| شاء صاد، وإن شاء ترك. | | ! ٢ < ولا يجرمنكم شنآن قوم > ٢ ! لا يحملنكم بغض قوم. | ! ٢ < أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا > ٢ !. | | قال الكلبي : يعني بالقوم : أهل مكة ؛ يقول : لا تعتدوا عليهم ؛ لأن | صدوكم عن المسجد الحرام. | | وقال الحسن : كان هذا حين صدوه يوم الحديبية عن المسجد الحرام. | | قال محمد :! ٢ < يجرمنكم > ٢ ! حقيقته في اللغة : يكسبنكم ؛ يقال : فلان جارم | أهله [ وجرمة أهله ] أي : كاسبهم، وتقول : جرمني كذا ؛ أي : كسبني كذا. | | وفيه لغة أخرى : أجرمني. | | < < المائدة :( ٣ ) حرمت عليكم الميتة..... > > ^ ( حر مت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به ) ^ يعني : ما | ذبح لغير اسم الله. | | قال محمد : أصل الإهلال : رفع الصوت ؛ فكأن المعنى : ما ذكر عند | ذبحه غير اسم الله. | | ! ٢ < والمنخنقة > ٢ ! قال الحسن : هي التي تختنق في حبلها فتموت، وكانوا | يأكلونها ! ٢ < والموقوذة > ٢ ! كانوا يضربونها بالخشبة حتى تموت، ثم يأكلونها. | | قال محمد : الوقذة : الضربة ؛ يقال : وقذتها أقذها وقذاً، وفيه لغة أخرى :| أوقذتها أوقذها إيقاذاً. |

__________


الصفحة التالية
Icon