< < الأحزاب :( ٧٢ ) إنا عرضنا الأمانة..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن الحسن وقتادة في قوله ﴿ إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا ﴾ إلى آخر السورة قالا هي فرائض الله التي عرضها على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها
عبد الرزاق عن الثوري عن غير واحد عن الضحاك بن مزاحم في قوله تعالى ﴿ إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال ﴾ قال هي فرائض قال وقوله ﴿ فأبين أن يحملنها ﴾ قال فلم تستطعها قال فقيل لآدم هل أنت آخذها بما فيها قال وما فيها قال إن أحسنت أجرت وإن أسأت عوقبت قال فحملها
عبد الرزاق عن معمر عن زيد بن أسلم قال قال رسول الله ﷺ الأمانة ثلاث الصلاة والصيام والغسل من الجنابة
عبد الرزاق عن الثوري عن الأعمش عن مسلم أبي الضحى عن مسروق عن أبي بن كعب قال من الأمانة أن المرأة أؤتمنت على فرجها
عبد الرزاق عن معمر عن زيد بن أسلم قال أخبرني وهب الديناري قال في الزبور مكتوب أن الله يقول من اغتسل من الجنابة فإنه عبدي حقا ومن لم يغتسل من الجنابة فإنه عدوي حقا

__________


الصفحة التالية
Icon