلام طيب وعمل سيئ رد القول على العمل
يرفع الله العمل الصالح لصاحبه
هو يبور قال : يفسد
تجري مقبلة ، ومدبرة بريح واحدة
هو قشر النواة
لا يستوي هذا كذلك لا يستوي الكافر والمؤمن
وكنتم أزواجا ثلاثة
طرائق بيض وغرابيب سود قال : جبال سود
فمنهم ظالم لنفسه قال : هو المنافق
الظالم لنفسه أنا وأنت
فمنهم ظالم لنفسه قال : الظالم الكافر قال عمرو
السابق يدخل الجنة بغير حساب ، والمقتصد يحاسب حسابا يسيرا
يدخل الجنة كلهم السابق ، والمقتصد ، والظالم لنفسه
دخلوها ورب الكعبة
يجيء السابقون فيدخلون الجنة بغير حساب ، وأما المقتصدون فيحاسبون
خلف بعد خلف ، وقرن بعد قرن
قد فعل ذلك زمان نوح
كاد الجعل أن يهلك بذنب غيره
بني إسرائيل كان إذا أذنب أحد منهم أصبح مكتوبا على بابه
أليس قد قال الله : وما يعمر من معمر ولا
أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر قال : ستون
لقد أعذر الله إلى عبد أحياه حتى بلغ ستين أو
سورة يس
ما أشبهه بصاحب يس
اسم من أسماء القرآن
وقرأ يس والقرآن الحكيم حتى بلغ فهم لا يبصرون ثم
فهم مقمحون قال : مغللون
ما أنذر آباؤهم ، يقول : مثل الذي أنذر آباؤهم
لقد سبق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون ،
وآثارهم قال : خطوهم
مقمحون قال : مغللون
وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا قال
لو كان الله تاركا لابن آدم شيئا لترك له ما
آثارهم كل شيء سبق من خير ، أو شر
ما خطا رجل خطوة ، إلا كتبت حسنة ، أو
بلغني أن عيسى ابن مريم بعث إلى أهل القرية أهل
أصابنا شر فهو بكم قالوا طائركم معكم أئن ذكرتم تطيرتم بنا
بلغني أنه كان يعبد الله في غار واسمه حبيب سمع
على العباد الحسرة
عذق النخلة اليابس المنحني
اطلعي من حيث غربت ، فمن يومئذ إلى يوم القيامة
ما تطلع الشمس حتى يدحسها ، ثلاثمائة وستون ملكا من
لا تسري حتى يخرج الرجل إلى أخيه وإلى جاره ، ويخرج
يتوب في تلك الليلة ناس فيتاب عليهم ، فإذا أصبحوا انتظروا
قبل طلوع الشمس من مغربها ، والدجال ، والدخان ،
وبلغني أن رجالا يقولون : الدجال
لا تقوم الساعة على أحد يقول الله الله
ذاك ليلة الهلال
فلا ينبغي إذا كان الليل أن يكون ليل آخر حتى
كل شيء يدور فهو فلك
فلك السماء كما رأيت
لا مغيث لهم
ما بين أيديكم من الوقائع التي قد خلت ، وما
نزلت في الزنادقة
الساعة لتقوم على الرجلين ، وهما ينشران الثوب يتبايعانه
سليم من الشرك
يزفون على أقدامهم
قال الكفار : يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا ، وقال
في شغل فاكهون قالا : أي معجبون
على السرر في الحجال
لو نشاء لجعلناهم كسحا لا يقومون ، ولو نشاء جعلناهم
هو الهرم يتغير سمعه وبصره وقوته كما رأيت
ولم يتمثل بشيء من الشعر إلا ببيت أخي بني قيس
فهم لها مالكون قال : مطيعون
نعم يحيي الله هذا ويميتك ويدخلك النار
هم لهم جند في الدنيا محضرون في النار
يعكفون حولهم في الدنيا
سورة الصافات
والصافات صفا قال : هم الملائكة
هي زاجرة زجر الله عنها في القرآن
والصافات صفا فالزاجرات زجرا فالتاليات ذكرا قال : هم الملائكة
مغربا الشتاء ، ومغربا الصيف ، والمشرق والمغرب : المشرق
دحورا قال : قذفا في النار
عذاب واصب قال : دائم
ثاقب قالا : مضيء
عجبت من وحي الله وكتابه ويسخرون بما جئت به
لازب قال : لاصق
يستسخرون قال : أي يسخرون
الله لا يعجب من شيء إنما يعجب من لا يعلم
وأزواجهم قال : هم وأشكالهم
احشروا الذين ظلموا وأزواجهم قال : أمثالهم الذين مثلهم
يفتنوننا عن طاعة الله
من خمر جار
لا تصدع رءوسهم ، ولا توجه عقولهم
قصر طرفهن على أزواجهن
البيض الذي لم تلوثه الأيدي
هو السحاء الذي بين القشرة البيضاء ولباب البيضة
كان رجلان شريكان ، وكان لهما ثمانية آلاف دينار فاقتسماها
في وسطها ، قال رأى جماجمهم تغلي فقال
المحضرين في النار
نادى مناد من السماء أن يحيى بن زكريا سيد من
يخبرهم أن في النار شجرة والنار تحرق الشجر ، فأخبرهم
مزاجا من حميم
يهرعون قال : يسرعون
ترك الله عليه ثناء حسنا في الآخرين
سليم من الشرك
يزفون على أقدامهم
لكل نبي دعوة مستجابة ، وإني خبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم
هو إسماعيل وكان ذلك بمنى منحر الناس ، ربط يديه
وفديناه بذبح عظيم قال : هو إسحاق ، عبد الرزاق
أضجعه للجبين وناديناه أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا إنا
أوحى الله إلى إسحاق أن ادع ، فإن لك دعوة
اعجل علي يا بني ، لا يدخل الشيطان فيما بيننا
اللهم إني أدعوك أن تستجيب لي : أيما عبد من
سمع صوتا ، وقد أضجعه ليذبحه ، فالتفت ، فإذا
متقبل والمفدى به إسماعيل
معاذ الله ولكنه إسماعيل يثوب بإسحاق على صبره حين صبر
كابد نبي الله عن دينه
وإن من شيعته لإبراهيم قال : على دينه
وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين قال : بعد الذي كان من
ربا ، وتذرون أحسن الخالقين قال : ربا
إبراهيم لم يعدل بي شيئا قط إلا اختارني عليه ، وإن
فيمن غبر فلم تذهب معهم
تمرون مصبحين وبالليل أيضا
قومك يأتيهم العذاب يوم كذا وكذا ، فلما كان يومئذ خرج
فلولا أنه كان من المسبحين قال : من المصلين
فلولا أنه كان من المسبحين قال : من المصلين
أتبكي على هلاك شجرة ، ولا تبكي على هلاك مائة
لا ينبغي لأحد أن يقول إني خير من يونس بن
العمل الصالح يرفع صاحبه ، كلما عثر وجد متكئا
بلغني أن يونس مكث في بطن الحوت أربعين صباحا
فلولا أنه كان من المسبحين قال : من العابدين
لما ألقى يونس نفسه في البحر والتقمه الحوت هوى به
فمتعناهم إلى حين قال : إلى الموت
فهذه ثنيا الله من الجن والإنس
إلا من هو تولاكم بعمل النار
لو شاء الله أن لا يعصى لم يخلق إبليس ،
لا تفتنون إلا من هو صال الجحيم
وإنا لنحن الصافون وإنا لنحن المسبحون قال : الملائكة
من السموات لسماء ما منها موضع شبر ، إلا عليها جبهة
غاضب قومه ولم يغاضب ربه
من العابدين قبل ذلك فذكر بعبادته ، فلما خرج من
قول الناس فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به
الله أكبر خربت خيبر ، إنا إذا نزلنا بساحة قوم
الله أكبر خربت خيبر ، إنا إذا نزلنا بساحة ،
سبح نفسه إذ كذب عليه ، قال : عما يصفون
سورة ص
ص كما تقول : تلق كذا
نادوا على غير حين النداء
ونادوا ، وليس ، بحين انفلات
بحين نزو ولا فرار قال : وذكره إسرائيل ،
هو الدين الذي نحن عليه
فليرتقوا في الأسباب قال : في أبواب السماء
فواق قال : ليس لها مثنوية
جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب قال : هو يوم
قطنا قال : قضاءنا
نصيبنا من العذاب
ذا القوة في العبادة
كل له أواب قال : مطيع
وفصل الخطاب قال : فصل القضاء
علم داود أنه هو المعني بذلك وخر راكعا وأناب
وأناب أي : تاب
الآن علمت يا رب أنك قد غفرت لي ، قال
فشغلته الخيل عن الصلاة
ما زاد داود على أن قال : أكفلنيها أي انزل
ما زاد داود على أن قال أكفلنيها أي : تحول
كان على كرسيه شيطان أربعين ليلة حتى رد الله عليه
لم يسلط على نسائه
رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي
فحينئذ سخرت له الشياطين والرياح
هي صلاة العصر التي شغل عنها سليمان
شيطان أخذ خاتم سليمان الذي فيه ملكه فقذف به في
رخاء حيث أصاب قال : حيث أراد
ليست بالعاصفة الشديدة ، ولا بالهينة اللينة رخاء بين ذلك
أوتينا مما أوتي الناس ومما لم يؤتوا ، وعلمنا ما
وآخر من شكله أزواج قال : الزمهرير
الضر في الجسد وعذاب في المال ، قال : فلبث
لم يكن أصاب أيوب الجذام ، ولكن أصابه أشد منه
أصاب أيوب البلاء سبع سنين
اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب فركض ركضة أخرى ، فإذا
تحلة ليمينه ، وتخفيفا عن امرأته
بقنو فيه مائة شمراخ فضرب بها ضربة واحدة
أولي القوة في العبادة
يدعون إلى الآخرة ، وإلى طاعة الله
هو ما يغسق بين جلده ولحمه يخرج من بينهما
زاغت أبصارنا عنهم ، فلم نرهم حتى دخلوا النار
