| قال الكلبي : يعني :
حساب منازل الشمس والقمر، كل يوم بمنزل. | | قال محمد : القراءة بالنصب :( والشمس والقمر ) ؛ أي : وجعل الشمس | والقمر، ومن كلامهم : حد كل شيءٍ بحسبانة ؛ أي : بحسابه. | | < < الأنعام :( ٩٦ ) فالق الإصباح وجعل..... > } ٢ < وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها > ٢ ! يعني : التي يهتدى بها منها. | | < < الأنعام :( ٩٨ ) وهو الذي أنشأكم..... > } ٢ < وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة > ٢ ! يعني : آدم ! ٢ < فمستقر ومستودع > ٢ ! | تفسير ابن عباس : المستقر : الرحم، والمستودع : الصلب، وكان الحسن | يقرؤها ( فمستقرٌّ ) بكسر القاف ( ومستودع ) وتفسيرها : مستقر في [ أجله ] | ومستودعٌ [ في قبره ] ( ل ٩٨ ) من يوم يوضع فيه إلى يوم يبعث. | سورة الأنعام من الآية ( ٩٩ ) فقط. | | < < الأنعام :( ٩٩ ) وهو الذي أنزل..... > > ^ ( وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيءٍ ) ^ يعني : النبات | الذي ينبت ! ٢ < فأخرجنا منه خضرا نخرج منه حبا متراكبا > ٢ ! أي : يركب بعضه | بعضاً. |