| بعضهم ببعض حتى يكون حكمكم فيهم واحداً. | | ! ٢ < إلا تفعلوه تكن فتنة > ٢ ! أي : شرك ! ٢ < في الأرض وفساد كبير > ٢ ! لأن الشرك | إذا كان في الأرض فهو فسادٌ كبير. | | < < الأنفال :( ٧٥ ) والذين آمنوا من..... > } ٢ < والذين آمنوا من بعد > ٢ ! يعني : من بعد فتح ' مكة ' وبعد ما انقطعت الهجرة | ! ٢ < وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم > ٢ !. | | يحيى : عن حماد بن سلمة، عن أبي الزبير، عن طاوس أن صفوان بن | أمية وسهيل بن عمرو وعكرمة بن أبي جهل قدموا المدينة ؛ فقال لهم النبي : ما | جاء بكم ؟ فقالوا : سمعنا أنه لا إيمان لمن لم يهاجر، فقال : إن الهجرة قد | انقطعت، ولكن جهادٌ ونيةٌ حسنةٌ. ثم قال لصفوان بن أمية : أقسمت عليك أبا | وهب لترجعن إلى أباطيح مكة ' | | ^ ( وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله ) ^ قال محمد : أي : في | فرض الله ؛ ذكره بعض المفسرين. | | ^ ( إن الله بكل شيء عليم ) ^. | | سعيد، عن قتادة أن أبا بكرٍ الصديق قال :
إن هذه الآية التي ختم الله بها | سورة الأنفال هي فيما جرت الرحم من العصبة '. | | قال محمدٌ :! ٢ < أولو الأرحام > ٢ ! واحدهم :( ذو ) من غير لفظه. | * * * |