| | < < التوبة :( ١٤ - ١٥ ) قاتلوهم يعذبهم الله..... > } ٢ < قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم > ٢ ! يعني : القتل ! ٢ < ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم > ٢ ! والقوم المؤمنون الذين شفى | الله صدورهم : حلفاء رسول الله من مؤمني خزاعة، فأصابوا يومئذٍ وهو يوم | فتح مكة مقيس بن صبابة في خمسين رجلاً من قومه ! ٢ < ويتوب الله على من يشاء > ٢ ! ليس بجوابٍ لقوله :! ٢ < قاتلوهم > ٢ ! ولكنه مستأنف. | | < < التوبة :( ١٦ ) أم حسبتم أن..... > > قوله :! ٢ < أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم > ٢ !. | | قال محمد : قد علم الله قبل أمرهم بالقتال من يقاتل ممن لا يقاتل، لكنه | كان يعلم ذلك غيباً ؛ فأراد الله العلم الذي يجازي عليه، وتقوم به الحجة ؛ | وهو علم الفعال. | | ! ٢ < ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة > ٢ ! بطانةً. | | قال محمد :! ٢ < وليجة > ٢ ! مأخوذة من : الولوج ؛ وهو أن يتخذ رجلٌ من | المسلمين دخيلاً من المشركين وخليطاً. | | سورة التوبة من الآية ( ١٧ ) إلى الآية ( ١٨ ). | | | < < التوبة :( ١٧ ) ما كان للمشركين..... > } ٢ < ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر > ٢ !
نتائج البحث
