قال سألت الزهري عن الرعد ما هو فقال الله أعلم < < الرعد :( ١٤ ) له دعوة الحق..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ له دعوة الحق ﴾ قال شهادة أن لا إله إلا الله
عبد الرزاق عن إسرائيل عن سماك بن حرب عن عكرمة عن ابن عباس في قوله تعالى ﴿ دعوة الحق ﴾ قال لا إله إلا الله
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ إلا كباسط كفيه إلى الماء ﴾ قال كباسط يديه إلى الماء فليس ببالغ فاه ما دام باسطا كفيه لا يقبضهما ﴿ وما هو ببالغه وما دعاء الكافرين إلا في ضلال ﴾ قال هذا مثل ضربه الله لمن اتخذ من دون الله إلها أنه غير نافعه ولا يدفع عنه شيئا حتى يموت على ذلك < < الرعد :( ١٧ ) أنزل من السماء..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ فسالت أودية بقدرها ﴾ قال الكبير بقدره والصغير بقدره
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ فاحتمل السيل زبدا رابيا ﴾ قال ربا فوق الماء الزبد قال ﴿ ومما يوقدون عليه في النار ﴾ قال هو الذهب إذا أدخل النار بقي صفوه وذهب ما كان من كدر فهذا مثل ضربه الله للحق والباطل ﴿ فأما الزبد فيذهب جفاء ﴾ قال يتعلق بالشجر فلا يكون شيئا فهذا مثل الباطل وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض فهذا يخرج البنات وهو