فبعث الله عليهم بختنصر ثم أفسدوا فسلط الله عليهم فطرس الرومي ثم افسدوا فسلط الله عليهم المجوس ثم أفسدوا فسلط الله عليهم المسلمين
وقيل كلما حاربوا رسول الله ﷺ نصر عليهم
وعن قتادة رضي الله عنه لا تلقى اليهود ببلدة الا وجدتهم من أذل الناس
! ٢ < ويسعون > ٢ !
ويجتهدون في الكيد للإسلام ومحو ذكر رسول الله ﷺ من كتبهم
المائدة ٦٥ - ٦٦ < < المائدة :( ٦٥ - ٦٦ ) ولو أن أهل..... > >
! ٢ < ولو أن أهل الكتاب > ٢ !
مع ما عددنا من سيآتهم
^ ءامنوا ^
برسول الله ﷺ وبما جاء به وقرنوا ايمانهم بالتقوى التي هي الشريطة في الفوز بالايمان
! ٢ < لكفرنا عنهم > ٢ !
تلك السيئات ولم نؤاخذهم بها
! ٢ < ولأدخلناهم > ٢ !
مع المسلمين الجنة
وفيه اعلام بعظم معاصي اليهود والنصارى وكثرة سيآتهم ودلالة على سعة رحمة الله تعالى وفتحه باب التوبة على كل عاص وان عظمت معاصيه وبلغت مبالغ سيئات اليهود والنصارى وان الإيمان لا ينجي ولا يسعد الا مشفوعا بالتقوى كما قال الحسن هذا العمود فأين الاطناب
! ٢ < ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل > ٢ !
أقاموا احكامهما وحدودهما وما فيهما من نعت رسول الله ﷺ
! ٢ < وما أنزل إليهم > ٢ !
من سائر كتب الله لأنهم مكلفون الايمان بجميعها فكأنها انزلت اليهم وقيل هو القرآن لوسع الله عليهم الرزق وكانوا قد قحطوا وقوله
! ٢ < لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم > ٢ !
عبارة عن التوسعة وفيه ثلاثة اوجه ان يفيض عليهم بركات السماء وبركات الأرض وان يكثر الأشجار المثمرة والزروع المغلة
نتائج البحث
