| رزقاً، وإنه لما خرج من ذلك السرب أراه الله ملكوت السموات ؛ أراه شمساً | وقمراً ونجوماً وعبوناً وخلقاً عظيماً، وأراه ملكوت الأرض ؛ فأراه جبالاً | وبحاراً وأنهاراً وشجراً، ومن كل الدواب وخلقاً عظيماً. | | < < الأنعام :( ٧٦ ) فلما جن عليه..... > } ٢ < فلما جن عليه الليل > ٢ ! أي :[ آواه ]. | | قال محمد : يقال :
جن عليه الليل، وأجنه الليل ؛ إذا أظلم حتى يستره | بظلمته. | | ! ٢ < رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل > ٢ ! ذهب ! ٢ < قال لا أحب الآفلين > ٢ ! وأهمه | النظر فراعى الكوكب حتى ذهب وغاب، قال : واطلع القمر، وكان ليلة آخر | الشهر < < الأنعام :( ٧٧ ) فلما رأى القمر..... > } ٢ < فلما رأى القمر بازغا > ٢ ! أي طالعاً ! ٢ < قال هذا ربي > ٢ ! قال : فراعاه حتى | غاب ! ٢ < فلما أفل > ٢ ! ذهب ! ٢ < قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين > ٢ ! | قال : فازداد قرباً من معرفة الله < < الأنعام :( ٧٨ ) فلما رأى الشمس..... > } ٢ < فلما رأى الشمس بازغة > ٢ ! [ أي : طالعة ] ! ٢ < قال هذا ربي هذا أكبر > ٢ ! أي : من القمر والكوكب. قال : فراعاها حتى غابت ! ٢ < فلما أفلت > ٢ ! ذهبت ^ ( قال يا قوم إني بريءٌ مما تشركون ) ^. | | سورة الأنعام من الآية ( ٨٠ ) إلى الآية ( ٨٣ ). |