| | < < الأعراف :( ١٤٨ ) واتخذ قوم موسى..... > } ٢ < واتخذ قوم موسى من بعده > ٢ ! يعني : حين ذهب للميعاد ! ٢ < من حليهم > ٢ ! | من حلي قوم فرعون ! ٢ < عجلا جسدا له خوار > ٢ ! صوت. | | قال قتادة : جعل يخور خوار البقرة. وتفسير اتخاذهم العجل مذكورٌ في | سورة طه. | | قال محمدٌ : الجسد في اللغة : هو الذي لا يعقل ولا يميز، ومعنى الجسد ها | هنا : الجثة. وتقرأ ! ٢ < من حليهم > ٢ ! و ! ٢ < حليهم > ٢ !، فالحلي بفتح الحاء : اسمٌ لما | يتحسن به من الذهب والفضة، ومن قرأها بضم الحاء فهو جمع ( حليٍ ). | | ! ٢ < ألم يروا أنه لا يكلمهم > ٢ ! يعني : العجل. | | ! ٢ < ولا يهديهم سبيلا > ٢ ! أي : طريقاً ! ٢ < اتخذوه > ٢ ! أي : اتخذوه إلها. | | ! ٢ < وكانوا ظالمين > ٢ ! لأنفسهم < < الأعراف :( ١٤٩ ) ولما سقط في..... > } ٢ < ولما سقط في أيديهم > ٢ ! أي : ندموا ! ٢ < ورأوا أنهم قد ضلوا > ٢ ! الآية. قالوا ذلك لما صنع موسى بالعجل ما صنع، | وطلبوا التوبة، وأبى الله أن يقبل منهم، إلا أن يقتلوا أنفسهم ؛ وقد مضى | تفسير هذا في سورة البقرة. | | قال محمدٌ : يقال للنادم على ما فعل : قد سقط في يده، وأسقط في | يده. |