الطور وانجاكم وأغرق آل فرعون والذي انزل عليكم كتابه وحلاله وحرامه هل تجدون فيه الرجم على من أحصن ) قال نعم فوثب عليه سفلة اليهود فقال خفت إن كذبته ان ينزل علينا العذاب
ثم سأل رسول الله ﷺ عن أشياء كان يعرفها من اعلامه فقال أشهد ان لا إله الا الله وأنك رسول الله النبي الأمي العربي الذي بشر به المرسلون وأمر رسول الله ﷺ بالزانيين فرجما عند باب مسجده
(١)
! ٢ < ومن يرد الله فتنته > ٢ ! تركه مفتونا وخذلانه
! ٢ < فلن تملك له من الله شيئا > ٢ !
فلن تستطيع له من لطف الله وتوفيقه شيئا
! ٢ < أولئك الذين لم يرد الله > ٢ !
أن يمنحهم من ألطافه ما يطهر به قلوبهم لأنهم ليسوا من اهلها لعلمه أنها لا تنفع فيهم ولا تنجع
! ٢ < إن الذين لا يؤمنون بآيات الله لا يهديهم الله > ٢ ! النحل ١٠٤
! ٢ < كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم > ٢ ! آل عمران ٨٦
المائدة ٤٢ - ٤٣ < < المائدة :( ٤٢ - ٤٣ ) سماعون للكذب أكالون..... > >
^ السحت ^
كل ما لا يحل كسبه وهو من سحته اذا استأصله لأنه مسحوت البركة كما قال تعالى
! ٢ < يمحق الله الربا > ٢ ! البقرة ٢٧٦ والربا باب منه وقرىء ( السحت ) بالتخفيف والتثقيل
والسحت بفتح السين على لفظ المصدر من سحته
( والسحت ) بفتحتين والسحت ) بكسر السين
وكانوا يأخذون الرشا على الأحكام وتحليل الحرام
وعن الحسن كان الحاكم في بني اسرائيل اذا أتاه احدهم برشوة جعلها في كمه فأراها إياه وتكلم بحاجته فيسمع منه ولا ينظر الى خصمه فياكل الرشوة ويسمع
١- أخرجه ابو داود ٤٤٥٠ و ٤٤٥١ والواحدي ٣٩٢ من حديث ابي هريرة بنحوه