| الله هذه الآية، ومعنى قوله :! ٢ < يريدون وجهه > ٢ ! يريدون الله ورضاه. | | ^ ( ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء ) ^ يعني :| المؤمنين الذين قالت له قريش : اطردهم. قال :! ٢ < فتطردهم فتكون من الظالمين > ٢ ! أي : إن طردتهم. | | قال محمد :! ٢ < فتكون من الظالمين > ٢ ! هو جواب ! ٢ < ولا تطرد > ٢ ! وقوله :| ! ٢ < فتطردهم > ٢ ! هو جواب ^ ( ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك | عليهم من شيء ) ^ '. | | < < الأنعام :( ٥٣ ) وكذلك فتنا بعضهم..... > } ٢ < أليس الله بأعلم بالشاكرين > ٢ ! يعني : الموحدين. | سورة الأنعام من الآية ( ٥٤ ) إلى الآية ( ٥٥ ). | | < < الأنعام :( ٥٤ ) وإذا جاءك الذين..... > } ٢ < وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا > ٢ ! الآية، تفسير الكلبي :
أن أبا طالب | هو الذي قال للنبي : اطرد ( ل ٩٤ ) فلاناً وفلاناً وفلاناً، وأن ناساً من أصحاب | النبي قالوا : يا رسول الله، صدق عمك ؛ فاطرد عنا سفلة الموالي، فعاتبهم | الله في الآية الأولى، فجاءوا يعتذرون إلى رسول الله من سقطتهم، ويسألونه | أن يعفو عنهم، فأنزل الله :! ٢ < وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم > ٢ ! أمره الله أن يسلم عليهم. | | ! ٢ < كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة > ٢ ! [ قال | قتادة : كل ذنب عمله عبد فهو بجهالة ]. |