اختصموا إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من طين
اللهم إني أسألك الخيرات وترك المنكرات ، وحب المساكين ،
ولتعلمن نبأه بعد حين قال : بعد الموت
فإنك رجيم قال : ملعون
هو الحق ، وهو يقول الحق
وعزتي لا أحجب توبتي عن عبدي حتى تخرج نفسه
سورة الزمر
فشهادة أن لا إله إلا الله
إلا ليشفعوا لنا عند الله
هو غشيان أحدهما على الآخر ، وقيل : هو نقصان
من الضأن اثنين ، ومن المعز اثنين ، ومن الإبل
ظلمة المشيمة ، وظلمة الرحم ، وظلمة البطن
ليس أحد إلا وقد أعد الله له أهلا في الجنة
متشابها في حلاله وحرامه ، لا يختلف منه شيء يشبه
مثاني : قد ثناه الله
هذا نعت أولياء الله نعتهم الله أن تقشعر جلودهم ،
هو الكافر والشركاء المتشاكسون الشياطين ورجلا سالما لرجل فهو المؤمن
والذي جاء بالصدق وصدق به قال : هو النبي صلى
فيم الخصومة ونحن إخوان ، فلما قتل عثمان ، قالوا
النفس تخرج من جسد الإنسان قدر كل شيء من أركانه ،
أي رسول الله ، أتكون علينا الخصومة بعد الذي كان
الذين يأتون بالقرآن ، فيقولون هذا الذي أعطيتمونا قد علمنا
فضرب أنفها حتى كسرها بالفأس
لتكفن عن شتم آلهتنا ، أو لنأمرنها فلتخبلنك
هي من الآلهة ، اتخذناها لتشفع لنا
استكبرت وكفرت
إنما أوتيته على علم عندي قال : على خير عندي
أصاب قوم في الشرك ذنوبا عظاما ، فكانوا يتخوفون أن
يوم القيامة طوى الله السموات بيمينه والأرض بقبضته ، ثم يقول
يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة ، سحاء الليل والنهار
ونفخ في الصور يعني : صور الناس كلهم نفخ فيها كلها
كيف أنعم وصاحب الصور قد التقم الصور ، وحنى جبهته
استثنى وما يبقى أحد ، إلا قد مات وقد استثنى الله
هم الشهداء ثنية الله حول العرش متقلدين السيوف
هم الشهداء ثنية الله حول العرش متقلدي السيوف
فلولا أن الله قدر ذلك له لألم أن يذهب بصره
لكم أن تحيوا فلا تموتوا أبدا ، وإن لكم أن تصحوا
المرأة من الحور العين ، ليرى مخ ساقها من وراء اللحم
افتتح بالحمد وختم بالحمد ، افتتح بقوله تعالى : الحمد
سورة حم المؤمن
اسم من أسماء القرآن
إقبالهم ، وإدبارهم ، وتقلبهم في أسفارهم
من بعد قوم نوح ، وعاد ، وثمود وتلك القرون
قصور في الجنة يسكنها النبيون ، والصديقون ، والشهداء ،
وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه قال : يأخذوه فيقتلوه
حق عليهم العذاب الأليم بأعمالهم
أنصح عباد الله لعباد الله الملائكة ، ووجدنا أغش عباد الله
تابوا من الشرك ، واتبعوا سبيلك أي طاعتك
قهم العذاب ومن تقي العذاب يومئذ فقد رحمته
لمقت الله إياكم في الدنيا حين دعيتم إلى الإيمان ، فلم
قد عرفت كل حيث تذهب ، إنما كانوا أمواتا في
كلمة حق أريد بها الباطل
والله لقد استحل بها الفرج الحرام ، والمال الحرام ،
الوحي والرحمة
يوم يتلاقى أهل السماء ، وأهل الأرض والخلاق وخلقه
بارزون لا يسترهم جبل ، ولا يسترهم شيء
شخصت من صدورهم ، فنشبت في حلوقهم فلم تخرج ولم
يوم الآزفة قال : يوم الساعة
يعلم همزه بعينه ، وإغماضه عما لا يحب الله
هذا بعد القتل الأول
هو هذا الفساد الذي عنى فرعون
يقرأ ، وأن يظهر في الأرض الفساد
هم الأحزاب : قوم نوح ، وعاد ، وثمود
يوم يتنادى كل قوم بأعمالهم ، فينادي أهل النار أهل
مدبرين إلى النار
لعلي أبلغ الأسباب قال : الأبواب
إلا في تباب قال : في خسار
من عمل شركا
كان قبطيا فنجا مع موسى ، وبني إسرائيل حين نجوا
أرواحهم في صدر طير سود ، يرون منازلهم بكرة وعشيا
نسمة المؤمن طير معلق في شجر الجنة حتى يرجعها الله إلى
ويوم يقوم الأشهاد قال : الأشهاد : الملائكة
صلاة الفجر وصلاة العصر وكل شيء في القرآن من ذكر
أرواح آل فرعون في أجواف طير سود يعرضون على النار كل
الدعاء هو العبادة ثم قرأ ادعوني أستجب لكم إن الذين
لو أن غلا من أغلال جهنم وضع على جبل لوهصه
وآثارا في الأرض قال : المشي فيها بأرجلهم
قلوبنا في أكنة قال : كالجعبة للنبل
سنته أنهم إذا رأوا بأسه آمنوا فلم ينفعهم إيمانهم فلما
حاجة في صدوركم قال : من بلد إلى بلد
سورة حم فصلت
الزكاة قنطرة الإسلام فمن قطعها برئ ، ونجا ، ومن
وقدر فيها أقواتها قال : أرزاقها
جبالها ، وأنهارها ، ودوابها ، وثمارها
السابري ، لا يصلح إلا لسابور ، واليماني لا يصلح
من سأل فهو كما قال الله
يقول أنذرتكم وقيعة مثل وقيعة عاد وثمود
باردة ، وقال : والنحسات : المشئومات النكدات
يقول بينا لهم فاستحبوا العمى على الهدى
إنكم تدعون فيفدم على أفواهكم بالفدام ، فأول شيء يبين
عبدي عند ظنه بي ، وأنا معه إذا دعاني
وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم إلى الخاسرين
ظني بك أن تغفر لي ولا تعذبني ، قال : فإني
إذا سمعتموه يتلى فالغوا وتحدثوا وضجوا ، وصيحوا حتى لا
هما الشيطان ، وابن آدم الذي قتل أخاه
أمة من الأمم لعنت فجعلت كلابا ، وسئل عن قوله
استقاموا على طاعة الله
اللهم أنت ربنا فارزقنا الاستقامة
استقيموا ولن تحصوا ، واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ،
الاستقامة : ألا يشركوا بالله شيئا
هذا حبيب الله ، هذا ولي الله ، هذا صفوة
ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك قال
المسلم ، تسلم عليه إذا لقيته
كأنه ولي حميم قال : ولي قريب
ذو حظ عظيم قال : الحظ العظيم : الجنة
ترى الأرض خاشعة قال : غبراء متهشمة
يلحدون قال : الإلحاد : التكذيب
أفمن يلقى في النار أبو جهل خير أم من يأتي آمنا
بالذكر لما جاءهم قال : القرآن
الشيطان لا يستطيع أن يبطل منه حقا ، ولا يحق
يعزيه ، قال يقول قد قيل للأنبياء
هذا القرآن أعجمي وهذا النبي عربي ، فيقول : لكان
عموا عن القرآن وصموا عنه
ما يفتح الله عليهم من القرى وفي أنفسهم ، قال
اعملوا ما شئتم قال : هي وعيد عبد الرزاق قال
سورة حم عسق
اسم من أسماء القرآن
يتفطرن من فوقهن قال : من جلال الله وعظمته
ويستغفرون لمن في الأرض قال : للمؤمنين منهم
يذرؤكم فيه قال : يعيشكم فيه
مقاليد السموات والأرض قالا : مفاتيح
شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا قال : الحلال
إياكم والفرقة فإنها هلكة
كتابنا قبل كتابكم ونبينا قبل نبيكم ونحن خير منكم
الله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان قال الميزان
فكل قريش بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم
إلا أن توددوا إلى الله فيما يقربكم إليه
فإن يشأ الله يختم على قلبك قال : إن يشأ
لله أشد فرحا بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته في
أجدبت الأرض وقنط الناس ، قال : مطروا إذا
وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم قال : الحدود
ليس من أحد تصيبه عثرة قدم أو خدش عود ، أو
ما من خدش عود ، ولا عثرة قدم ولا اختلاج
أو يوبقهن بما كسبوا قال : بذنوب أهلها
هن الفواحش وفيهن عقوبات
أكبر الكبائر : الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين ، ألا
هذا فيما يكون بين الناس من القصاص ، فأما لو
أو يجمع لهم الذكران والإناث
روحا من أمرنا قال : رحمة من عندنا
وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم ولكل قوم هاد
سورة الزخرف
وإنه في أم الكتاب لدينا قال : في أصل الكتاب
ومضى مثل الأولين قال : عقوبة الأولين
وجعل لكم فيها سبلا قال : طرقا
وما كنا له مقرنين قال : في العتاد في القوة
عجبت للعبد إذا قال لا إله إلا الله ظلمت نفسي فاغفر
اللهم هذا منك وفضلك علينا ، الحمد لله ربنا ،
وجعلوا له من عباده جزءا قال : أي عدلا
كل ما تكلمت به امرأة تريد أن تتكلم بحجتها ،
رخص للنساء في الذهب والحرير ، ثم تلا هذه الآية
إلا قال مترفوها قال : مترفوها رءوسهم وأشرافهم
إني براء مما تعبدون إلا الذي خلقني
التوحيد والإخلاص لا يزال في ذريته من يعبد الله وحده
على رجل من القريتين عظيم قال : الرجل : الوليد بن
ولولا أن يكون الناس أمة واحدة قال : لولا أن
معارج قال : درج عليها يرتقون
وزخرفا قال : ذهب
