وقال قتادة قال ابن عباس هوالجماع ولكن الله يعف ويكني < < المائدة :( ١١ ) يا أيها الذين..... > >
معمر عن الزهري عن أبي سليمة عن جابر بن عبد الله أن النبي ﷺ نزل منزلا وتفرق الناس في العضاة يستظلون تحتها فعلق النبي ﷺ سلاحه بشجرة فجاء أعرابي إلى سيفه فأخذه فسله ثم أقبل على النبي ﷺ فقال من يمنعك مني قال الله قال الأعرابي مرتين أو ثلاثا من يمنعك مني والنبي ﷺ يقول الله فشام الأعرابي السيف ودعا النبي ﷺ أصحابه فأخبرهم خبر الأعرابي وهو جالس إلى جنبه لم يعاقبه قال معمر وكان قتادة يذكر نحو هذا ويذكر أن قوما من العرب أرادوا أن يفتكوا بالنبي ﷺ فأرسلوا هذا الأعرابي ويتأول ﴿ اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم ﴾ الآية < < المائدة :( ١٤ ) ومن الذين قالوا..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن الكلبي في قوله تعالى ﴿ فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء ﴾ قال هم اليهود والنصاري أغرى الله بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة
عبد الرزاق عن معمر عن الكلبي في قوله تعالى ﴿ وعزرتموهم ﴾ قال نصرتموهم < < المائدة :( ١٣ ) فبما نقضهم ميثاقهم..... > >
عبد الرزاق عن معمر في قوله تعالى ﴿ فاعف عنهم واصفح ﴾ قال نسخها قوله تعالى ﴿ قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ﴾