| | < < الأنفال :( ٥٣ ) ذلك بأن الله..... > } ٢ < ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم > ٢ ! | يعني : إذا جحدوا الرسل، أهلكهم الله. | | < < الأنفال :( ٥٥ ) إن شر الدواب..... > } ٢ < إن شر الدواب عند الله > ٢ ! يعني : الخلق عند الله ! ٢ < الذين كفروا فهم لا يؤمنون > ٢ ! هؤلاء الذين يموتون على كفرهم < < الأنفال :( ٥٦ - ٥٧ ) الذين عاهدت منهم..... > } ٢ < الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة > ٢ !. | | قال الكلبي :
هؤلاء قوم ممن كان وادع رسول الله ﷺ وكانوا ينقضون | العهد، فأمر الله فيهم بأمره، فقال :! ٢ < فإما تثقفنهم في الحرب > ٢ ! أي : تظفر | بهم. | | ! ٢ < فشرد بهم من خلفهم > ٢ ! أي : فعظ بهم من سواهم ! ٢ < لعلهم يذكرون > ٢ ! | يقول : لعلهم يؤمنون ؛ مخافة أن ينزل بهم ما نزل بالذين نقضوا العهد < < الأنفال :( ٥٨ ) وإما تخافن من..... > } ٢ < وإما تخافن > ٢ ! أي : تعلمن ! ٢ < من قوم خيانة > ٢ ! يعني : نقضاً للعهد ! ٢ < فانبذ إليهم على سواء > ٢ ! أي : أعلمهم أنك حرب، ويكون الكفار كلهم عندك سواء ! ٢ < إن الله لا يحب الخائنين > ٢ ! لا يعينهم إذا نقضوا العهد. | | < < الأنفال :( ٥٩ ) ولا يحسبن الذين..... > > ^ ( ولا تحسبن الذين كفروا سبقوا ) ^ أي : فاتوا. ثم ابتدأ وقال :^ ( إنهم لا |