أهلها قلت نعم كما تقول التي ظلموا اهلها على لغة من يقول أكلوني البراغيث
ومنه
! ٢ < وأسروا النجوى الذين ظلموا > ٢ ! الأنبياء ٣ رغب الله المؤمنين ترغيبا وشجعهم تشجيعا بإخبارهم انهم انما يقاتلون في سبيل الله فهو وليهم وناصرهم واعداؤهم يقاتلون في سبيل الشيطان فلا ولي لهم الا الشيطان وكيد الشيطان للمؤمنين الى جنب كيد الله للكافرين أضعف شيء واوهنه
ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلواة وءاتوا الزكواة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل والاخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا ٧٧
! ٢ < < < النساء :( ٧٧ ) ألم تر إلى..... > > كفوا أيديكم > ٢ !
أي كفوها عن القتال وذلك ان المسلمين كانوا مكفوفين عن مقاتلة الكفار ما داموا بمكة وكانوا يتمنون ان يؤذن لهم فيه
! ٢ < فلما كتب عليهم القتال > ٢ !
بالمدينة كع فريق منهم لا شكا في الدين ولا رغبة عنه ولكن نفورا من الإخطار بالأرواح وخوفا من الموت
! ٢ < كخشية الله > ٢ ! من اضافة المصدر الى المفعول فإن قلت ما محل ( كخشية الله ) من الاعراب قلت محله النصب على الحال من الضمير في