| [ آية ٢٠٥ - ٢٠٦ ] | < < البقرة :( ٢٠٤ ) ومن الناس من..... > } ٢ < ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا > ٢ ! وهو المنافق الذي يقر | بالإيمان في العلانية ! ٢ < ويشهد الله على ما في قلبه > ٢ ! من الكفر والجحود بما | أقر به في العلانية ! ٢ < وهو ألد الخصام > ٢ ! أي : كاذب في القول < < البقرة :( ٢٠٥ ) وإذا تولى سعى..... > } ٢ < وإذا تولى > ٢ ! | أي : فارقك ! ٢ < سعى في الأرض ليفسد فيها > ٢ ! الآية. | | قال الكلبي : نزلت في الأخنس بن شريق الثقفي وكان شديد الخصام ؛ فإما | إهلاكه الحرث والنسل فيعني : قطع الرحم الذي [ كان ] بينه وبين ثقيف ؛ | فبيتهم ليلاً فأهلك مواشيهم، وأحرق حرثهم ؛ وكان حسن العلانية، سيئ | السريرة. | < < البقرة :( ٢٠٦ ) وإذا قيل له..... > } ٢ < وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم > ٢ ! تفسير قتادة : إذا قيل له : اتق | الله ؛ ^ ( ل ٢٨ ) فإن هذا الذي تصنع لا يحق لك، قال : إني لأزداد بهذا عند الله | قربة. | | قال الله :^ ( فحسبه جهنم ولبئس المهاد ) ^ والمهاد والبساط والفراش | واحد. | [ آية ٢٠٧ ] |