بيتا من ذهب
يقضى بين الناس أو يصير إلى ما شاء الله
ذهب النبي صلى الله عليه وسلم ، وبقيت النقمة ،
ما يصاب بعده في أمته ، فما رئي ضاحكا منبسطا حتى
وسل الذين أرسلنا إليهم من قبلك رسلنا ، يقول
معه الملائكة مقترنين قال : أي : متتابعين
فلما آسفونا قال : أغضبونا
لولا أن يشق على عبدي المؤمن لجعلت على رأس الكافر
يقرؤها : ( يصدون ) ، قال : يضجون قال
فقال الله عز وجل : ما ضربوه لك إلا جدلا
مثلا لبني إسرائيل قال حسبته قال : آية لبني إسرائيل
يخلف بعضهم بعضا مكان بني آدم
القرآن علم للساعة
هم الأربعة الذين أخرجهم بنو إسرائيل يقولون في عيسى ما
حقا فهو عيسى يقول الله : وإنه لعلم للساعة
النجوم أمان للسماء ، فإذا ذهبت أتاها ما توعد ،
وإنه لذكر لك ولقومك قال : يقال من هذا الرجل
خليلان مؤمنان وخليلان كافران ، توفي أحد المؤمنين فبشر بالجنة
غرست كراماتهم بيدي ، وختمت عليها فلم تر عين ، ولم
أهون أهل النار عذابا رجل يطأ جمرة يغلي منها دماغه
اللذة والسماع بما شاء الله من ذكره
تحبرون قال : تنعمون
يطاف عليهم بسبعين ألف صحفة من ذهب في كل صحفة
وألف غلام ، كل غلام على عمل ليس عليه صاحبه
ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال : مكث عنهم
يقرأ ونادوا يا مالك
مبلسون قال : أي : مستسلمون
أم أجمعوا أمرا فإنا مجمعون
يقول إن كان لله ولد في قولكم ، فأنا أول
يعبد في السماء ويعبد في الأرض
قد غضب خالق الأحلام إن الله تعالى يقول : فلما
الملائكة وعيسى ابن مريم ، وعزير ، قال : فإن
هو قول النبي صلى الله عليه وسلم ، وقيله يا
اصفح عنهم ثم أمر بقتالهم
قد غضب خالق الأحلام إن الله يقول : فلما آسفونا
سورة الدخان
هي ليلة القدر فيها يفرق كل أمر حكيم فيها يقضى
وأسماء آبائهم لا يغادر أحدا ممن كتب تلك الليلة ،
اللهم خذهم بسنين كسني يوسف ، فأخذتهم سنة أهلكت كل
لم تمض بعد يأخذ المؤمن كهيئة الزكام ، وينتفخ الكافر حتى
طلع الكوكب ذو الذنب ، فحسبت الدخان قد طرق ،
عائدون إلى النار
رسول كريم قال : هو موسى
أن أدوا إلي عباد الله قال : أدوا بني إسرائيل
بادروا بالأعمال ستا : طلوع الشمس من مغربها ، والدجال
إذا رأيت البناء ارتفع إلى أبي قبيس ، وجرى الماء
إني آتيكم بسلطان مبين : أي بعذر بين
أن ترجمون بالحجارة
وإن لم تؤمنوا لي فاعتزلون أي : خلوا سبيلي
هو طريقا يابسا إنهم جند مغرقون
وأن لا تعلوا على الله قال : تعتوا على الله
رهوا قال : الرهو : الطريق اليابس
هي بقاع المؤمن التي كان يصلي فيها من الأرض تبكي
ولقد اخترناهم على علم على العالمين قال : على عالم
كان تبع رجلا صالحا وقال كعب : ذم الله
تبعا كسا البيت ، ونهى سعيد عن سبه
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عن سب
فلا تسبوه ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم
سلهم يعني قريشا أهم خير ، أم قوم تبع ،
ما بين جبليها رجل أعز مني ولا أكرم مني فقال
بيض عين ، وفي حرف ابن مسعود ، ( بعيس
عجائزكم هؤلاء الدرد ينشئهن الله خلقا آخر فقال له
لسن من نساء الدنيا
خلق الله أول الأيام يوم الأحد ، وخلق الأرض في
سورة الجاثية
تصريفها ، إن شاء جعلها رحمة ، وإن شاء جعلها
قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله قال
لا يهوى شيئا إلا ركبه لا يخاف الله
وما يهلكنا إلا الدهر يقولون إلا العمر
لا يقولن أحدكم يا خيبة الدهر ، مرتين ، فإني
هاهنا جثوة وهاهنا جثوة
من الماء والنور والظلمة والريح والتراب قال : فمم
منه نور الشمس والقمر
كأني أراكم بالكوم جاثين دون جهنم ، في قوله تعالى
اليوم نترككم كما تركتم
سورة الأحقاف
أثارة شيء يستخرجه فيثيره نا عبد الرزاق قال
علم علمه نبي فمن وافق علمه علم قال صفوان
ما كنت بدعا من الرسل قال : قد كانت قبله
وشهد شاهد من بني إسرائيل على مثله قال : هو
قد بين الله له أنه قد غفر له ما تقدم
يختص برحمته من يشاء
فلما أسلموا قالت قريش لو كان خيرا ما سبقونا إليه
إنما الرسالة في الإنس ، والإنذار في الجن ، قال
ما يقرم أحدكم قرمة إلا أخرج درهما فاشترى به لحما
حملته بمشقة ووضعته بمشقة
وقد مضى من سيء عمله ما قد مضى
البعث بعد الموت
لو شئت أن أذهب طيباتي في حياتي الدنيا ، لأمرت
لو شئت أن أكون أطيبكم طعاما ، وألينكم ثيابا لفعلت
واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف قال : الأحقاف
بلغنا أنه كان بأرض يقال لها الشجر مشرفين على البحر
نصرت بالصبا وأهلكت عاد بالدبور
يا قومنا إنا سمعنا كتابا . . . . . الآية
كل عظم لكم عرق ، وكل روثة لكم خضرة ،
والذي قال لوالديه أف لكما قالا : عبد الرحمن بن أبي
أولئك الذين حق عليهم القول في أمم قد خلت قال
نوح ، وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى صلوات الله عليهم
سورة محمد وهي مدنية
وأصلح بالهم قال : حالهم
اقتلوه لقتل رجل من المشركين أحب إلي من كذا وكذا
فدونك فاقتله فقام إليه فقتله
لا يقتل الأسارى ، إلا في الحرب يهيب بهم العدو
فادى رجلين من أصحابه ، برجل من المشركين أسير
يفاديهم أيضا الرجل بالرجلين
ولم أسمع أحدا يرخص في ذلك
فإما تثقفنهم في الحرب ، فشرد بهم من خلفهم
كنت مع مجاهد في غزاة ، فأبق أسير من رجل
حتى لا يكون شرك ، والحرب من كان يقاتله سمي
الذين قتلوا يوم أحد
الجنة عرفها لهم قال : عرفهم منازلهم
أنجى الله المؤمنين من النار جثوا على قنطرة بين الجنة والنار
فتعسا لهم وأضل أعمالهم قال : هي عامة للكفار
بأن الله مولى الذين آمنوا قال : ليس لهم مولى
وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك قال
من ماء غير آسن قال : غير منتن
الناس ثلاثة : سامع فعامل ، وسامع فعاقل ، وسامع
قد أتى فأنى لهم أن يتذكروا أو يتوبوا قال
إني لأستغفر في اليوم وأتوب سبعين مرة ، أو أكثر
فأين أنت من الاستغفار ، إني لأستغفر الله في اليوم
كل سورة فيها القتال فهي محكمة
طاعة الله ، وقول معروف عند حقائق الأمور خير لهم
فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم قال
بين لهم الهدى أي إنهم يجدونه مكتوبا عندهم فالشيطان سول
كرهوا ما نزل الله قال : هم المنافقون
لا تكونوا أول الطائفتين ضرعت إلى صاحبتها وأنتم الأعلون
ولن يتركم أعمالكم ، قال : لن يظلمكم أعمالكم
قد علم الله في مسألة ، خروج الأضغان
وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم قال : إن تتولوا عن
سورة الفتح
قضينا لك قضاء مبينا
نزلت بعد الحديبية ، فغفر له ما تقدم من ذنبه
لقد نزلت علي آية أحب إلي مما على الأرض
وتعزروه وتوقروه قال : أي تعظموه
وتسبحوا الله بكرة وعشيا
لما وعدهم الله أن يفتح عليهم خيبر ، وكان الله
لم تأت هذه الآية بعد
هم فارس ، والروم
هم بنو حنيفة
هم هوازن ، وغطفان ، وثقيف يوم حنين
ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج وقال
بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم ، على أن لا
هو خيبر
ذلك آية للمؤمنين كف أيدي الناس عن عيالهم
وأخرى لم تقدروا عليها قال : بلغنا أنها مكة
لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما قال
اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكم مقاتلون
أري في المنام أنهم يدخلون المسجد وهم آمنون محلقين رءوسهم
اللهم اغفر للمحلقين فقال رجل : وللمقصرين ؟ فقال
قال بعد الثالثة : وللمقصرين
سيماهم في وجوههم من أثر السجود قال : التخشع
التخشع والتواضع
علامتهم الصلاة ، فذلك مثلهم في التوراة ، وذكر مثلا
ليغيظ الله بالنبي وأصحابه الكفار
وألزمهم كلمة التقوى لا إله إلا الله وحده
شهادة أن لا إله إلا الله
بسم الله الرحمن الرحيم
لا إله إلا الله ، قال وأحسبه قال
يقولون لا إله إلا الله والله أكبر فقال ابن
سورة الحجرات
إن ناسا كانوا يقولون ، لولا أنزل في كذا ،
فأمرهم النبي فأعادوا الذبح
وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا قال : كانا رجلين
