بلغني أن عيسى ابن مريم بعث إلى أهل القرية أهل انطاكية رجلين من الحواريين ثم أتبعهم بثالث < < يس :( ١٨ - ١٩ ) قالوا إنا تطيرنا..... > >
معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ إنا تطيرنا بكم ﴾ قال يقولون إن أصابنا شر فهو بكم ﴿ قالوا طائركم معكم أئن ذكرتم ﴾ تطيرتم بنا < < يس :( ٢٠ - ٢٩ ) وجاء من أقصى..... > >
معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى ﴾ قال بلغني أنه كان رجلا يعبد الله في غار واسمه حبيب فسمع بهؤلاء النفر الذين أرسلهم عيسى إلى أنطاكية فجاءهم فقال أتسألون أجرا قالوا لا فقال لقومه ﴿ يا قوم اتبعوا المرسلين اتبعوا من لا يسألكم أجرا ﴾ حتى بلغ ﴿ فاسمعون ﴾ قال فرجموه بالحجارة قال فجعل يقول رب اهد قومي أحسبة قال فإنهم لا يعلمون قال فلم يزالوا يرجمونه حتى قتلوه فدخل الجنة فقال ﴿ يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي ﴾ حتى بلغ ﴿ إن كانت إلا صيحة واحدة ﴾ قال فما نوظروا بعد قتلهم إياه حتى أخذتهم صيحة واحدة فإذا هم خامدون
معمر عن قتادة إن في بعض الحروف يا حسرة العباد يقول على العباد حسرة < < يس :( ٣٩ ) والقمر قدرناه منازل..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله ﴿ كالعرجون القديم ﴾ قال هو عذق النخلة اليابس المنحني

__________


الصفحة التالية
Icon