| | قال الواسطي : الغنى بذاته والرحيم بصفاته. | | قوله تعالى :! ٢ < فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة > ٢ { < الأنعام :( ١٤٧ ) فإن كذبوك فقل..... > > [ الآية : ١٤٧ ]. | | قال سهل : قيل للنبي ﷺ من أعرض عنك فرغبه في، فإنه من رغب فينا ففيك | رغب لا غير. | | قال الله تعالى :! ٢ < فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة > ٢ ! : أطمعهم في الرحمة | ولا تقطع قلبك عنهم. | | قوله تعالى :! ٢ < قل فلله الحجة البالغة > ٢ { < الأنعام :( ١٤٩ ) قل فلله الحجة..... > > [ الآية : ١٤٩ ]. | | قال النصرآباذي : الخلق كلهم منعهم شدة الحاجة إليهم عن معاني رؤية الحجة، ولو | اسقط عنهم الحاجات لكشف لهم براهين الحجة. | | وقال أيضا : رؤية الحاجة حسنة ورؤية الحجة أحسن. | | وقال الجنيد رحمة الله عليه : آثار مشية الهداية عند أهل الهدى تنبئة. | | قوله تعالى :! ٢ < ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن > ٢ { < الأنعام :( ١٥١ ) قل تعالوا أتل..... > > [ الآية : ١٥١ ]. | | قال حارث المحاسبى : الفواحش ما أريد به غير الله. | | قال بعضهم : ما ظهر من الفواحش في الأفعال هو الرياء، وما بطن منها الدعاوي | الكاذبة. | | قوله تعالى :! ٢ < وإذا قلتم فاعدلوا > ٢ { < الأنعام :( ١٥٢ ) ولا تقربوا مال..... > > [ الآية : ١٥٢ ]. | | قال أبو سليمان في هذه الآية : إذا تكلمتم فتعلموا بذكره. | | وقال محمد بن حامد العدل : في الكلام ما لا يكون على صاحبه في ذلك تبعة | عاجلا وآجلا. |