| ( هو ) للتوكيد. | | < < الأنفال :( ٣٣ ) وما كان الله..... > } ٢ < وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم > ٢ ! قال الحسن : أي : حتى نخرجك من | بين أظهرهم. | | ! ٢ < وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون > ٢ ! يقول : إن القوم لم يكونوا | يستغفرون، ولو استغفروا الله لما عذبوا. | | سورة الأنفال من الآية ( ٣٤ ) إلى الآية ( ٣٥ ). | | < < الأنفال :( ٣٤ ) وما لهم ألا..... > } ٢ < وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه > ٢ ! زعم مشركو العرب | أنهم أولياء المسجد الحرام، فقال الله :^ ( وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا | المتقون ) ^ < < الأنفال :( ٣٥ ) وما كان صلاتهم..... > > ^ ( وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاءً وتصدية ) ^ قال الحسن : المكاء :| الصفير، والتصدية : التصفيق ؛ يقول : يفعلون ذلك مكان الصلاة. | | قال مجاهد : وكانوا يفعلونه ليخلطوا على النبي ﷺ الصلاة. | | ! ٢ < فذوقوا العذاب > ٢ ! يعني : القتل بالسيف قبل عذاب الآخرة ! ٢ < بما كنتم تكفرون > ٢ !. | | سورة الأنفال من الآية ( ٣٦ ) إلى الآية ( ٤٠ ). |