والكبير والدواب وكل شيء ثم عزلوا الوالدة عن ولدها والشاة عن ولدها والبقرة عن ولدها والناقة عن ولدها فسمعت لهم عجيجا فأتاهم العذاب حتى نظروا إليه ثم صرف عنهم فلما لم يصبهم العذاب ذهب يونس مغاضبا فركب البحر في سفينة مع ناس حتى إذا كانوا حيث شاء الله ركدت السفينة فلم تسر فقال صاحب السفينة ما يمنعها أن تسير إلا أن فيكم رجلا مشؤوما قال فاقترعوا ليلقوا أحدهم فخرجت القرعة على يونس فقالوا ما كنا لنفعل بك هذا ثم اقترعوا فخرجت عليه أيضا حتى خرجت القرعة ثلاثا فرمى بنفسه فالتقمه الحوت وهو مليم قال معمر قال قتادة أي مسيء < < الصافات :( ١٤٣ ) فلولا أنه كان..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ فلولا أنه كان من المسبحين ﴾ قال من المصلين
عبد الرزاق قال أنا الثوري عن عاصم عن أبي رزين عن ابن عباس في قوله تعالى ﴿ فلولا أنه كان من المسبحين ﴾ قال من المصلين
عبد الرزاق عن ابن طاوس عن أبيه قال بلغني أنه لما نبذه الحوت بالعراء وهو سقيم نبتت عليه شجرة من يقطين واليقطين الدباء فمكث حتى إذا تراجعت إليه نفسه فيبست الشجرة فبكى يونس جزعا عليها فأوحى الله إليه أتبكي على هلاك شجرة ولا تبكي على هلاك مائة ألف
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة عن أبي العالية عن ابن عباس أن النبي