قالوا لا ربنا قال ذاكم عبدي يونس قالوا الذي كنا لا نزال نرفع له عملا متقبلا ودعوة مجابة قال نعم قالوا ربنا ألا ترحم ما كان يصنع في الرخاء فتجيبه عند البلاء قال بلى فأمر الحوت فلفظه قال حميد فحدثني يزيد بن عبد الله بن قسيط عن أبي هريرة أنه لفظه حين لفظه في أصل يقطينة وهي الدباء وهو كهيئة الصبي فكان يستظل بظلها وهيأ الله له أروية من الوحش تروح عليه بكرة وعشيا فتفشخ عليه فيشرب من لبنها حتى نبت لحمه < < الصافات :( ١٤٨ ) فآمنوا فمتعناهم إلى..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ ومتعناهم إلى حين ﴾ قال إلى موت < < الصافات :( ١٥٨ ) وجعلوا بينه وبين..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله ﴿ وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ﴾ قالوا صاهر إلى الجن والملائكة من الجن فلذلك قال ﴿ وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ﴾ يقول جعلوا الملائكة بنات الله من الجن وكذبوا أعداء الله سبحان الله عما يصفون قال ﴿ ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون ﴾ قال قتادة محضرون في النار إلا عباد الله المخلصين قال فهذه ثنيا الله من الجن والإنس < < الصافات :( ١٦٣ ) إلا من هو..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ إلا من هو صال الجحيم ﴾ قال إلا من تولاكم بعمل النار
عبد الرزاق عن عمر بن ذر أنه سمع عمر بن عبد العزيز يقرأ هذه الآية