< < سبأ :( ١٤ ) فلما قضينا عليه..... > >
عبد الرزاق قال أنا معمر عن قتادة في قوله ﴿ تأكل منسأته ﴾ قال هي العصا
معمر عن أيوب عن عكرمة أنها كانت تنبت في مسجد سليمان بن داود كل يوم شجرة فيسألها لأي شيء تصلحين فتقول لكذا وكذا فيأخذ بها لذلك قال فنبتت يوما في مسجده شجرة فقال ما أنت قالت أنا الخروبة قا ما أراك تنبت إلا على خراب بيت المقدس وما كان الله ليخربه وأنا حي ثم لبس ثيابه وسأل الله أن يعمي موته على الجن حولا فاعتمد على عصاه فقبض وهو كذلك فأكلت دابة الأرض وهي الأرضة عصاه بعد حول فخر ف ﴿ تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين ﴾ قال وفي بعض الحروف تبينت الإنس أن لو كان الجن يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين
عبد الرزاق قال أنا معمر عن قتادة قال كانت الجن تخبر الإنس أنهم يعلمون الغيب فذلك قول الله عز وجل { تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين > { < سبأ :( ١٦ ) فأعرضوا فأرسلنا عليهم..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ فأرسلنا عليهم سيل العرم ﴾ قال بلغنا أن هلاكهم كان في جرذ خرق عرمهم
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ ذواتي أكل خمط ﴾