| | ! ٢ < أن لا ملجأ من الله إلا إليه > ٢ ! بلغنا أن رسول الله ﷺ كان أمر الناس ألا | يكلموهم ولا يجالسوهم، ثم أرسل إلى أهليهم ألا يؤوهم ولا يكلموهم ؛ | فلما رأوا ذلك ندموا وجاءوا إلى سوارى المسجد، فأوثقوا أنفسهم ؛ حتى | أنزل الله - عز وجل - توبتهم في هذه الآية. | | < < التوبة :( ١١٩ ) يا أيها الذين..... > } ٢ < يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين > ٢ ! تفسير بعضهم :| خاطب بهذا من لم يهاجر، ليهاجروا إلى النبي بالمدينة. | | سورة التوبة من الآية ( ١٢٠ ) فقط. | | < < التوبة :( ١٢٠ ) ما كان لأهل..... > } ٢ < ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله > ٢ ! وهذا في غزوة تبوك ! ٢ < ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه ذلك بأنهم > ٢ ! يعني :| من خرج منهم. | | ! ٢ < لا يصيبهم ظمأ > ٢ ! عطشٌ ! ٢ < ولا نصب > ٢ ! في أبدانهم ! ٢ < ولا مخمصة > ٢ ! | جوع. | | ^ ( ولا يطئون موطئاً يغيظ الكفار ولا ينالون من عدوٍّ نيلاً إلى كتب لهم به | عملٌ صالحٌ ) ^. | | يحيى : عن عبد الرحمن بن يزيد، عن أبي المصبح قال :
غزونا مع مالك | ابن عبد الله الخثعمي أرض الروم، فسبق الناس رجلٌ، ثم نزل يمشي ويقود | فرسه، فقال له مالك : يا عبد الله، ألا تركب ؟ ! فقال : سمعت رسول الله ﷺ |