يا ثابت أما ترضى أن تعيش حميدا ، وتقتل شهيدا
كانوا يرفعون ويجهرون عند النبي عليه الصلاة والسلام ، فوعظوا
أخلص الله قلوبهم فيما أحب
ويلك ذاك الله ويلك ذاك الله ، فأنزل الله
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا قال
فأنتم أسخف رأيا ، وأطيش أحلاما فاتهم رجل رأيه ،
قوما من المسلمين كان بينهم تنازع حتى اضطربوا بالنعال والأيدي فأنزل
بيني وبينك رسول الله ، فتنازعا حتى كانا بينهما ضرب بالنعال
لا تقل لأخيك المسلم يا فاسق يا منافق
يا يهودي ، يا نصراني ، فنهوا عن ذلك
أرى أنا قد أتينا ما نهانا الله عنه ، فقال
صدق يا أمير المؤمنين هذا التجسس قال : فخرج
هو النسب البعيد ، قال : والقبائل كما سمعته يقال
إن من الأعراب من يؤمن بالله ، ويتخذ ما ينفق قربات
نرى أن الإسلام الكلمة ، والإيمان العمل
أظمأت نهاري ، وأسهرت ليلي ، وعزفت عن الدنيا ،
إني أعطي رجالا وأدع من هو أحب إلي منهم لا
مؤمن نور الله قلبه
قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم
سورة ق
اسم من أسماء القرآن
جبل محيط بالأرض
ما تأكل الأرض منهم ، قال : من أبدانهم وعندنا
من أبدانهم وعندنا بذلك كتاب حفيظ
من ترك الحق مرج عليه رأيه والتبس عليه دينه
تبصرة من الله وذكرى لكل عبد منيب
هو البر والشعير قال والنخل باسقات يعني طولها ، طلع
كانوا أصحاب غيضة ، وكانت عامة شجرهم الدوم ، قال
في لبس من خلق جديد قال : البعث من بعد
عدل والله لك من جعلك حسيب نفسك
سائق يسوقها وشهيد يشهد عليها بعملها
سائق يسوقها إلى أمر الله ، وشاهد يشهد عليها بما
قال قرينه ربنا ما أطغيته قال : قرينه : الشيطان
ولا أنا إلا أن الله أعانني عليه فأسلم فلا يأمرني
لا يبدل القول لدي ، ولك بالخمس صلوات خمسون صلاة
احتجت الجنة والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي
ما فرق بين هؤلاء يجيدون عند محكمه ، ويهلكون عند
سلموا من عذاب الله وسلم الله عليهم
خاض أعداء الله ، فوجدوا أمر الله لهم مدركا
لمن كان له قلب من هذه الأمة ، أو ألقى
هو منافق واستمع ، ولم ينتفع
وما مسنا من لغوب عبد الرزاق عن ابن عيينة ، عن
وأدبار السجود قال : ركعتان بعد المغرب
وإدبار النجوم ركعتان قبل الصبح وأدبار السجود : ركعتان بعد
بلغنا أنه ينادي من الصخرة التي ببيت المقدس
سورة الذاريات
الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا ؟ قال : كانت
يوم يدين الله العباد بأعمالهم
ذات الخلق الحسن
قتل الخراصون قال : الكذابون
يوم يعذبون ، قال فيقول : ذوقوا عذابكم
مصدق بهذا القرآن ومكذب به
يؤفك عنه من أفك قال : يصرف عنه من صرف
لهم قليل من الليل ، ما يهجعون فيه كانوا يصلونه
يصلون كثيرا من الليل
يتنفلون ما بين المغرب والعشاء
والمستغفرين بالأسحار فهذا السحر فاغفر لي
السائل الذي يسألك والمحروم المتعفف الذي لا يسألك
الذي لا يجد غنى ، ولا يعلم بحاجته فيتصدق عليه
المحروم الذي ليس له شيء من الغنيمة
بعث سرية ، ففتحوا وفتح الله عليهم فجاء قوم لم
المحروم المحارف في الرزق ، وفي التجارة
في خلقه أيضا إذا فكر فيه معتبر
سبيل الغائط والبول
في صرة قال : أقبلت ترن
فتولى بركنه قال : بقومه
مليم في عباد الله
الريح العقيم قال : التي لا تثبت
إلا جعلته كالرميم قال كرميم الشجر
فما استطاعوا من قيام قال : من نهوض
أوصى أولهم آخرهم بالكذب
وبالأسحار هم يستغفرون قال : يصلون
عذابا مثل عذاب أصحابهم
ما جبلوا عليه من الطاعة والمعصية
سورة الطور
جبل يقال له : الطور
وكتاب مسطور قال : مكتوب
أتدرون ما البيت المعمور ؟ بيت في السماء بحيال الكعبة
هو بحر تحت العرش
والسقف المرفوع قال : هو السماء
وتواضع طور سيناء ، وقال أرضى بما قسم الله لي
ملكا موكلا بقاموس البحر إذا وضع رجله فاضت ، وإذا رفعها
والبحر المسجور قال : الممتلئ
تمور السماء مورا قال : مورها تحركها
يزعجون إليها إزعاجا
واتبعتهم ذريتهم بإيمان قال : بإيمان الذرية
الله يرفع ذرية المؤمن معه في درجته في الجنة ، وإن
وما ألتناهم يقول : وما ظلمناهم
ليس فيها لغو ولا باطل ، إنما اللغو والباطل في
فضل ما بينهم كفضل القمر ليلة البدر على النجوم
هو الموت ، يتربص به الموت ، كما مات شاعر
وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك قال : عذاب القبر
الجوع لقريش في الدنيا
عذاب القبر في القرآن ثم تلا وإن للذين ظلموا عذابا دون
وسبح بحمد ربك حين تقوم قال : سبحان الله وبحمده
حين تقوم للصلاة ، تقول الله أكبر كبيرا ، والحمد
ركعتان قبل صلاة الصبح
سورة والنجم
احذر لا يأكلك كلب الله
يخاف أن يسلط الله عليه كلبه ، فخرج ابن أبي
الثريا إذا غابت نا عبد الرزاق قال : أرنا
بأفق المشرق الأعلى منهما
فكان قاب قوسين أو أدنى قالا : قيد قوسين
رأى جبريل في صورته التي هي صورته قالا : وهو
وإبراهيم الذي وفى
وفى أدى ألا تزر وازرة وزر أخرى
ما كذب الفؤاد ما رأى قال : رآه بقلبه
الكرسي موضع القدمين ، والعرش لا يقدر أحد قدره
رفعت لي سدرة منتهاها في السماء السابعة نبقها مثل قلال
إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام
الحسن يحلف بالله ثلاثة لقد رأى محمد ربه
جنة المأوى قال : منازل الشهداء
رأى النبي رفرفا أخضر ، من الجنة قد سد الأفق
هي آلهة كان يعبدها المشركون ، وكانت اللات لأهل الطائف
فزنا العين النظر ، وزنا اللسان المنطق ، والنفس تتمنى
أعطى قليلا ثم قطع ذلك عبد الرزاق عن معمر
وفى طاعة الله ورسالته إلى خلقه
وإبراهيم الذي وفى ألا تزر وازرة وزر أخرى
أغنى وأقنى قال : أغنى وأخدم
كان ناس في الجاهلية يعبدون هذا النجم الذي يقال له
دعاهم نوح ألف سنة إلا خمسين عاما
والمؤتفكة أهوى قال : هم قوم لوط
فغشاها ما غشى قال : الحجارة
فبأي نعم ربك تتمارى
أنذر محمد كما أنذرت الرسل من قبله
سامدون قال : غافلون
هو الغناء ، كانوا إذا سمعوا القرآن تغنوا ولعبوا ،
قسمة ضيزى قال : جائرة
زنا العينين النظر ، وزنا الشفتين التقبيل ، وزنا اليدين
تكون اللمة من الرجل بالفاحشة ثم يتوب
سورة اقتربت الساعة
انشق القمر حتى رأيت حراء بين شفتيه
اقتربت الساعة وانشق القمر ، وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر
انشق القمر حتى رأيت الجبل بين فرجتي القمر
كما رأيتم القمر منشقا ، فإن الذي أخبرتكم عن اقتراب
معاريض السفينة ، قال : ودسر قال : ودسرت بمسامير
تدسر الماء بصدرها
أبقى الله سفينة نوح على الجودي ، حتى أدركها أوائل
الله ، حين أغرق الأرض ، جعلت الجبال تشمخ ، وتواضع
الصرصر : الباردة ، والنحس : المشئوم
إن عاقر الناقة كان في قومه عزيزا منيعا ، كأبي
كهشيم المحتظر قال : كرماد يحترق
فهل من خائف يتذكر
فتماروا بالنذر قال : لم يصدقوه
يثب في الدرع ، وهو يقول سيهزم الجمع ويولون الدبر
هذه حواجز كانت تكون بينهم وإن موعدكم الساعة والساعة أدهى وأمر
ضلال وسعر قال : ضلال وعمى
إن المجرمين في ضلال وسعر إلى كلمح بالبصر فإذا هم المكذبون
مستطر قال : محفوظ مكتوب
إن المجرمين في ضلال وسعر يوم يسحبون في النار على وجوههم
سورة الرحمن
الشمس والقمر بحسبان قال : يجريان في حساب
النجم كل شيء ليس له ساق من الشجر ، قال
إنما يريد النجم
للأنام قال : الخلق
ذات الأكمام قال : أكمامها ليقيها
ذو العصف قال : هو التين
من مارج من نار قال : من لهب النار
من طين له صلصلة ، وكان يابسا ، وخلق الإنسان
لا يطمان على الناس
اللؤلؤ : الكبار من اللؤلؤ ، والمرجان : الصغار منه
المرجان : جيد اللؤلؤ
المرجان : الخرز الأحمر
يجيب داعيا ، ويعطي سائلا ، ويفك عانيا ، ويتوب
مما خلق الله لوحا من ياقوتة بيضاء ، دفتاه ياقوتة حمراء
قد دنا من الله فراغ لخلقه
شواظ من نار ونحاس قال : لهب من نار
إلا بسلطان من الله تملكه منه
فبأي آلاء ربكما تكذبان قال يعني الجن والإنس قال : يقول
إنها اليوم خضراء ، وسيكون لها يوم القيامة لون آخر
قد حفظ الله عليهم أعمالهم
يعرفون باسوداد الوجوه وزرق الأعين
