| | < < الأعراف :( ١٩ ) ويا آدم اسكن..... > } ٢ < ويا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة > ٢ ! الآية، قال ابن عباسٍ :| الشجرة : السنبلة. وقال قتادة : هي التين. | | وقوله :! ٢ < فتكونا من الظالمين > ٢ ! أي : لأنفسكما يخطيئتكما < < الأعراف :( ٢٠ ) فوسوس لهما الشيطان..... > > ^ ( فوسوس لهما | الشيطان ليبدي لهما ما وورى عنهما من سوءاتهما ) ^ وكانا كسيا الظفر. | | ! ٢ < وقال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا > ٢ ! لئلا تكونا | ! ٢ < ملكين > ٢ ! من الملائكة ! ٢ < أو تكونا من الخالدين > ٢ ! الذين لا يموتون | < < الأعراف :( ٢١ ) وقاسمهما إني لكما..... > } ٢ < وقاسمهما > ٢ ! بالله. | | قال قتادة :
حلف لهما بالله، وقال لهما : خلقت قبلكما، وأنا أعلم منكما ؛ | فاتبعاني أرشدكما. | | ^ ( فلادهما بغرور فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوءاتهما ) ^ قال محمدٌ :| < < الأعراف :( ٢٢ ) فدلاهما بغرور فلما..... > > قوله :! ٢ < فدلاهما بغرور > ٢ ! المعني : دلاهما في المعصية ؛ بأن غرهما، | والسوءة : كنايةٌ عن الفرج ! ٢ < وطفقا > ٢ ! أي : جعلا ! ٢ < يخصفان عليهما من ورق الجنة > ٢ ! قال مجاهد : يعني :[ يرقعانه ] ( ل ١٠٥ ) كهيئة الثوب ! ٢ < وناداهما ربهما > ٢ ! الآية. | | يحيى : عن سعيد، عن قتادة، عن الحسن، عن أبي بن [ كعب ] قال :|
قال رسول الله ﷺ :' كان آدم رجلاً طوالاً، كأنه نخلة سحوق كثير شعر | الرأس ؛ فلما وقع بما وقع به، بدت له عورته، وكان لا يراها قبل ذلك ؛ | فانطلق هارباً في الجنة ؛ فأخذت شجرة من شجر الجنة برأسه ؛ فقال لها :|