| منها عدل ) ^ أي : لا يقبل منها فداء ^ ( ولا هم ينصرون ) ^ أي : لا أحد ينتصر | لهم. | | قال محمد : إنما يقال للفداء : عدل ؛ لأنه مثل للشيء ؛ يقال : هذا عدل | هذا وعديله ؛ والعدل - بكسر العين - هو : ما حمل على الظهر. | < < البقرة :( ٤٩ ) وإذ نجيناكم من..... > > ^ ( وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم ) ! ٢ < يلونكم > ٢ ! ( سوء العذاب ) ^ | أي : أشده ^ ( يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم ) ^ فلا يقتلونهن ^ ( وفي ذلكم | بلاء من ربكم عظيم ) ^ يعني : إذ نجاكم منه. | | قال محمد : البلاء يتصرف في النقل على وجوه ؛ وهو ها هنا النعمة. | ( ل ٩ ) < < البقرة :( ٥٠ ) وإذ فرقنا بكم..... > > ^ ( وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون ) ^ [ ماتوا ] | وفرعون فيهم ^ ( وأنتم تنظرون ) ^ يعني : أوليهم. | | قال محمد في قوله :^ ( وإذ فرقنا بكم البحر ) ^ هو كقوله :^ ( فانفلق فكان كل | فرق كالطود العظيم ) ^. | [ آية ٥١ - ٥٢ ]