قد بلغ منتهى حره
ذواتا فضل وسعة عما سواهما
لا يرد يده بعد ، ولا شوك له
في صفاء الياقوت وبياض اللؤلؤ
من خاف مقام الله عليه في الدنيا ، إذا هم
ما أدري ما حسب رجاء امرئ مسلم عرض له بلاء فلم
خضراوان من الري ، ناعمتان إذا اشتدت الخضرة ضربتا إلى
عينان نضاختان قال : تنضخان بالخير
جذوعها زمرد وكرانيفها ذهب ، وسعفها كسوة لأهل الجنة ،
خيرات في الأخلاق حسان في الوجوه
ما يرى بعضهم بعضا وهي درة واحدة
الخيمة درة مجوفة فرسخ في فرسخ ، لها أربعة آلاف
حائط الجنة مبني لبنة من ذهب ولبنة من فضة ،
نخل الجنة طلعها نضيد من أصلها إلى فرعها ، وثمرها
العنقود أبعد من صنعاء
من سندس وإستبرق قال : هو غليظ الديباج
رفرف خضر قال مجالس خضر وعبقري حسان قال
في الجنة ، نخلا عروقها من ذهب ، وكرانيفها من ذهب
في الجنة شجرة ، لو أن غرابا خرج من عشه فطار
الجنة جذوعها زمرد أخضر ، وكرانيفها من ذهب أحمر ،
سورة الواقعة
نزلت ليس لوقعتها كاذبة ، قال : مثنوية
أسمعت القريب والبعيد حتى خفضت أقواما في عذاب الله ،
إذا رجت الأرض رجا قال : زلزلت زلزالا
الهباء ما تذروه الرياح من حطام هذا الشجر
المنبث : هو آثار الدواب
وبست الجبال بسا قال : نسفت نسفا
منازل الناس يوم القيامة
على سرر موضونة قال : مرملة مشبكة
الكوب الذي دون الإبريق ليس له عروة
كثير الحمل ليس له شوك
طلح منضود قال : هو الموز
طلح منضود قال : هو الموز
أصحاب اليمين أطفال المسلمين
الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
واقرءوا إن شئتم وظل ممدود
إنا أنشأناهن إنشاء قال : خلقناهن خلقا
فجعلناهن أبكارا عربا أترابا قال : عشاقا لأزواجهن أترابا قال
الغلمة : الحجنة
أترضون أن تكونوا ثلث أهل الجنة قالوا : نعم
إن أهل الجنة عشرون ومائة صف ، ثمانون صفا من
خيرني ربي بين أن تكون أمتي نصف أهل الجنة ،
وظل من يحموم قال : ظل من دخان
على الحنث العظيم قال : الذنب العظيم
شرب الهيم قال : الإبل العطاش
ولقد علمتم النشأة الأولى قال : هو خلق آدم
قال الله للروح : ادخل في الجسد ، قال : يا
شبه التندم وقال مجاهد : تفكهون تعجبون
إنا لمغرمون بل نحن محرومون قال : أي محارمون
إنا لمغرمون قال : لمولع بنا
ومتاعا للمقوين قال : للمسافرين
فلا أقسم بمواقع النجوم قال : منازل النجوم
هو القرآن كان ينزل نجوما
لا يمسه عند الله إلا المتطهرين ، فأما في الدنيا
ولا يمس القرآن إلا طاهر
مطرنا بنوء كذا ، مطرنا بنوء كذا
خسر عبد لا يكون حظه من كتاب الله إلا التكذيب
لو أمسك الله المطر عن الناس سبع سنين ، ثم
وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون
وتجعلون شكركم أنكم تكذبون
سورة الحديد
من قبل الفتح قال : فتح مكة
المؤمنين يوم القيامة منهم من يضيء له نور كما بين المدينة
أول ما رفع من الناس الخشوع
هي الأوجاع والأمراض ، قال : بلغنا أنه ليس أحد
كفة الميزان على جهنم ، والكفة الأخرى على الجنة
لم تكتب عليهم ابتدعوها ابتغاء رضوان الله
لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شيء من فضل الله
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
كل مؤمن شهيد ، ثم تلا والذين آمنوا بالله ورسله
هي خاصة للشهداء
سورة المجادلة
أقصري من حديثك ، ومجادلتك يا خويلة ، أما ترين
ما أنا بزائدك فنزلت فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا
منكرا من القول وزورا قال : الزور : الكذب
ثم يعودون لما قالوا قال : الوطء
فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا قال : يجزئ هاهنا
اليهود يقولون سام عليك للنبي صلى الله عليه وسلم
أما تسمعين أرد ذلك عليهم فأقول : عليكم
الفحش لو كان رجلا كان رجل سوء
المسلمون إذا رأوا المنافقين خلوا متناجين شق عليهم ، فنزلت إنما
إذا دعيتم إلى خير فأجيبوا
هذا كله في الغزو
أمروا أن لا يناجي أحد النبي صلى الله عليه وسلم
ما عمل بهذه أحد غيري حتى نسخت ، قال
ما كانت إلا ساعة من نهار
أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم حتى بلغ خبير بما تعملون
لا تتولوا قوما غضب الله عليهم قال : هم اليهود
المنافق يحلف لله يوم القيامة ، كما حلف لأوليائه في الدنيا
يعادون الله ورسوله
سورة الحشر
الله قد كتب عليهم الجلاء ، ولولا ذلك لعذبهم في الدنيا
تجيء نار من مشرق الأرض تحشر الناس إلى مغربها تسوقهم
لما صالحوا النبي صلى الله عليه وسلم ، كان لا
المسلمون يخربون ما يليهم من ظاهرها ، ليدخلوها عليهم ويخربها اليهود
اللينة ألوان النخل كلها إلا العجوة
فما أوجفتم عليه من خيل ، ولا ركاب يقول
كانت بنو النضير للنبي صلى الله عليه وسلم ، خالصا
هذه استوعبت المسلمين عامة ، فلئن عشت ليأتين الراعي وهو
بلغني أنها الجزية ، والخراج خراج أهل القرى ، يعني
ذاقوا وبال أمرهم قال : هم بنو النضير
كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء
كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر الآية
ما قدمت لغد قال : ليوم القيامة
السلام قال : الله هو السلام المؤمن قال : آمن
سورة الممتحنة
اعملوا ما شئتم فإني غافر لكم
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون حتى
فلا تأتسوا بذلك فإنه كان عن موعد ، وأتسوا بأمره
فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم
إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا
يحلفهن بالله ما خرجن ، إلا رغبة في الإسلام وحبا لله
رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يصافح النساء وعلى يده
ولا تمسكوا بعصم الكوافر قال : فطلق عمر امرأتين كانتا له
فعاقبتم يقول : فغنمتم
إنا نغيب فيكون لنا أضياف ، قال : ليس
هم اليهود والنصارى يقول : قد يئسوا من ثواب الآخرة
قد يئسوا أن يبعثوا كما يئس الكفار أن يرجع إليهم
سورة الحواريين
قاتلت وفعلت ، ولم يكن يفعل فوعظهم الله في ذلك
الحمد لله الذي بينها
قد جاءه سبعون رجلا فبايعوه عند العقبة ، ونصروه فآووه حتى
الحواريين كلهم من قريش : أبو بكر ، وعمر ، وعثمان
سورة الجمعة
هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم قال : كانت
مثل الحمار يحمل كتبا لا يدري ما على ظهره
الله أذل ابن آدم بالموت لا أعلمه إلا رفعه
فامضوا إلى ذكر الله
كان يقرؤها ، فامضوا إلى ذكر الله
زالت الشمس حرم البيع والشراء
العزيمة عند التذكرة كأنه يعني إذا خطب
إذا نودي هو : الوقت
لو اتبع آخرهم أولهم التهب عليهم الوادي نارا
لم يبق مع النبي صلى الله عليه وسلم ، يومئذ
وآخرين منهم لما يلحقوا بهم قال : هم التابعون
سورة المنافقين
لا تنفقوا على من عند رسول الله ، فإنكم إن
والله لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه فنزلت
وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رءوسهم الآية
سورة التغابن
هو الرجل يصاب بالمصيبة فيعلم أنها من الله
ينهون عن الإسلام ويبطئون عنه ، وهم من الكفار فاحذروهم
فاتقوا الله ما استطعتم قال : نسخها : اتقوا الله حق
سورة الطلاق
إذا طهرت فطلقها قبل أن تمسها ، فإن بدا لك
فطلقوهن لقبل عدتهن
فطلقوهن لقبل عدتهن
إذا أردت الطلاق فطلقها حين تطهر ، قبل أن تمسها
فهي العدة التي أمر الله أن تطلق النساء لها حتى
إذا لم يكن للرجل إلا بيت واحد فليجعل بينه وبينها
عند ابن أم مكتوم ، وكان أعمى تضع ثيابها عنده
هذا في مراجعة الرجل امرأته
في كبرهن أن يكون ذلك كان من الكبر ، فإنها
فعدتهن ثلاثة ، واللائي لم يحضن بمنزلتهن ، وأولات الأحمال أجلهن
في كل سماء ، وفي كل أرض خلق من خلقه
لو دلي رجل بحبل حتى يبلغ أسفل الأرض السابعة لهبط على
أرسلني ربي من المشرق وتركته ثم
ما سرقة أعظم من سرقة الأرض ، ولو أن رجلا
من ظلم من الأرض شبرا ، طوقه من سبع أرضين
سورة التحريم
حلف النبي ، بيمين مع التحريم فعاتبه الله في التحريم
حرمها فكانت يمينا
يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة
فقد صغت قلوبكما قال : مالت قلوبكما
