فجبريل عدونا فقال { من كان عدوا لجبريل > { < البقرة :( ١٠٢ ) واتبعوا ما تتلوا..... > >
عبد الرزاق قال نا معمر عن قتادة قال كتبت الشياطين كتبا فيها كفر وشرك ثم دفعت تلك الكتب تحت كرسي سليمان فلما مات سليمان استخرج الناس تلك الكتب فقالوا هذا علم كتمناه سليمان فقال الله ﴿ واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت ﴾
عبد الرزاق قال معمر وقال قتادة والزهري عن عبيدالله قال كانا ملكين من الملائكة فأهبطا ليحكما بين الناس وذلك أن الملائكة سخروا من أحكام بني آدم فتحاكمت إليهما امرأة فحابيا لها ثم ذهبا يصعدان فحيل بينهما وبين ذلك وخير بين ذلك عذاب الدنيا وعذاب الآخره فاختارا عذاب الدنيا
عبد الرزاق قال معمر وقال قتادة فكانا يعلمان الناس السحر فأخذ عليهما أن لا تعلما أحدا حتى تقولا ﴿ إنما نحن فتنة فلا تكفر ﴾
عبد الرزاق قال معمر وقال الكلبي لا يعلمان إلا الفرقة قال وأخذ عليهما أن لا يعلما أحدا حتى يتقدما إليه ويقولا له ﴿ إنما نحن فتنة فلا تكفر ﴾
عبد الرزاق قال نا الثوري عن موسى بن عقبة عن سالم عن ابن عمر عن كعب قال ذكرت الملائكة أعمال بني آدم وما يأتون من الذنوب فقيل لهم