| | < < الأنفال :( ٤٠ ) وإن تولوا فاعلموا..... > } ٢ < وإن تولوا > ٢ ! يعني : أبوا إلا القتال ! ٢ < فاعلموا أن الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير > ٢ !. | | سورة الأنفال من الآية ( ٤١ ) إلى الآية ( ٤٢ ). | | < < الأنفال :( ٤١ ) واعلموا أنما غنمتم..... > > ^ ( واعلموا أنما غنمتم من شيءٍ فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى | واليتامي والمساكين وابن السبيل ) ^ قال الحسن : هذا عند القتال ما غنموا من | شيءٍ، فلله خمسه يرفع الخمس فيرده الله على الرسول، وعلى قرابة الرسول | وعلى اليتامى والمساكين وابن السبيل ؛ ذلك لهم على قدر ما يصلحهم، ليس | لذلك وقت. وأربعة أخماس لمن قاتل عليه. | | قال محمد : ذكر يحيى في قسمة الخمس اختلافاً ؛ ولهذا موضعه من كتب | الفقه. | | ! ٢ < إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان > ٢ ! قال قتادة ومجاهد :| هو يوم بدر فرق الله فيه بين الحق والباطل ؛ فنصر الله نبيه، وهزم عدوه ! ٢ < يوم التقى الجمعان > ٢ ! جمع المؤمنين، وجمع المشركين. | | < < الأنفال :( ٤٢ ) إذ أنتم بالعدوة..... > } ٢ < إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى > ٢ !. | | قال قتادة : العدوتان : شفير الوادي ؛ كان المسلمون بأعلاه، والمشركون |

__________


الصفحة التالية
Icon