| ولم يوصكم الله به ؛ فسألهم النبي ﷺ فسكتوا ولم يجيبوه. وقالوا :| يا محمد، فيم هذا التحريم الذي حرمه آباؤنا وآباؤهم قبلهم ؟ فقال الله للنبي :| ! ٢ < قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا > ٢ ! يعني : سائلاً. فأما دمٌ في عرق أو مخالط لحماً [ فلا ] ! ٢ < أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به > ٢ ! وهو ما ذبحوا لأصنامهم ؛ فيها | تقديم ! ٢ < أو فسقا أهل لغير الله به > ٢ ! فإنه رجسٌ ! ٢ < فمن اضطر غير باغ ولا عاد > ٢ ! | فأكل من هذه الأشياء على الاضطرار منه ! ٢ < فإن ربك غفور رحيم > ٢ !. قد مضى | تفسير ! ٢ < فمن اضطر غير باغ ولا عاد > ٢ !. | | < < الأنعام :( ١٤٦ ) وعلى الذين هادوا..... > } ٢ < وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر > ٢ ! قال قتادة : يعني : البعير والنعامة | ! ٢ < ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا > ٢ ! وهو المبعر. | | قال محمدٌ : الحوايا : المباعر، واحدها : حاويا وحويةٌ. | | سورة الأنعام من الآية ( ١٤٧ ) إلى الآية ( ١٥٠ ). |