| | قال يحيى : بلغني أنها نزلت في عمر بن الخطاب، وأبي جهل بن هشام، | ثم هي عامة بعد. | | < < الأنعام :( ١٢٣ ) وكذلك جعلنا في..... > } ٢ < وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها > ٢ !. | | قال محمدٌ : المعني : جعلنا في كل قرية مجرميها أكابر. قال قتادة : ومعنى | ( أكابر ) : جبابرة. | | ! ٢ < ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون > ٢ ! أنهم إنما يمكرون | بأنفسهم. | | قال محمدٌ : المعنى : أن جزاء مكرهم راجعٌ عليهم. | | < < الأنعام :( ١٢٤ ) وإذا جاءتهم آية..... > } ٢ < سيصيب الذين أجرموا > ٢ ! يعني : أشركوا ! ٢ < صغار عند الله > ٢ ! أي : ذلةً | ! ٢ < وعذاب شديد > ٢ ! في الآخرة ! ٢ < بما كانوا يمكرون > ٢ ! يعني : يشركون. | | سورة الأنعام من الآية ( ١٢٥ ) إلى الآية ( ١٢٦ ). | | < < الأنعام :( ١٢٥ ) فمن يرد الله..... > } ٢ < فمن يرد الله أن يهديه يشرح > ٢ ! أي : يوسع ! ٢ < صدره للإسلام > ٢ ! ! ٢ < ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا > ٢ ! الحرج والضيق معناهما واحدٌ. | | ! ٢ < كأنما يصعد في السماء > ٢ ! أي : كأنما يكلف أن يصعد إلى السماء ؛ يقول | يثقل عليه ما يدعى إليه من الإيمان. | | ! ٢ < كذلك يجعل الله الرجس > ٢ ! يعني : رجاسة الكفر ! ٢ < على الذين لا يؤمنون > ٢ !. |