قال في الدنيا أعمى عما أراه الله من آياته من خلق السماوات والارض والجبال والنجوم ﴿ فهو في الآخرة ﴾ الغائبة التي لم يراها { أعمى وأضل سبيلا > { < الإسراء :( ٧٣ - ٧٤ ) وإن كادوا ليفتنونك..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره ﴾ قال أطافوا به ليلة فقالوا أنت سيدنا وابن سيدنا فأرادوه على بعض ما يريدون فهم النبي ﷺ أن يقاربهم في بعض ما يريدون ثم عصمه الله قال فذلك قوله ﴿ لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا ﴾ للذي أرادوا فهم أن يقاربهم فيه
عبد الرزاق قال أخبرنا ابن عيينة عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله تعالى ﴿ أعمى ﴾ قال اعمى عن حجته في الآخرة < < الإسراء :( ٧٥ ) إذا لأذقناك ضعف..... > >
عبد الرزاق قال أنا معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ﴾ قال عذاب الدنيا وعذاب الآخرة
عبد الرزاق قال انا جعفر بن سليمان بن دينار قال سألت أبا الشعثاء عن قوله ﴿ ضعف الحياة وضعف الممات ﴾ قال ضعف عذاب الدنيا وضعف عذاب الآخرة < < الإسراء :( ٧٦ ) وإن كادوا ليستفزونك..... > >
عبد الرزاق قال أنا معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ ليستفزونك من الأرض ﴾ قد فعلوا بعد ذلك

__________


الصفحة التالية
Icon