! ٢ < ولا تكونن من المشركين > ٢ ! الأنعام ١٤
^ فلا تطع المكذبين ٨ وهذا في النهي نظير قوله في الأمر
^ اهدنا الصراط المستقيم ^ الفاتحة ٦
^ يا أيها الذين ءامنوا ءامنوا النساء وقد جعل النهي في الظاهر للتقلب وهو في المعنى للمخاطب وهذا من تنزيل السبب منزلة المسبب لأن التقلب لو غره لاغتر به فمنع السبب ليمتنع المسبب وقرىء ( لا يغرنك ) بالنون الخفيفة
! ٢ < متاع قليل > ٢ !
خبر مبتدأ محذوف أي ذلك متاع قليل وهو التقلب في البلاد أراد قلته في جنب ما فاتهم من نعيم الاخرة او في جنب ما اعد الله للمؤمنين من الثواب او اراد انه قليل في نفسه لانقضائه وكل زائل قليل
قال رسول الله ﷺ
٢٤٥ ( ما الدنيا في الاخرة الا مثل ما يجعل احدكم أصبعه في اليم فلينظر بم يرجع )
(١)
! ٢ < وبئس المهاد > ٢ !
وساء ما مهدوا لأنفسهم
لكن الذين اتقوا ربهم لهم جنات تجرى من تحتها الانهار خالدين فيها نزلا من عند الله وما عند الله خير للأبرار ١٩٨
< < آل عمران :( ١٩٨ ) لكن الذين اتقوا..... > > النزل والنزل ما يقام للنازل وقال ابو الشعراء الضبي
( وكنا اذا الجبار بالجيش ضافنا % جعلنا القنا والمرهفات له نزلا )
وانتصابه اما على الحال من جنات لتخصصها بالوصف والعامل اللام ويجوز أن يكون بمعنى مصدر مؤكد كانه قيل زرقاء أو عطاء
! ٢ < من عند الله وما عند الله > ٢ !
من الكثير الدائم
! ٢ < خير للأبرار > ٢ !
مما يتقلب فيه الفجار من القليل الزائل وقرأ مسلمة بن محارب والأعمش
! ٢ < نزلا > ٢ !
بالسكون وقرا يزيد بن القعقاع ( لكن الذين اتقوا ) بالتشديد
١٩٩ < < آل عمران :( ١٩٩ ) وإن من أهل..... > >
^ وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله ومآ أنزل إليكم ومآ أنزل إليهم خاشعين لله لا يشترون بأايات الله ثمنا قليلا أولائك لهم أجرهم عند ربهم إن الله سريع الحساب وإن من اهل الكتاب ^
عن مجاهد نزلت في عبد الله بن سلام وغيره من مسلمة اهل الكتاب وقيل في أربعين من اهل نجران واثنين وثلاثين من الحبشة
١-