فيسمون صفر صفر ثم يسمون رجب جمادي الآخرة ثم يسمون شعبان رمضان ورمضان شوال ثم يسمون ذا القعدة شوالا ثم يسمون ذا الحجة ذا القعدة ثم يسمون المحرم ذا الحجة ثم يحجون فيه واسمه عندهم ذو الحجة ثم عادوا كمثل هذه القصة فكانوا يحجون في كل سنة في كل شهر عامين حتى وافق حجة أبي بكر الآخرة من العامين في ذي القعدة ثم حج النبي ﷺ حجته التي حج فوافق ذا الحجة فذلك حين يقول النبي ﷺ في خطبته إن الزمان قد استدار لهيئة يوم خلق الله السماوات و الأرض < < التوبة :( ٤٠ ) إلا تنصروه فقد..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري في قوله ﴿ إذ هما في الغار ﴾ قال هو الغار الذي في الجبل الذي يسمى ثورا مكث النبي ﷺ فيه و أبو بكر ثلاث ليال < < التوبة :( ٤١ ) انفروا خفافا وثقالا..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ انفروا خفافا وثقالا ﴾ قال نشاطا وغير نشاط < < التوبة :( ٤٢ ) لو كان عرضا..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ لو كان عرضا قريبا ﴾ قال هي غزوة تبوك < < التوبة :( ٤٧ ) لو خرجوا فيكم..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ ولأوضعوا خلالكم ﴾ يقول لأسرعوا خلالكم بينكم يبغونكم الفتنة بذلك

__________


الصفحة التالية
Icon