٢٣٠٢ - نا عبد الرزاق عن معمر، عن الحسن، وقتادة في قوله تعالى :( إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا (١) ) إلى آخر السورة، قال :« هي فرائض الله التي عرض على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها »
(١) سورة : الأحزاب آية رقم : ٧٢