من كل شيء ضاق على الناس
وصالح المؤمنين قال : هم الأنبياء
قانتات قال مطيعات ، قال والسائحات
اقنتي لربك قال : أطيلي الركوع
مروهم بطاعة الله ، وانهوهم عن معصية الله
علموا أنفسكم وأهليكم الخير
لم يغن صلاح هذين عن هاتين شيئا ، وامرأة فرعون
التوبة النصوح أن يجتنب الرجل عمل السوء كان يعمله ،
فنفخنا فيه من روحنا قال : فنفخنا في جيبها من
من القانتين قال : من المطيعين
سورة تبارك
أذل الله ابن آدم بالموت ، وجعل الدنيا دار فناء
خلود لا موت فيه
فما أتى على أهل النار يوم قط أشد حزنا منه
ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت قال : أي
من فطور قال : من خلل
صاغرا وهو حسير ، يعني معيبا لم ير خللا ولا
وهو حسير : يقول هو العي
مناكبها قال : جبالها
الطائر يصف جناحيه كما رأيت ثم يقبضهما
الذي أمشاهم على أقدامهم قادر على أن يمشيهم على وجوههم
المؤمن عمل بطاعة الله فحشره الله على طاعته
سيئت وجوههم حين عاينوا من عذاب الله وخزيه ما عاينوا
هذه بمقرة على ظهرها أحدا ، فأصبحوا وقد خلقت الجبال فلم
سورة ن والقلم
ن والقلم وما يسطرون قال : الدواة والقلم وما يسطرون وما
إن أول ما خلق الله من شيء خلق القلم ، فقال
خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان القرآن
بأيكم المفتون قال : أيكم أولى بالشيطان
ودوا لو يدهن رسول الله فيدهنون
كل مكثر في الحلف مهين ، يقول : ضعيف
هو الأخنس بن شريق أصله من ثقيف ، وعداده في
الفاحش اللئيم الضريئة
وتبكي السماء من الشيخ الزاني ، ما تكاد الأرض تقله
الزنيم : هو الهجين الكافر
هو ولد الزنا في بعض اللغة
لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين قال : وغدوا على
على فاقة
أخطأنا الطريق ما هذه جنتنا ، فقال : بعضهم بل
أمن أهل الجنة هم أم من أهل النار ؟ قال
سنسمه على الخرطوم قال : سيما على أنفه
هي أرض باليمن يقال لها : صروان
يكشف عن ساق فيسجد كل مؤمن ، ويقسو ظهر الكافر
قال أوسطهم قال : هو أعدلهم وخيرهم
يوم يكشف عن ساق قال : يكشف عن شدة الأمر
عن ساقه ، يعني ساقه تبارك وتعالى
تقسو ظهورهم ويكون سجود المؤمنين توبيخا لهم ، قال
لا تعجل كما عجل ، ولا تغضب كما غضب
ليزلقونك بأبصارهم قال : ليرهقوك
ليصرعونك
سورة الحاقة
حقت لكل قوم أعمالهم
أرسل الله عليهم صيحة واحدة فأهمدتهم
حسوما قال : دائمات
سبع ليال وثمانية أيام حسوما قال : متتابعة
هم قوم لوط التي ائتفكت بهم أرضهم
حسوما قال : مشايم
لو جمع حديد الدنيا من أولها إلى آخرها ما وزن
طغى فوق كل شيء خمسة عشر ذراعا
أذن سمعت وعقلت وأوعت
يقبض الله الأرض ، ويطوي السماء بيمينه ، ثم
فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى بدت
والملك على أرجائها قال : بلغني أنه على أقطارها
يعرضون ثلاث عرضات ، فأما عرضتان ففيهما الخصومات ، والمعاذير
عند الميزان ، وعند الصراط ، وعند الصحف إذا تطايرت
ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية قال : ثمانية صفوف
قدسوا الله القوي ملأت عظمته السموات والأرضين
أربعة منهم يقولون : سبحانك اللهم وبحمدك لك الحمد على
هو ما بين أسفل الأرض إلى العرش
كل ذراع سبعون باعا ، كل باع أبعد مما بينك
بلغني أنها تدخل في دبره حتى تخرج من فيه ،
إني ظننت أني ملاق حسابيه قال : يقول : أني
لقطعنا منه الوتين قال : حبل القلب
سورة سأل سائل
سأل سائل عن عذاب واقع ، فقال الله : للكافرين ليس
الدنيا من أولها إلى آخرها يوم كان مقداره خمسين ألف
في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة قال : هو
ما طول يوم القيامة على المؤمن ، إلا ما بين
طول يوم القيامة على المؤمن ، مثل صلاة صلاها في الدنيا
تأكله النار ، حتى لا تبقي منه شيئا غير فؤاده
ما لي أراكم عزين حلقا كحلق الجاهلية ؟ جلس رجل
ما من رجل لا يؤدي زكاة ماله ، إلا جعل
كالعهن قال : كالصوف
هلوعا قال : جزوعا
هو الشره
العزين الحلق المجالس
خلقت من قذر يا ابن آدم فاتق الله
من القبور كأنهم إلى نصب قال : إلى علم يوفضون
وفصيلته التي تؤويه قال قبيلته قال معمر
سورة إنا أرسلنا نوحا
احذر هذا لا يغرنك ، فإن أبي قد كان ذهب بي
لا يرجون لله عاقبة
نطفة ، ثم مضغة ، ثم خلقا طورا بعد طور
العلقة ، ثم المضغة ، ثم الشيء بعد الشيء
الشمس والقمر وجوههما قبل السموات ، وأقفيتهما قبل الأرض ، وأنا
سبلا فجاجا قال : طرقا
آلهة يعبدها قوم نوح ، ثم كانت العرب تعبدها بعد فكان
صارت الأوثان التي كانت في قوم نوح في العرب
والله ما دعا بها حتى أوحى الله إليه أنه لن يؤمن
رب اغفر لقومي ، فإنهم لا يعلمون
سورة قل أوحي إلي
أمر ربنا قال : تعالت عظمته
غنى ربنا ، وقال عكرمة : جلال ربنا
عصاه والله سفهة الجن كما عصاه سفهة الإنس
خطيئة وإثما
فإنها لا يرمى بها لموت أحد ، ولا لحياته ولكن
سدد أمرها ، حين بعث النبي صلى الله عليه وسلم
طرائق قددا قال : أهواء مختلفة
وأما القاسطون قال : هم الجائرون
لو آمنوا لوسع الله عليهم في الرزق
لأسقيناهم ماء غدقا قال : هو المال
صعودا من عذاب الله لا راحة فيه
فأمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم أن يخلص الدعوة
لما بعث الله النبي صلى الله عليه وسلم ، تلبدت
كان ذلك بنخلة ، والنبي يقرأ صلى الله عليه وسلم
ملتحدا قال : ملجأ
يظهره من الغيب على ما شاء الله إذا ارتضاه
ليعلم النبي صلى الله عليه وسلم ، أن الرسل قد
سورة المزمل
هو الذي تزمل بثيابه
فصار قيام الليل تطوعا بعد فريضة
بلغنا أن عامة قراءة النبي صلى الله عليه وسلم ،
تثقل والله فرائضه وحدوده
إذا أوحي إليه ، وهو على ناقته وضعت ، جرانها فما
القيام بالليل أشد وطأ ، أثبت في الخير وأقوم قيلا
يواطئ سمعك ، وبصرك وقلبك وأقوم قيلا أثبت للقراءة
أخلص له الدعاء ، والعبادة
أنكالا : قيودا ، والله لا تحل أبدا
سبحا طويلا قال : فراغا طويلا
كل شيء بعد العشاء فهو ناشئة
المهيل الذي إذا أخذت منه شيئا أتبعك آخره ، قال
أخذا وبيلا قال : شديدا
والله لا يتقي الله عبد كفر بالله ذلك اليوم
يأتيني أحيانا وله صلصلة الجرس فيفصم عني ، وقد وعيت
سورة المدثر
إنك لنبي حقا ، فيسكن لذلك جأشه ، وترجع إليه
فبينا أنا أمشي يوما إذ رأيت الملك الذي كان أتاني بحراء
طهر ثيابك ، أي من الذنب ، والرجز فاهجر قال معمر
لا تعط شيئا لتثاب أفضل منه
لا تمنن عملك ولا تستكثر
إذا نفخ في الصور
ذرني ومن خلقت وحيدا وجعلت له مالا ممدودا إلى آخر الآية
عليها تسعة عشر قال أبو جهل : يحدثكم محمد أن خزنة
يأمر بالعدل ، والإحسان
ليستيقن أهل الكتاب موافقة خزنة أهل النار في كتابهم
مالا ممدودا قال : ألف دينار
كل نفس بما كسبت رهينة إلا أصحاب اليمين قال
عبس وبسر قال : عبس ، وكلح
لإحدى الكبر قال : هي النار
أي كلما غوى غاو غوينا معه
يعلمون أن الله يشفع المؤمنين بعضهم في بعض
الرجل ليشفع للرجلين ، والثلاثة والرجل للرجال
يدخل الله بشفاعة رجل من هذه الأمة الجنة مثل بني
مثل ربيعة ، ومضر
رحمتي سبقت غضبي وأنا أرحم الراحمين ، قال فيخرج من النار
سأرهقه صعودا قال : جبل في النار
صخرة في جهنم إذا وضعوا أيديهم عليها ذابت ، وإذا رفعوها
ما سلككم في سقر قال عمرو : وحدثني لقيط ، أن
هو ركز الناس
فرت من قسورة : النبل
أهل أن يغفر الذنوب
سورة لا أقسم بيوم القيامة
لو شاء الله لجعل بنانه مثل خف البقر ، أو
يجعله مثل خف البعير
قدما قدما في المعاصي
هو ضوءه ، يقول : ذهب ضوءه
كلا لا وزر قال : كلا لا جبل
ما قدم من طاعة ، وما أخر من حق الله
شهيد على نفسه ، وقال في قوله تعالى : ولو
بما قدم من عمله ، وما أخر من سنة عمل
شاهد عليها بعملها
يقرأ القرآن فيكثر مخافة أن ينساه
اتبع حلاله وحرامه
سافر ابن آدم عند الموت
أن يترك سدى قال : أن يهمل
فضرب الله عنقه وقتله شر قتلة
قاله النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم نزل به القرآن
وقيل من راق قال : من طبيب ؟
أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى قال : سبحانك اللهم
سورة هل أتى على الإنسان
آدم آخر ما خلق من الخلق
الأمشاج إذا اختلط الماء والدم ، ثم كان علقة ،
بطاعة الله ، والصلاة ، والصوم ، والحج ، والعمرة
النذر لا يقدم شيئا ، ولا يؤخره ، ولكن الله يستخرج
أسيرهم يؤمئذ المشرك فأخوك المسلم أحق أن تطعمه
وأسيرا قال : هو المسجون
وأسيرا قال : هو المشرك
القمطرير : تقبيض الجباه قال معمر : وناس يقولون
لم يقله القوم الذين أطعموا ، ولكن علمه الله منهم
فأذن لها في كل عام بنفسين فأشد ما تجدون من
هي من فضة ، وصفاؤها من مثل صفاء القوارير في
خمرهم تمزج لهم بالزنجبيل
قوارير الجنة ببياض الفضة في مثل صفاء القارورة
تسمى سلسبيلا قال : شديدة الجرية
سلسة لهم يصرفونها حيث شاءوا
من كثرتهم وحسنهم
إذا أكلوا وشربوا ما شاء الله من الطعام والشراب ،
ولدان مخلدون قال : لا يموتون
لقد شكر الله سعيا قليلا
ولا تطع منهم آثما أو كفورا
وشددنا أسرهم قال : خلقهم
إن هذه السورة تذكرة
سورة المرسلات
فالملقيات ذكرا قال : الملائكة تلقي القرآن
عذرا من الله ونذرا منه إلى خلقه
أحياء فوقها على ظهرها ، وأمواتا يقبرون فيها
الدخان ، دخان النار قد أحاط بهم سرادقها ، ثم
بشرر كالقصر قال : كأصل الشجرة
جمالت صفر قال : كأنه نوق سود
حبال السفن قال وقال عمرو بن أوس
نقصر في الجاهلية ذراعين ، أو ثلاثة ، وفوق ذلك ،
حبال السفن يجمع بعضها إلى بعض ، حتى تكون كأوساط
سورة عم يتساءلون
النبإ العظيم قال : القرآن
الذي هم فيه مختلفون قال : مصدق به ومكذب
سراجا وهاجا قال : الوهاج المنير
من المعصرات قال : السماء ، وبعضهم يقول : الريح
ماء ثجاجا قال : الثجاج : المنصب
بلفها بعضها إلى بعض
الحقب ، ثمانون سنة من سني الآخرة
ثمانون سنة ، اثنا عشر شهرا كل شهر ثلاثون يوما ،
جزاء وافق أعمال القوم
مفازا من النار إلى الجنة
نواهد أترابا واحدا
كأسا دهاقا قال : الممتلئة
المتتابعة
لا باطلا ولا مأثما
عطاء حسابا قال : عطاء كثيرا
عطاء من الله حسابا بأعمالهم
الروح هم بنو آدم قال وقال قتادة هم في السماء
هم على صورة ابن آدم
الروح خلق على صورة بني آدم
الروح يأكلون ولهم أيد وأرجل ولهم رءوس وليسوا بملائكة
الروح يشبهون الناس وليسوا بملائكة
الأرض مهادا قال : فراشا
مآبا قال : سبيلا
الله يحشر الخلق كلهم من دابة ، وطائر ، والإنسان ،
سورة والنازعات
والنازعات غرقا والناشطات نشطا قال : هذه النفوس
هذه كلها النجوم
فالمدبرات أمرا قال : الملائكة
واجفة قال : خائفة
مردودون خلقا جديدا
يقرأ : ( عظاما ناخرة )
أبصارها خاشعة قال : ذليلة
بالواد المقدس طوى قال : هو اسم الوادي
المقدس قدس مرتين
هم يخرجون من قبورهم فوق الأرض ، والساهرة الأرض
الآية الكبرى قال : عصاه ويده
امض لما أمرت به ، فإن في السماء اثني عشر ألف
بين قول فرعون ما علمت لكم من إله غيري ، وبين
الدنيا والآخرة
فكذب وعصى ثم أدبر يسعى فحشر فنادى والكلمة الأخرى حين قال
فيم أنت من ذكراها فانتهى عن المسألة عنها
أغطش ليلها قال : أظلم ليلها
وأخرج ضحاها قال : أنار ضحاها
استقلوا لما عاينوا الآخرة ما كانوا في الدنيا
سورة عبس
عبس وتولى قال : فكان النبي صلى الله عليه وسلم
رأيته يوم القادسية عليه درع ، ومعه راية سوداء
بأيدي سفرة قال : بأيدي كتبة
ثم السبيل يسره قال : خروجه من بطن أمه
ثم السبيل يسره قال : الشقاء والسعادة
سبيل الخير
حدائق غلبا قال : النخل الكرام
هو ما أكلته الدواب
هذا كله قد عرفناه فما الأب ، ثم قال
سورة إذا الشمس كورت
أذهب ضوءها وإذا النجوم انكدرت قال : تناثرت
سجرت البحار نارا
وإذا العشار عطلت قال : عشار الإبل سيبت
ملئت ، ألا تراه يقول : والبحر المسجور
غار ماؤها وذهب
وإذا النفوس زوجت قال : بأشكالهم
هما الرجلان يعملان العمل يدخلان به الجنة ، أو النار
لم تحلب ولم تصر وتخلى منها أهلها وإذا الجحيم سعرت
وإذا الجحيم سعرت قال : أوقدت ، وإذا الجنة أزلفت قال
الصالح مع الصالح ، والفاجر مع الفاجر
فأهد إن شئت عن كل واحدة بدنة
أظنه بقر الوحش قال ابن مسعود : وأنا أظن
هي النجوم تخنس بالنهار ، قال و الجوار الكنس قال
بالخنس الجوار الكنس : هي الظباء
إذا عسعس : إذا أدبر
إذا غشي الناس
والليل إذا عسعس قال : إذا أقبل
لقول رسول كريم قال : هو جبريل
أي جبريل له خمسمائة جناح ، قد سد الأفق
الأفق من حيث مطلع الشمس
جبريل له خمسمائة جناح ، قد سد الأفق
يقرؤها وما هو على الغيب بضنين فسألت ابن عباس فقال
( وما هو على الغيب بظنين )
وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين
سورة إذا السماء انفطرت
فجر بعضها في بعض فذهب بعضها قال معمر وقال
بما قدمت من طاعة الله ، وبما أخرت من حق
يوم يدين الله العباد بأعمالهم
ليس ثم أحد يقضي شيئا ، ولا يصنع شيئا إلا
سورة ويل للمطففين
يقومون حين يبلغ العرق أنصاف آذانهم
يقومون قدر ثلاثمائة سنة من سنين الدنيا
طول يوم القيامة على المؤمن ، إلا مثل صلاة صلاها في
طول يوم القيامة على المؤمنين ، إلا مثل ما بين صلاة
هو أسفل الأرض السابعة
كتاب مرقوم قال : كتاب مكتوب
هو الذنب على الذنب ، حتى يرين على القلب فيسود
الفتنة تعرض على القلب كما تعرض الحصير ، فمن أشربها قلبه
فوق السماء السابعة عند قائمة العرش اليمنى
من رحيق مختوم قال : هو الخمر ، قال
تسنم عليهم ينصب عليهم من فوق ، وهو شراب المقربين
تسنيم : أشرف شراب أهل الجنة ، وهو صرف للمقربين
بين أهل الجنة ، وأهل النار كوى ، لا يشاء الرجل
سورة إذا السماء انشقت
وأذنت لربها وحقت قال : سمعت وأطاعت
إنك كادح إلى ربك كدحا قال : عامل له عملا
يا رب ، عبادك عبدوك في أطراف الأرض ، وهو
أن لن يحور يقول : أن لن يبعث
وما وسق قال : وما جمع
إذا اتسق قال : إذا استدار
الشفق : البياض
الشفق : البياض
الشفق : الحمرة
ألقت أثقالها وكنوزها ، وتخلت منهما
الشفق : النهار
حالا عن حال ، ومنزلة عن منزلة
لتركبن طبقا عن طبق قال : هي السماء
لتركبن طبقا عن طبق قال : حالا بعد حال
لتركبن طبقا عن طبق قال : حالا بعد حال
يوعون في صدورهم
سورة والسماء ذات البروج
ذات البروج قال : النجوم
اليوم الموعود ، يوم القيامة
الشاهد يوم الجمعة ، والمشهود يوم عرفة
الشاهد الذي يشهد علينا ، والمشهود يوم القيامة
الشاهد يوم الجمعة ، والمشهود يوم عرفة
الشاهد يوم الجمعة ، والمشهود يوم عرفة مثل قول
سيد الأيام يوم الجمعة ، الذي قال الله : وشاهد
قتل أصحاب الأخدود قال : يعني القاتلين الذين قتلوا ،
قتل أصحاب الأخدود النار ذات الوقود إذ هم عليها قعود وهم
سورة والسماء والطارق
هو ظهور النجوم بالليل ، يقول : يطرقك بالليل
من قوة يمتنع بها ، ولا ناصر ينصره من الله
والسماء ذات الرجع قال : ذات المطر ، والأرض
ترجع بالغيث كل عام ، والأرض ذات الصدع قال
قرينه يحفظ عمله
هو أسفل من التراقي
صلب الرجل ، وترائب المرأة يقول : من صلب
يخلق العظام والعصب : من ماء الرجل ، ويخلق الدم
سورة سبح اسم ربك الأعلى
أصفر ، وأخضر ، وأبيض ، ثم ييبس يكون يابسا
الله ينسي نبيه ما يشاء
سبح اسم ربك الأعلى قال : سبحان ربي الأعلى
قد أفلح من تزكى قال : زكاة الفطر
قد أفلح من تزكى قال : بعمل صالح
يعلم الجهر وما يخفى قال : الوسوسة
ما قص الله في هذه السورة لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم
سورة الغاشية
خاشعة في النار عاملة ناصبة في النار
عاملة ناصبة تصلى نارا حامية ، فرحمت نصبه واجتهاده ، وهو
من عين قد آن حرها يقول : قد بلغ حرها
إلا من ضريع قال : هو الشبرق
لا تسمع فيها باطلا ، ولا إثما
بمصيطر قال : بقاهر
سورة الفجر
هي العشر الأول من ذي الحجة أتمها الله لموسى
وليال عشر قال : هي أفضل السنة
هي العشر من ذي الحجة ، التي أتمها الله لموسى
الخلق كلهم شفع ، ووتر ، فأقسم بالخلق
الصلاة المكتوبة منها شفع ، ومنها وتر
الخلق كله شفع ووتر
عرفة وتر ، والنحر شفع ، عرفة يوم التاسع ،
والليل إذا يسر قال : إذا سار
