| < < النساء :( ١٧ ) إنما التوبة على..... > } ٢ < إنما التوبة على الله > ٢ ! يعني : التجاوز من الله ! ٢ < للذين يعملون السوء بجهالة > ٢ ! ( ل ٦١ ) قال قتادة : كل ذنب أتاه عبد فهو بجهالة. | ^ ( تم يتوبون من قريب ) ^ يعني : ما دون الموت، يقال : ما لم يغرغر. | ! ٢ < فأولئك يتوب الله عليهم > ٢ ! قال الحسن : نزلت هذه الآية في المؤمنين، | < < النساء :( ١٨ ) وليست التوبة للذين..... > > ثم ذكر الكفار ؛ فقال :! ٢ < وليست التوبة للذين يعملون السيئات > ٢ ! ؛ يعني :| الشرك بالله ! ٢ < حتى إذا حضر أحدهم الموت > ٢ ! عند معاينة ملك الموت قبل أن | يخرج من الدنيا ! ٢ < قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما > ٢ !. | [ آية ١٩ ] | < < النساء :( ١٩ ) يا أيها الذين..... > } ٢ < يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها > ٢ ! كان الرجل في | الجاهلية يموت عن امرأته، فيلقي وليه عليها ثوبا ؛ فإن أحب أن يتزوجها | تزوجها، وإلا تركها حتى تموت، فيرثها، إلا أن تذهب إلى أهلها من قبل أن | يلقي عليها ثوباً، فتكون أحق بنفسها ! ٢ < ولا تعضلوهن > ٢ ! تحبسوهن ! ٢ < لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن > ٢ ! يعني : الصداق ! ٢ < إلا أن يأتين بفاحشة مبينة > ٢ ! نهي | الرجل إذا لم يكن له بامرأته حاجة أن يضرها فيحبسها لتفتدي منه ! ٢ < إلا أن يأتين بفاحشة مبينة > ٢ ! تفسير بعضهم : إلا أن تكون هي الناشزة فتختلع منه. | الفاحشة المبينة : عصيانها ونشوزها. |