| ! ٢ < غير محلي الصيد > ٢ ! من غير أن تحلوا الصيد ! ٢ < وأنتم حرم > ٢ !. | < < المائدة :( ٢ ) يا أيها الذين..... > } ٢ < يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ولا الهدي ولا القلائد ولا آمين البيت الحرام > ٢ ! وكان هذا قبل أن يؤمروا بقتال المشركين | كافة. | | قوله :! ٢ < ولا القلائد > ٢ ! يعني : أصحاب القلائد، وكانت القلائد أن الرجل | إذا خرج من أهله حاجاً أو معتمراً، وليس معه هدي جعل في عنقه قلائد من | شعر أو [ وبرٍ، فأمن ] بها إلى مكة وإذا ( ل ٧٨ ) خرج من مكة تعلق من | لحاء شجر مكة، فيأمن به إلى أرضه. | | وقوله :! ٢ < ولا آمين البيت الحرام > ٢ ! يعني : حجاج المشركين، والفضل | والرضوان الذي كانوا يبتغونه أن يصلح الله لهم معايشهم في الدنيا، وألا | يعاقبهم فيها. | | قال محمد : واحد ! ٢ < امين > ٢ ! آم ؛ وهم القاصدون، وشعائر الله : ما جعله | الله علماً لطاعته، واحدها : شعيرة، والشهر الحرام ( محرم ) ؛ يقول : لا | تقاتلوا فيه. | | ! ٢ < وإذا حللتم فاصطادوا > ٢ ! أي : إذا خرجتم من إحرامكم وهي إباحة ؛ إن |