| تفسير قتادة : عمد ناسٌ من أهل الضلالة فجزءوا من حروثهم ومواشيهم ( جزءاً | لله )، وجزءاً لشركائهم - يعني : أوثانهم - وكانوا إذا خالط شيءٌ مما | جزءوا لله شيئاً مما جزءوا لشركائهم - تركوه، وإذا خالط شيء مما جزءوا | لشركائهم شيئاً مما جزءوا لله - ردوه إلى شركائهم، وإذا أصابتهم السنة | لشركائهم شيئاً مما جزءوا لله - ردوه إلى شركائهم، وإذا أصابتهم السنة | [ استعانوا ] بما جزءوا لله، ووفروا ما جزءوا لشركائهم. قال الله ! ٢ < ساء ما > ٢ ! | بئس ما ! ٢ < يحكمون > ٢ !. | | < < الأنعام :( ١٣٧ ) وكذلك زين لكثير..... > } ٢ < وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم شركاؤهم > ٢ ! يعني :| الشياطين أمروهم بقتل أولادهم خيفة العيلة ! ٢ < ليردوهم > ٢ ! ليهلكوهم | ! ٢ < وليلبسوا عليهم > ٢ ! وليخلطوا عليهم ! ٢ < دينهم > ٢ ! الذي أمرهم الله به ؛ وهو | الإسلام. | | سورة الأنعام من الآية ( ١٣٨ ) إلى الآية ( ١٤٠ ). | | < < الأنعام :( ١٣٨ ) وقالوا هذه أنعام..... > } ٢ < وقالوا هذه أنعام وحرث حجر > ٢ ! حرام ! ٢ < لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم > ٢ ! |