| | ! ٢ < ثم إليه مرجعكم > ٢ ! يوم القيامة ! ٢ < ثم ينبئكم بما كنتم تعملون > ٢ !. | | سورة الأنعام من الآية ( ٦١ ) إلى الآية ( ٦٧ ). | | < < الأنعام :( ٦١ ) وهو القاهر فوق..... > } ٢ < وهو القاهر فوق عباده > ٢ ! قهرهم بالموت، وبما شاء من أمره. ! ٢ < ويرسل عليكم حفظة > ٢ ! من الملائكة ؛ يحفظون أعمال بني آدم ويكتبونها، ويحفظونه | مما لم يقدر له ؛ حتى يأتي القدر ! ٢ < حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون > ٢ ! في أمر الله. | | يحيى : وبلغنا أن لملك الموت أعواناً من الملائكة هم الذين يسلون الروح | من الجسد ؛ حتى إذا [ كانوا عند خروجهم جاء ] ملك الموت، وهم لا | يعلمون آجال العباد حتى يأتيهم علم ذلك من قبل الله. | | < < الأنعام :( ٦٢ ) ثم ردوا إلى..... > } ٢ < ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق > ٢ ! يعني : مالكهم، والحق : اسم من أسماء | الله ! ٢ < ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين > ٢ !. | | قال يحيى :
سمعت بعض الكوفيين يقول : يفرغ الله من القضاء بين الخلق |