| الحسن : يعني : في الدنيا على وجه ما أعطوا ! ٢ < وآتينا عيسى ابن مريم البينات > ٢ ! قال محمد : يريد الأعلام التي تدل على إثبات نبوته من إبراء | الأكمه والأبرص، وإحياء الموتى، وغير ذلك مما آتاه الله، وقوله :| ! ٢ < تلك الرسل > ٢ ! يريد : الجماعة ! ٢ < وأيدناه > ٢ ! يعني : عيسى عليه السلام أعناه ! ٢ < بروح القدس > ٢ ! وروح القدس جبريل ! ٢ < ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم > ٢ ! قال | قتادة : يعني : من بعد موسى وهارون. | < < البقرة :( ٢٥٤ ) يا أيها الذين..... > > ^ ( يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم ) ^ يعني : الزكاة ! ٢ < من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة > ٢ ! قال قتادة :! ٢ < ولا خلة > ٢ ! أي : ولا صداقة، إلا | للمتقين ! ٢ < ولا شفاعة > ٢ ! أي : للمشركين ! ٢ < والكافرون هم الظالمون > ٢ ! لأنفسهم. | [ آية ٢٥٥ ] | < < البقرة :( ٢٥٥ ) الله لا إله..... > } ٢ < الله لا إله إلا هو الحي القيوم > ٢ ! قال الحسن : القائم على كل نفس | بكسبها يحفظ عليها عملها حتى يجازيها به ! ٢ < لا تأخذه سنة ولا نوم > ٢ ! قال | الحسن : السنة : النعاس، والنوم ؛ يعني : النوم الغالب. |

__________


الصفحة التالية
Icon