| ! ٢ < ذوي القربى > ٢ ! هم القرابة ! ٢ < وابن السبيل > ٢ ! يعني :[ الضيف ] ! ٢ < وفي الرقاب > ٢ ! يعني : المكاتبين ! ٢ < وأقام الصلاة وآتى الزكاة > ٢ ! المفروضة ! ٢ < والموفون بعهدهم إذا عاهدوا > ٢ ! عليه من الحق ! ٢ < والصابرين في البأساء والضراء > ٢ ! قال | قتادة : البأساء : البؤس والفقر، والضراء : السقم والوجع ! ٢ < وحين البأس > ٢ ! | يعني : مواطن القتال في الجهاد. | | قال محمد : قوله تعالى :! ٢ < والموفون > ٢ ! يجوز أن يكون مرفوعاً، على | معنى : وهم الموفون، والنعت إذا طال جاز أن يرفع بعضه، وينصب بعضه في | مذاهب النحويين. | [ آية ١٧٨ - ١٧٩ ] | < < البقرة :( ١٧٨ ) يا أيها الذين..... > > ^ ( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى... ) ) الآية تفسير | الحسن : كان أهل الجاهلية فيهم بغي قد كان إذا قتل من الحي منهم مملوك | قتله حي آخرون، قالوا : لا نقتل به إلا حراً، وإذا قتل من الحي منهم امرأة | قتلها حي آخرون، قالوا : لا نقتل بها إلا رجلاً، فأنزل الله - عز وجل - هذه | الآية، ونهاهم عن البغي، ثم أنزل الله بعد ذلك في المائدة :^ ( وكتبنا عليهم فيها |

__________


الصفحة التالية
Icon