| | < < المائدة :( ٤٢ ) سماعون للكذب أكالون..... > > ثم قال :! ٢ < سماعون للكذب أكالون للسحت > ٢ ! يعني :[ اليهود ] والسحت | الرشا. | | ^ ( فإن جاءوك فاحكم بينهم... ) ^ الآية. قال قتادة : رخص له في هذه الآية | أن يحكم بينهم، أو يعرض عنهم، ثم نسخ ذلك بعد ؛ فقال :^ ( وأنزلنا إليك | الكتب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتب ومهيمناً عليه فاحكم بينهم | بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم ) ^ فنسخت هذه الآية الآية الأولى. | | قال محمد : معنى قوله :! ٢ < سماعون للكذب > ٢ ! أي : قائلون له، ومعنى ! ٢ < من بعد مواضعه > ٢ ! من بعد أن وضعه الله موضعه ؛ فأحل حلاله، وحرم حرامه. | | < < المائدة :( ٤٣ ) وكيف يحكمونك وعندهم..... > } ٢ < وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله > ٢ ! الآية. قال قتادة :| يعني : عندهم بيان ما تشاجروا فيه من شأن قتيلهم ؛ أي : إن في التوراة أن | النفس بالنفس. | | سورة المائدة من الآية ( ٤٤ ) إلى الآية ( ٤٥ ). |