ولغط فقال عمر وأخذ بيد عبد الرحمن أتدري بيت من هذا قال قلت لا قال هذا بيت ربيعة بن أمية بن خلف وهم الآن شرب فما ترى فقال عبد الرحمن أرى أن قد أتينا ما نهانا الله عنه قال ﴿ ولا تجسسوا ﴾ فقد تجسسنا فانصرف عمر عنهم وتركهم
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن أبي قلابة أن عمر بن الخطاب حدث أن أبا محجن الثقفي شرب الخمر في بيته هو وأصحابه فانطلق عمر حتى دخل عليه فإذا ليس عنده إلا رجل فقال أبو محجن يا أمير المؤمنين إن هذا لا يحل لك قد نهاك الله عن التجسس فقال عمر ما يقول هذا فقال زيد ابن ثابت وعبد الله بن الأرقم صدق يا أمير المؤمنين هذا التجسس قال فخرج عمر وتركه < < الحجرات :( ١٣ ) يا أيها الناس..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ وجعلناكم شعوبا ﴾ قال هو النسب البعيد قال والقبائل كما سمعته يقال فلان من بني فلان < < الحجرات :( ١٤ ) قالت الأعراب آمنا..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ﴾ قال لم تعم هذه الآية الأعراب إن من الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله ولكنها الطوائف من الأعراب قال معمر وقال الزهري ﴿ قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ﴾