| إذا أخذ في حسابهم في قدر نصف يوم من أيام الدنيا. | | < < الأنعام :( ٦٣ ) قل من ينجيكم..... > } ٢ < قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر > ٢ ! يعني : كروب البر والبحر. | | ! ٢ < تدعونه تضرعا وخفية > ٢ ! أي : سراًّ بالتضرع ! ٢ < لئن أنجيتنا من هذه > ٢ ! الشدة | ! ٢ < لنكونن من الشاكرين > ٢ ! يعني : المؤمنين. | | < < الأنعام :( ٦٤ ) قل الله ينجيكم..... > } ٢ < قل الله ينجيكم منها ومن كل كرب > ٢ ! أي : كل كرب نجوتم منه فهو الذي | أنجاكم منه ! ٢ < ثم أنتم تشركون > ٢ ﴿ < الأنعام :( ٦٥ ) قل هو القادر..... > ﴾ ٢ < قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض > ٢ ! | ( ل ٩٥ ) تفسير الحسن في قوله :! ٢ < عذابا من فوقكم > ٢ ! فيحصبكم بالحجارة | كما حصب قوم لوط، أو ببعض ما ينزل من العذاب ! ٢ < أو من تحت أرجلكم > ٢ ! | أي : بخسف أو برجفةٍ ! ٢ < أو يلبسكم شيعا > ٢ ! يعني : اختلافاً. | | ! ٢ < ويذيق بعضكم بأس بعض > ٢ ! أي : فيقتل بعضكم بعضاً < < الأنعام :( ٦٦ ) وكذب به قومك..... > } ٢ < وكذب به قومك وهو الحق > ٢ ! يعني : القرآن ! ٢ < قل لست عليكم بوكيل > ٢ ! بحفيظ لأعمالكم حتى | [ أجازيكم ] بها إنما أنا منذر، والله المجازي لكم بأعمالكم. | | < < الأنعام :( ٦٧ ) لكل نبإ مستقر..... > > ^ ( ولكل نبإٍ مستقر ) ^ تفسير الحسن : يقول : لكل نبإ مستقر عند الله خيره | وشره. | | ! ٢ < وسوف تعلمون > ٢ ! يوم القيامة ؛ وهذا وعيدٌ من الله للكفار ؛ لأنهم كانوا لا | يقرون بالبعث. | | سورة الأنعام من الآية ( ٦٨ ) إلى الآية ( ٦٩ ). |

__________


الصفحة التالية
Icon