صوموا التاسع ، والعاشر ، وخالفوا اليهود
لذي حجر ، يعني العقل
لذي لب
إرم قبيل من عاد كان يقال لهم : إرم ذات
ثقبوا الصخر : نحتوا الصخر
ذي الأوتاد قال : ذي البناء
مظال يلعب له تحتها ، وأوتاد كانت تضرب له
وتد فرعون لامرأته أربعة أوتاد ، ثم جعل على ظهرها
بمرصاد أعمال بني آدم
جيء بها مزمومة
تحت بحركم هذا بحرا من نار ، وإن تحته بحرا من
البحر طبق جهنم
قد علم الله أن في الدنيا عذابا ووثاقا ، قال
المطمئنة إلى ما قال الله ، والمصدقة بما قال الله
سورة لا أقسم بهذا البلد
البلد مكة وأنت حل بهذا البلد ، يقول : أنت
ووالد وما ولد قال : آدم وما ولد
يكابد أمر الدنيا ، وأمر الآخرة
شيء من الخلق لم يخلق خلقه شيء
مالا لبدا قال : مالا كثيرا
يا ابن آدم إنك مسئول عن مالك من أين اكتسبته
لا يتحول قدما عبد حتى يسأل عن أربع : عمره
إنهما النجدان فما يجعل نجد الشر أحب إليكم من نجد الخير
وهديناه النجدين قال : الثديين
وهديناه النجدين قال : سبيل الخير ، وسبيل الشر
ليس بينه وبين التراب شيء قد لزق به
فك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة
صخرة في جهنم إذا وضعوا أيديهم عليها ذابت أيديهم ،
المترب اللازق بالأرض من الجهد
مؤصدة قال : مطبقة
سورة والشمس وضحاها
والقمر إذا تلاها قال : إذا تلا ليلة الهلال
قد بين له الفجور من التقوى
فألهمها فجورها وتقواها قال : الطاعة والمعصية
قد أفلح من زكى نفسه بعمل صالح ، وقد خاب
سورة والليل إذا يغشى
وما خلق الذكر والأنثى قال في بعض الحروف
صدق المؤمن بموعد الله الحسن ، وكذب الكافر بموعد الله
إذا تردى قال : إذا تردى في النار
والله لسمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
سورة والضحى
الساعة من ساعات النهار وفي قوله تعالى : والليل إذا
الليل إذا لبس الناس إذا جاء
ما ودعك ربك وما قلى
قد قلاه ربه وودعه ، فأنزل الله تعالى ما ودعك
( وأما السائل فلا تكهر ) ، يقول
سورة ألم نشرح
للنبي صلى الله عليه وسلم ذنوب قد أثقلته فغفرها الله له
بدءوا بالعبودية وثنوا بالرسالة
أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا
لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم ، فإنما
لن يغلب عسر يسرين ، لن يغلب عسر يسرين إن
لو كان العسر في جحر لتبعه اليسر ، حتى يستخرجه
إذا فرغت من صلاتك فانصب في الدعاء
سورة والتين
والتين قال الجبل الذي عليه دمشق ، والزيتون
هو التين والزيتون اللذان تأكلون ، وأما طور سينين ،
أحسن تقويم قال : في أحسن صورة
فمن أدركه الهرم ، وكان يعمل عملا صالحا ، وقالا
والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات
فما يكذبك أيها الإنسان بعد بالدين
أليس الله بأحكم الحاكمين قال : بلى وأنا على ذلك
أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى قال : بلى
آمنت بالله وبما أنزل ، وإذا قرأ أليس الله
سورة اقرأ باسم ربك
أرأيت الذي ينهى عبدا إذا صلى قال : قال أبو جهل
لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
فليدع ناديه قال : قومه حيه
الزبانية في كلام العرب الشرط
اقرأ باسم ربك الذي خلق إلى قوله علم الإنسان ما لم
اقرأ باسم ربك الذي خلق
أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، ألا
سورة إنا أنزلناه
خير من ألف شهر ، ليس فيها ليلة القدر
ليلة القدر تتفقد في العشر الأواخر
إنا أنزلناه في ليلة القدر قال : ليلة الحكم
صيامها وقيامها أفضل من صيام ألف شهر ، وقيامه ليس
يقضى فيها ما يكون في السنة إلى مثلها
خير هي حتى مطلع الفجر
سورة لم يكن
منتهين عما هم فيه
سورة إذا زلزلت
حسبي إن عملت مثقال ذرة من خير أو شر رأيته
دعه فقد فقه
أما الرجل فقد آمن
المؤمن فيرى حسناته في الآخرة ، وأما الكافر فيرى حسناته في
من يعمل سوءا يجز به قال : سلهم أفيهم ابن
ما عمل عليها من خير أو شر
سورة العاديات
هي الخيل تعدو حتى تضبح
هي الخيل قد قدحت النار بحوافرها
هي الخيل تقدح بحوافرها ، حتى تخرج منها النار
فأثرن به غبارا ، فوسطن به جمعا قال
ليس شيء من الدواب يضبح ، إلا كلب ، أو
هي الإبل فقال له عكرمة : كان ابن عباس
لكنود قال : لكفور
لحب الخير لشديد : قال : حب الخير هو المال
سورة القارعة
كالعهن قال : هو الصوف
فأمه هاوية قال : تصير إلى النار هي الهاوية
هوت به أمه
لا ذهب به إلى أمه الهاوية
يؤتى بالرجل العظيم الطويل الأكول الشروب يوم القيامة ، فيوضع
سورة ألهاكم التكاثر
نحن أكثر من بني فلان ، وبنو فلان أكثر من بني
كنا نتحدث أنه الموت
الله سائل كل ذي نعمة ، فيما أنعم عليه
كسوة يواري بها سوأته ، وكسرة يشد بها صلبه ،
هو الأسودان التمر والماء ؟ قال : أما إن ذلك
سورة والعصر
هو العشي
ساعة من ساعات النهار
الحق : كتاب الله ، وتواصوا بالصبر والصبر : طاعة
قسم أقسم به ربنا تبارك وتعالى إن الإنسان لفي خسر
سورة ويل لكل همزة
يهمزه ويلمزه بلسانه وعينه ، ويأكل لحوم الناس ، ويطعن
مؤصدة قال : مطبقة
عمد ممددة قال : عمد يقذفون بها في النار
سورة الفيل
طيرا كثيرة متتابعة
طيرا كثيرة جاءت بحجارة كبيرة تحملها بأرجلها أكبرها مثل الحمصة
بحجارة من سجيل قال : هي من طين
خرجت من قبل البحر بيض مع كل طير ثلاثة أحجار
أرسل إليهم سيلا ، فذهب بهم فألقاهم في البحر
كعصف مأكول قال : هو التبن
سورة لإيلاف قريش
عادتهم رحلة في الشتاء ، ورحلة في الصيف
رحلة في الشتاء إلى اليمن ، ورحلة في الصيف إلى
نحن من حرم الله ، فلا يعرض لهم أحد في
سورة أرأيت
يدع اليتيم قال : يقهره ويظلمه
ساه عنها لا يبالي أصلى ، أم لم يصل
هي الزكاة ، وقال ابن عباس : هي
هي الصدقة قال : فقلت : إن ناسا يقولون
الماعون القدر ، والفأس ، والدلو - يعني - العارية
هو منع الحق
هو الذي لا يدري عن كم انصرف ؟ عن شفع
الذي يسهو عن ميقاتها حتى تفوت
السهو عنها تركها لوقتها
سورة إنا أعطيناك الكوثر
رأيت نهرا في الجنة حافتيه قباب اللؤلؤ قلت
هي صلاة الأضحى
هو نحر البدن لقوله وانحر
هو وضع اليمين ، على اليسرى في الصلاة
صل الصبح بجمع ، وانحر البدن بمنى
إن شانئك هو الأبتر الحقير الرقيق الذليل
الأبتر : الحقير الرقيق الذليل
سورة قل يا أيها الكافرون
قل يا أيها الكافرون : تعدل ربع القرآن
قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون إلى آخر السورة
سورة إذا جاء نصر الله والفتح
أجيب رسول الله وقورب له فقارب ، والله ما قورب
علم وحد حده الله لنبيه ، ونعى إليه نفسه ،
أتاكم أهل اليمن فهم أرق قلوبا الإيمان يمان ، والفقه
رقيقة قلوبهم ، بينة طاعتهم ، الإيمان يمان ، الفقه
فتح مكة ، ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا
سورة تبت
أخرجوا عني الكسب الخبيث ، ما أغنى عنه ماله وما
خسرت يدا أبي لهب ، وخسر ما أغنى عنه ماله
كانت تحطب الكلام تمشي بالنميمة
تعير النبي صلى الله عليه وسلم بالفقر ، وكانت تحطب فعيرت
وما كسب : هو الولد
حبل من مسد قال : قتادة من ودع
سورة قل هو الله أحد
الصمد : الدائم
الذي لا جوف له
الصمد : الذي لا جوف له
الصمد : السيد الذي قد انتهى في سؤدده
سورة قل أعوذ برب الفلق
الفلق قال : هو فلق الصبح
غاسق إذا وقب قال : الليل إذا دخل على الناس
إذا غاب إذا ذهب
إياكم ومخالط السحر من هذه الرقى
فقد كفر بما أنزل على محمد
ومن شر حاسد إذا حسد قال : من شر عينه
العين حق ، لو كان شيء سابق القدر سبقته العين
أقرب الرقى إلى الشرك رقية الحية ورقى المجنون
سورة قل أعوذ برب الناس
هو الشيطان ، وهو الخناس أيضا إذا ذكر الله خنس
من الناس شياطين ، ومن الجن شياطين ، فتعوذ بالله من
ما من مولود إلا وعلى قلبه وسوس ، فإذا ذكر
الخناس له خرطوم ، كخرطوم الكلب يوسوس في صدور الناس
عن المعوذتين ، فقال : سألت رسول الله صلى الله عليه
قل أعوذ برب الفلق ، و قل أعوذ برب الناس فقال
قل هو الله أحد ثم قال : قل أعوذ برب الفلق
أنزل علي آيات لم يسمع مثلهن ولم ير مثلهن